Loading AI tools
التسلسل الزمني للأحداث خلال ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١ من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ثورة 25 يناير هي ثورة ضد الفقر والجوع والبطالة وغلاء الأسعار والعديد من الأسباب الأخرى. من أهم مطالب الثورة كانت رحيل النظام الحاكم للبلد بما فيه الرئيس ووزرائه وحاشيته. وهذا المقال عبارة عن تسلسل أحداث الثورة وكل ما هو جديد بها، وينقسم هذا التسلسل إلى قسمين: ما قبل رحيل حسني مبارك وما بعده.
ساهم نجاح الثورة التونسية في انتقال الحماس الثوري إلى مصر. بدأت بوادر الثورة منذ اليوم الأول من عام 2011، حيث بدأ التنظيم لإحتجاجات ومظاهرات ضد الحكومة بسبب العديد من المشكلات في المجتمع وأهمها كرامة المواطن المصري المعدومة في بلده، حيث التعذيب في الأقسام ومقار أمن الدولة، وإهانة أي متهم وتعذيبه حتى الموت مثلما حدث مع خالد سعيد وسيد بلال. ومن الأسباب الأخرى للثورة الفقر والبطالة. ثار الشعب حتي رحيل الحاكم وحكومته وتكون هذه هي فترة ما قبل رحيل مبارك وتسليم قيادة البلاد إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وهي الفترة الانتقالية حتى تسليم البلاد إلى رئيس جديد بعد الانتخابات الرئاسية.
هذا الشهر مليء بالأحداث مثل تفجير كنيسة القديسين ومقتل سيد بلال ومقتل خالد سعيد علي يد قوات الشرطة. شهد هذا الشهر بداية الاحتقان في صفوف الشباب، وبدء التنظيم للثورة والمظاهرات. وكان بدايتها في 25 يناير لأنه كان يوافق عيد الشرطة.
وقد كانت المظاهرة ضد الفقر، والجهل، والبطالة والغلاء ويطالبون برحيل الحكومة.[5]
وبهذا كانت تظاهرات يوم الثلاثاء 25 يناير2011 هي الشرارة الأولى التي أشعلت لهيب الثورة المصرية رافعة شعار: الشعب يريد إسقاط النظام.[7] وأصدرت وزارة الداخلية وقتها بقيادة اللواء حبيب العادلي الأوامر بفض التظاهرات والاعتصامات في كافة أنحاء الجمهورية.
اليوم الثاني للثورة - الأربعاء 26 يناير 2011
بينما أكد وزير الخارجية الألمانى قلق الحكومة الشديد للوضع في مصر، داعياً جميع الأطراف إلى ضبط النفس ونبذ العنف. وفي إسرائيل، رفض المتحدث باسم الخارجية التعليق، مكتفياً بالقول: «إننا نتابع الأحداث بدقة شديدة».[13]
اليوم الثالث للثورة - الخميس 27 يناير 2011
اليوم الخامس للثورة - السبت 29 يناير 2011
كما قام البنك المركزى المصري بمد تجميد العمل في جميع المصارف بالكامل لنفس المدة التي حددتها البورصة تحسبا لحدوث عمليات تخريب واستيلاء على البنوك.[42]
31 يناير 2011
وواجهت المناطق الصناعية بالإسكندرية حالة من الارتباك الشديد نتيجة انعدام وسائل النقل العام والمواصلات الخاصة ونفاد المواد الخام بسبب تعطل خروجها من ميناءي الإسكندرية والدخيلة البحريين، وتوقف عمليات الإفراج الجمركي ومعامل فحص السلع بالهيئة العامة للرقابة علي الصادرات والواردات.وقدرت الخسائر بمصانع الإسكندرية فقط بنحو 14 مليار جنيه.[50]
1 فبراير 2011
فيما أكد الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء أن لديه إصرارا علي النجاح في مهمته الجديدة وعبور الأزمة الراهنة التي تمر بها البلاد.[52]
وبحسب روايات شهود العيان، رمى مؤيدو مبارك في وقت لاحق بـقنابل حارقة "مولوتوف" وقطع من الأسمنت على المعتصمين في ميدان التحرير من أسطح البنايات المجاورة وأصابت بعضها مبنى المتحف المصري وكانت قوات الجيش قد رفضت التدخل التزاماً بالوقوف على الحياد، ولكنها أطلقت النار في الهواء في محاولة منها لتفريق المتظاهرين ، ويقول محتجون مطالبون بتنحي مبارك أن المهاجمين كانوا قوات شرطة ترتدي ملابس مدنية، وقد نشر نشطاء على موقع يوتيوب صوراً لهويات شرطة وبطاقات تابعة للحزب الوطني قيل أنه تم مصادرتها من المعتدين، وقد عرف الحادث إعلامياً باسم موقعة الجمل أو معركة الجمال، وقد أعلنت مصادر صحية أن عشرة أشخاص قد قتلوا وأصيب أكثر من 830 في الاشتباكات ، وقد كشفت التحقيقات بعد الثورة تورط قيادات كبرى في نظام مبارك، وأعضاء بالحزب الوطني ورجال أعمال في الاعتداء على المتظاهرين.
بعد انقطاع خدمة الإنترنت 6 أيام وبعد7 ساعات من وعد رئيس الوزراء الجديد أحمد شفيق باعادة بث خدمة شبكة المعلومات الدولية الإنترنت إلى مصر استقبل صباح 2 فبراير نحو 61 مليون مستخدم الخدمة من جديد. وقد بلغت الخسائر جراء قطع الإنترنت إلى حوالي 51 مليار جنيه.[61]
وقد قرر النائب العام فتح تحقيق مع حبيب العادلي بشأن ما جرى من احداث.[62]
كما أكد أن جمال مبارك نجل الرئيس حسنى مبارك وأمين لجنة السياسات بالحزب الوطني لن يرشح نفسه للرئاسة المقبلة.[64]
3 فبراير 2011
6 فبراير 2011
والإضرار العمد بأموال الشعب مع سبق الإصرار والترصد.[100]
أكد السيد عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية أن ما أعلنه الرئيس حسني مبارك في كلمته يؤكد حسه الوطني وانحيازه لمطالب الشعب. وأكد سليمان في كلمة له إلى الشعب التزامه بإجراء كل ما يلزم لتحقيق الانتقال السلمي للسلطة وفقا للدستور.[114]
وذكرت الصحيفة أن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز طلب من الرئيس الأمريكي باراك أوباما، خلال اتصال هاتفى في 29 يناير الماضي ألا يهين الرئيس مبارك.[118]
11 فبراير 2011
وبعد نبأ تنحي مبارك انفجرت مظاهر الفرحة العارمة في شتي أنحاء البلاد، وخرج الملايين في جميع المحافظات إلي الشوارع والميادين ابتهاجا بتحقق أول مطالب الثورة المتمثل في إسقاط النظام.[121]
وأشار أوباما في بيانه إلى أنه بتنحي الرئيس مبارك فإنه استجاب إلى تعطش الشعب المصري نحو التغيير لكن هذا ليس نهاية لعملية الانتقال في مصر بل هي البداية.[123]
بعد تنحي الرئيس محمد حسني مبارك عن رئاسة البلاد، وتركه للسلطة تحت تصرف المجلس العسكري. أصبح المجلس الأعلى للقوات المسلحة هو القائم بأعمال رئيس الجمهورية وهو رئيس الفترة الانتقالية ؛ وهي فترة ما بعد تنحى مبارك حتى انتخاب رئيس جديد. ونستعرض في هذا القسم «ما بعد تنحى مبارك» الأحداث التي شهدتها هذه الفترة منها: القبض على مبارك وأولى جلسات محاكمته هو ووزرائه ونجليه، مرورا بالعديد من المليونيات والمظاهرات وفض اعتصامات من قبل قوات الجيش وانتهاكات الجيش. ونصل في النهاية إلى أواخر العام حيث أحداث محمد محمود وأحداث مجلس الوزراء، وبداية التجهيز لانتخابات مجلس الشعب.
وبلاغات ضد عز والشريف وسرور وعدد من أعضاء مجلس الشعب والشورى يتهمونهم فيها بارتكاب ممارسات أدت إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامتها واستخدام القوة والعنف والتهديد والترويع والتحريض على تخريب ممتلكات الوطن.[130]
كما قرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن يتولى المجلس إدارة شئون البلاد لمدة ستة أشهر أو انتهاء انتخابات مجلسى الشعب والشورى والرئاسة، والالتزام بالمعاهدات الدولية وأن تظل حكومة الفريق أحمد شفيق والمحافظون في مراكزهم.[134] وحذر المجلس الأعلى للقوات المسلحة من خطورة تزايد الوقفات الاحتجاجية الفئوية على الاقتصاد القومى، مؤكداً أنها تؤدى إلى آثار سلبية من شأنها إرباك مؤسسات الدولة ومرافقها.[135]
15 فبراير 2011
اعتقل المجلس الأعلى للقوات المسلحة كلاً من وزير الداخلية السابق حبيب العادلي ووزير الإسكان السابق أحمد المغربي ووزير السياحة السابق زهير جرانة وتاجر الحديد والصلبأحمد عز وبدأ التحقيق معهم.
18 فبراير 2011 :
19 فبراير 2011
20 فبراير 2011 :
21 فبراير 2011 :
22 فبراير 2011
23 فبراير 2011
24 فبراير 2011
25 فبراير 2011
26 فبراير 2011 :
وجاء في التعديلات الجديدة: اختصار مدة رئيس الجمهورية على دورتين متتاليتين مدة كل منهما 4 سنوات، ولا يحق له الترشح مرة أخرى مدى الحياة، وألا يقل سن الرئيس عن 40 عاما وبدون حد أقصى. كما تضمنت التعديلات أن يكون رئيس الجمهورية مصريا ومن أبوين مصريين وعدم حصول أي منهم على جنسية أخرى بخلاف الجنسية المصرية، وألا يكون متزوجا من أجنبية[196]، وقد أصدر المجلس الأعلى لقوات المسلحة بيانا بمواد الدستور التي تم إدخال تعديلات عليها.[197]
27 فبراير 2011 :
28 فبراير 2011 :
1 مارس 2011 :
2 مارس 2011 : إعلان الاستفتاء على تعديل الدستور المصري في يوم 19 مارس 2011
3 مارس 2011 : نتيجة للاعتصام الشديد ضد الفريق أحمد شفيق. تقدم أحمد شفيق باستقالته من منصب رئيس الوزراء وتسلم المنصب الدكتور عصام شرف
4 مارس 2011 : ذهب شرف لميدان التحرير يوم الجمعة لتأدية القسم أمام الجماهير.
5 مارس 2011 :
6 مارس 2011 :
7 مارس 2011 :
8 مارس 2011 :
9 مارس 2011 :
10 مارس 2011 :
11 مارس 2011 :
12 مارس 2011 :
13 مارس 2011 :
14 مارس 2011 :
15 مارس 2011 :
16 مارس 2011 :
17 مارس 2011 :
18 مارس 2011 :
19 مارس 2011 : تم الانتهاء من التصويت بالاستفتاء وإعلنت النتيجة بفوز (نعم لبقاء الدستور) بنسبة 77.27%
20 مارس 2011 :
21 مارس 2011 :
22 مارس 2011 : هجم المتظاهرون على مبنى جهاز أمن الدولة وحدث حريق بالمبنى.
23 مارس 2011 :
24 مارس 2011 :
25 مارس 2011 :
26 مارس 2011 :
27 مارس 2011 :
28 مارس 2011 :
29 مارس 2011 :
30 مارس 2011 :
31 مارس 2011 :
1 إبرايل 2011 :
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.