حسن حميد

كاتب قصصي وباحث روائي فلسطيني من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حسن حميد (ولد 1955 م)، باحث وكاتب قصصي وروائي فلسطيني سوري، صدر له أكثر من عشر مجموعات قصصية، تحوي بين دفاتها أكثر من مئة قصة قصيرة، فازت نصوصه بجوائزَ في البلاد العربية وألمانيا، منها جائزة نجيب محفوظ عام 1999 عن رواية «جسر بنات يعقوب» التي تُرجمت إلى اللغة الفرنسية والتركية.[1][2][3]

معلومات سريعة حسن حميد, معلومات شخصية ...
حسن حميد
معلومات شخصية
اسم الولادة حسن حميد
الميلاد 1955
الجليل، كراد البقارة قضاء صفد،  فلسطين
مواطنة دولة فلسطين (15 نوفمبر 1988–)
الحياة العملية
التعلّم
  • إجازة في الآداب قسم الفلسفة وعلم الاجتماع عام 1980
  • دبلوم تربية عام 1981
  • دبلوم دراسات عليا في التربية عام 1982
  • الإجازة في اللغة العربية
المدرسة الأم
المهنة كاتب وروائي وناقد
اللغات اللغة العربية
أعمال بارزة
الجوائز
جائزة نجيب محفوظ (2023)
جائزة فلسطين التقديرية (2021)
جائزة نجيب محفوظ (1999)
جائزة نجيب محفوظ (1995) 
بوابة الأدب
إغلاق

مسيرته المهنية

الملخص
السياق

من مواليد العام 1955 في الجليل الفلسطيني، بكراد البقارة قضاء صفد، عاش في مخيمات الشتات في سوريا، وتلقى تعليمه في القنيطرة ودمشق، عمل معلماً فيها، كانت القصيدة العتبة الأولى التي قادته للتعبير، بتشجيع من الشاعر صالح هواري، فألقى قصائده في الأمسيات، ونشرها في الصحف والمجلات، ثم تحول للقصة والرواية، حينها أسهموا برفده بالقوة والتشجيع كل من الأسماء الثقيلة في المشهد الثقافي السوري كالصحفي الراحل حيدر علي، الروائي عبد النبي حجازي، والكاتب المسرحي علي عقلة عرسان، وتُرجمت بعض قصصه ورواياته إلى اللغات الإنكليزية، والفرنسية، والألمانية، والفارسية، والصينية، والأرمنية.[3][4][5][6]

التحق بجامعة دمشق ونال إجازة في الآداب من قسم الفلسفة وعلم الاجتماع عام 1980، وعلى دبلوم تربية عام 1981، وعلى دبلوم دراسات عليا في التربية عام 1982، ثم نال الإجازة في اللغة العربية من جامعة بيروت العربية، تَسَنَّمَ رئيسًا لتحرير في صحيفة «الأسبوع الأدبي»، ومجلة «الموقف الأدبي» الصادرة عن اتحاد الكتاب العرب في سوريا، وكذلك عضو في جمعية القصة والرواية في اتحاد الكتاب العرب.[3][4][7]

ركز على التاريخ والتراث الشعبي الفلسطيني الـمحمول، اقترب من واقع الناس البسطاء والمحرومين، وعاش في المخيم وعاش فيه كل هذا وذاك كان جلياً في الأدب الذي كتبه، يعتبر أول روائي عربي من نفذ تقنيات فنية كتابية جديدة من التراث العربي تلك الواردة على شكل (تذييلات، أو حواش، أو تعقيبات) كما في روايته «جسر بنات يعقوب»، وكذلك نسج روايته العربية « تعالي نطير أوراق الخريف» من المسرح الروماني، حيث الشخصيات تدير حواراً على خشبة الـمسرح، ثم تأتي شخصية واحدة فتعلق على الأحداث، والحوار.. نفياً أو تأكيداً أو إضافة.[2][3]

ما زال يعيش في سورية الشام في مدينة دمشق.

أعماله الأدبية

روايات

قصص

دراسات أدبية

جوائزه

المراجع

Wikiwand - on

Seamless Wikipedia browsing. On steroids.