Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
محمية غابات عجلون (بالإنجليزية: Ajloun Forest Reserve) محمية طبيعية تقع في شمال المملكة الأردنية الهاشمية[1] في جزء شمالي من محافظة عجلون على بعد 8 كم شمال مركز المحافظة. وكانت هذه المحمية تدعى بمحمية زوبيا الواقعة في منطقة برقش ضمن أراضي إربد حيث بدأ برنامج إكثار الأيل الأسمر، بعد ذلك انتقلت المحمية إلى منطقة أم الينابيع شمال غرب برقش وهي من ضمن أراضي عجلون بعد تأسيس محافظة عجلون.
محمية غابات عجلون | |
---|---|
IUCN التصنيف IV (منطقة لإدارة الموائل أو الأصناف)
| |
البلد | الأردن |
الموقع | محافظة عجلون |
تأسَّست في سنة | 1988 |
الجهة المسؤولة | الجمعية الملكية لحماية الطبيعة |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
تعتبر محمية عجلون من المحميات التابعة للجمعية الملكية لحماية الطبيعة وتأسست سنة 1988. الذي نفذته مؤسسة نهر الأردن والجمعية الملكية لحماية الطبيعة بدعم من الوكالة الأسبانية للتعاون الدولي من خلال مؤسسة الإنقاذ الأسبانية- ريسكاتي والحكومة اليابانية.
أعلنت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة أن غابات عجلون تعد من بين أفضل المواقع المئة العالمية حيث احتفلت بهذا الفوز شهر أكتوبر 2018 وبحضور ارلوس فان دي جور نائب رئيس منظمة قريند ستيشن الهولندية.[2]
تبلغ مساحتها 13 كيلومترا مربعا وترتفع ما بين 701 إلى 1500 متر عن سطح البحر تغطيها غابات كثيفة من أشجار البلوط، والصنوبر والبطم، والقيقب، والعبهر، والخروب، والزعرور، والأجاص البري، والسويد، والفراولة البرية.[3] وتقوم الجمعية بإعادة، وإكثار نوع من الأيائل البرية المسماة : (الأيل الاسمر) إلى هذه المحمية التي تتميز بندرتها والتي انقرضت من المنطقة منذ أكثر من 100 عام.[4][5]
تمتاز المحمية بتنوع حيوي، وهي تضم عدد من الأشجار البرية بالإضافة إلى:
توفر المحمية مرافق لمحبي الطبيعة وتنظم برامج يمكن للزائرين المشي داخل المحمية ويوجد فيها مخيم سياحي مكون من 10 أكواخ يتسع ل40 شخص. أيضا تقوم المحمية ببرامج تنمية لسكان المنطقة من خلال وجود قاعة حرف يدوية لتدريب بعض طاقات المجتمع المحلي المناسبة وتسويق منتجاتها.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.