لارس فون ترايير
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
لارس فون ترايير (بالدنماركية:Lars von Trier) (ولد باسم لارس ترايير في 30 أبريل 1956) مخرج أفلام دنماركي، ومرشح لجائزة الأوسكار، وكاتب سيناريو ومصور سينمائي. عرف كونه مؤسس لحركة سينمائية طليعية نشطت بين عامي 1995 و2005، عرفت باسم دوغما 95 "Dogme 95" رغم أن أفلامه أخذت منهجا متنوعا مخالفا. وتعتبر ثلاثية أوروبا "Europa" من أشهر أفلامه.
معلومات سريعة لارس فان تراير Lars von Trier, (بالدنماركية: Lars von Trier) ...
لارس فان تراير Lars von Trier | |
---|---|
(بالدنماركية: Lars von Trier) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | لارس تراير |
الميلاد | 30 أبريل 1956 (العمر 68 سنة)
كوبنهاغن، الدنمارك |
الجنسية | الدنمارك |
مشكلة صحية | مرض باركنسون |
الحياة العملية | |
المهنة | مخرج أفلام[1]، وكاتب سيناريو، ومنتج أفلام، ومصور سينمائي، ومخرج[2] |
اللغات | الإسبانية، والإنجليزية، والألمانية، والدنماركية |
سنوات النشاط | 1980 - الآن |
أعمال بارزة | كسر الأمواج، وأوروبا، والمملكة (مسلسل قصير)، وراقصة في الظلام، ودوجفيل، وماندرلاي [لغات أخرى] |
التيار | دوغما 95 |
الجوائز | |
جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل فيلم [لغات أخرى] (عن عمل:سوداوية) (2011)[3] جائزة أكاديمية الأفلام الأوروبية عن فئة الانجازات في السينما العالمية [لغات أخرى] (2008)[4] جائزة مؤسسة الفنون الدنماركية [لغات أخرى] (2004)[5] جائزة كونراد وولف [لغات أخرى] (2004) جائزة جويا لأفضل فيلم أوروبي [لغات أخرى] (عن عمل:راقصة في الظلام) (2001) جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل فيلم [لغات أخرى] (عن عمل:راقصة في الظلام) (2000)[6] جائزة الأفلام الأوروبية عن فئة جائزة الجمهور لأفضل مخرج [لغات أخرى] (عن عمل:راقصة في الظلام) (2000)[6] السعفة الذهبية (عن عمل:راقصة في الظلام) (2000) جائزة سيزار لأفضل فيلم أجنبي (عن عمل:كسر الأمواج) (1997) جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل فيلم [لغات أخرى] (عن عمل:كسر الأمواج) (1996)[7] الجائزة الكبرى لمهرجان كان (عن عمل:كسر الأمواج) (1996) جائزة لجنة التحكيم (عن عمل:أوروبا) (1991)[8] وسام دانيبروغ | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
السينما.كوم | صفحته على السينما.كوم |
تعديل مصدري - تعديل |
إغلاق
عرف لارس فون تراير بأفلامه الصادمة للمشاهد، وقد عبر عن سعادته بالخصوص في حوار صحفي لمجلة فيلم الدنماركية (العدد 66) «بأنه سعيد باقتصار معجبي أفلامه على فئة معينة وليس عموم مشاهديها».[9]