Remove ads
تابعي وأحد رواة الحديث النبوي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عثمان بن عاصم بن حصين أبو حصين الأسدي الكوفي، الإمام الحافظ أحد التابعين ورواة الحديث النبوي.[1]
تابعي | |
---|---|
عثمان بن حصين الأسدي | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | عثمان بن حصين |
تاريخ الوفاة | 127 هـ |
الإقامة | الكوفة |
مواطنة | الدولة الأموية |
الكنية | أبو حصين الأسدي |
العرق | عربي |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | |
التلامذة المشهورون | |
المهنة | مُحَدِّث |
مجال العمل | رواية الحديث |
تعديل مصدري - تعديل |
روى عن: إبراهيم النخعي، والأسود بن هلال، وأنس بن مالك، وجابر بن سمرة، وحبيب بن أبي ثابت، وحبيب بن صهبان، وزيد بن أرقم، وسالم بن أبي الجعد، وسعد بن عبيدة، وسعيد بن جبير، وسويد بن غفلة، وشريح القاضي، وعامر الشعبي، وعبد الله بن رباح الأنصاري، وعبد الله بن الزبير، وعبد الله بن عباس، وعبد الرحمن بن بشر الأزرق، وعبيدة السلماني، وعكرمة مولى ابن عباس، وعمران بن حصين، وعمير بن سعيد، وقبيصة بن جابر الأسدي، ومجاهد بن جبر المكي، وأبي الضحى مسلم بن صبيح، وموسى بن طلحة بن عبيد الله، ويحيى بن وثاب، وأبي بردة بن أبي موسى الأشعري، وأبي سعيد الخدري، وأبي صالح الأشعري، وأبي صالح السمان، وأبي ظبيان الجنبي، وأبي عبد الرحمن السلمي، وأبي مريم الأسدي، وأبي وائل الأسدي.
روى عنه: إبراهيم بن طهمان، وإسرائيل بن يونس، وجرير بن عبد الحميد، وخالد بن عبد الله، وزائدة بن قدامة، وسفيان الثوري، وسفيان بن عيينة، وشريك بن عبد الله، وشعبة بن الحجاج، وأبو زبيد عبثر بن القاسم، وعبد الرحمن بن عبد الله المسعودي، وقيس بن الربيع، ومالك بن مغول، ومحمد بن جحادة، ومحمد بن مطرف المدني، ومساور الوراق، ومسعر بن كدام، والوضاح أبو عوانة، وأبو الأحوص الحنفي، وأبو بكر بن عياش، وأبو سعد البقال، وأبو شهاب الحناط، وأبو مالك الأشجعي.[2]
قال أبو بكر بن عياش: دخلت على أبي حصين في مرضه الذي مات فيه فأغمي عليه ثم أفاق فجعل يقول: ﴿وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون﴾ ثم أغمي عليه ثم أفاق فجعل يرددها فلم يزل على ذلك. توفي سنة سبع وعشرين ومئة، وقيل سنة ثمان وعشرين.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.