1984 (إعلان)
فيلم أُصدر سنة 1984، من إخراج ريدلي سكوت / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول 1984 (إعلان)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
1984 هو إعلان تلفزيوني أمريكي قدم جهاز الحاسوب الشخصي ماكنتوش من شركة أبل للمرة الأولى. ابتكر فكرة الإعلان ستيفن هايدن، برنت توماس، ولي كلو من شركة تشايت داي، فينيس، وأنتجته شركة أفلام فيربانكس في نيويورك، وأخرجه ريدلي سكوت. مثلت أنيا ماجر دور البطلة التي لم يُذكر اسمها، ومثل ديفد غراهام دور الأخ الأكبر.[1][2] عُرض الإعلان نهارًا لمرة واحدة فقط، في 22 يناير 1984 أثناء الربع الثالث من المباراة النهائية الثامنة عشرة في دوري كرة القدم الأمريكية.[3] وقبل ذلك، عرض مُنتجو الإعلان إياه في ديسمبر 1983 في آيداهو ليدخل الإعلان في قائمة جوائز الإعلانات لتلك السنة.[4][5] إضافة إلى ذلك، فإنه مُنذ 17 يناير 1984، عُرض الإعلان قبل المراجعات في السينمات لأسابيع.[4] ومنذ ذلك الحين، فإنه يُعرض ضمن مجموعات إعلانات التلفاز الخاصة على تي في لاند.
التصنيف | |
---|---|
الصنف الفني |
إعلان |
تاريخ الصدور |
31 ديسمبر، 1983، و22 يناير 1984 (أثناء البرامج النهارية) |
مدة العرض |
دقيقة واحدة |
اللغة الأصلية | |
مستوحاة من | |
البلد |
المخرج | |
---|---|
الكاتب |
ستيفن هايدن برنت توماس لي كلو |
السيناريو | |
البطولة |
أنيا ماجر ديفد غراهام |
التصوير |
أدريان بيدل |
التركيب |
باميلا باور |
المنتج |
أفلام فيربانكس |
---|---|
التوزيع | |
الميزانية |
900000 $ |
مثل "1984" بالبطلة غير المسماة قدوم ماكنتوش (كما في قميصها الأبيض المُزين بصورة تكعبية لكمبيوتر ماكنتوش) لإنقاذ البشرية من «العرف الاجتماعي» (الأخ الأكبر).[6] في هذه الصور إلماع إلى رواية جورج أورويل 1984 التي تصف مستقبلًا دستوبيا يحكمه «أخ أكبر» تلفزيوني. وتماثل صفوف الأتباع الذين يمشون مشية عسكرية صفوف الأتباع التي يُفتتح بها الفيلم الدستوبي الشهير متروبولس.
رغم كونه موضع جدل داخل أبل في البداية، فإنه صار بعدها عملًا كلاسيكيا، وحصد التقدير النقدي مع مرور الوقت. واليوم يُعتبر الإعلان نقطة فاصلة في مهنة الإعلان،[7] وتحفة[8] ويُعتبر هذا الإعلان واحدًا من أنجح الإعلانات المحفوظة في التلفاز الأمريكي على الإطلاق.
بُثت نُسخة مُعدلة من الإعلان في 2004 بمناسبة مرور عشرين عامًا على إطلاقه، وصارت البطلة فيه تستمع إلى آيبود. ويرى المشاهدون عمومًا أن «الأخ الأكبر» الذي تستهدفه إعلانات أبل عمومًا مايكروسوفت، من دون أن تنسى عدوتها الأولى IBM.