Loading AI tools
أب يسوعي، مؤرخ و مستشرق من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
هنري لمنس (بالفرنسية: Henri Lammens) ولد في جنت، بلجيكيا عام 1862, توفي في بيروت سنة 1937.[1][2][3] يسوعي بلجيكي ومستشرق.
هنري لامنس | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1 يوليو 1862 غنت |
الوفاة | 23 أبريل 1937 (74 سنة)
بيروت |
مواطنة | بلجيكا |
الديانة | كاثوليكية |
الحياة العملية | |
المهنة | كاهن كاثوليكي، وأستاذ جامعي، ومستشرق |
اللغة الأم | الفرنسية |
اللغات | الفرنسية |
موظف في | جامعة القديس يوسف |
تعديل مصدري - تعديل |
انضم في سن الخامسة عشر لجماعة اليسوعيين في بيروت واستقر بعد ذلك في لبنان. درس اللغة العربية، اللاتينية واليونانية ثماني سنوات. أول أعماله كانت قاموسا عربيا سنة 1889. أصدر من بيروت جريدة البشير وأصبح بعد العديد من الرحلات مستشرقا في كلية الدراسات الشرقية لجامعة القديس يوسف.
قام بعدة دراسات عن الأمويين وعن الجزيرة العربية ما قبل الإسلام. كتب العديد من المقالات للطبعة الأولى من موسوعة الإسلام إضافة إلى مساهمات في عدة مطبوعات متخصصة. اُعتبرت مساهماته لدى مؤرخي الإسلام بالمهمة جدا، وهذا من ناحية كونه من أشد المتحاملين على الإسلام حتى يُتهم كثيرا بالتزوير والتزييف، وبالذات في دراساته في السيرة النبوية والتاريخ الأموي.
و أخطأ لما توصل لمنس إلى قناعة أن حادثة السقيفة هي في الواقع مؤامرة حاكها أبو بكر، عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح في سقيفة بني ساعدة. حيث اتفقوا على الاستيلاء على الخلافة وتقاسم السلطة. ابتدع في كتابه «سورية» مصطلح سورية الكبرى كإقليم يقع ضمن حدود بطريركية أنطاكية. هذا المصطلح تم تسييسه من قبل أنطون سعادة لبرنامجه السياسي.
انتقده العديد من المستشرقين والمسلمين وقالوا بأنه لم يكن أمينا في عرض الوقائع وتحليلها.
La republique marchande de la Mecque vers l'an 600 de notre ere, Alexandrie 1910, s.a.
L’évolution historique de la nationalité syrienne », La Revue Phénicienne, décembre1919,Beyrouth
La Cité arabe de Taif à la veille de l’hégire, Beirut 1922
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.