قالب:إطار 15
قالب ويكيميديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/43/Test_Template_Info-Icon_-_Version_%282%29.svg/50px-Test_Template_Info-Icon_-_Version_%282%29.svg.png)
استعمال
لرؤية مثال على استخدام القالب في بوابة انقر هنا يستخدم هذا القالب {{عنوان1}}، لتغيير الخامات ومعرفة قيمها أرجع للقالب المشار اليه.
{{إطار 15 |عنوان = |خامة = |أيقونة = |محتوى = |لون-خلفية= }}
مثال
![]() ![]() إطار جميلمرحبا |
![]() ![]() إطار![]() بعثة تيرا نوفا وتُعرف رسميًا البعثة البريطانية إلى القطب الجنوبي، هي رحلةٌ استكشافيةٌ إلى القارة القطبية الجنوبية بين عامي 1910 و1913 قادها الكابتن روبرت فالكون سكوت، وكان لها أهدافٌ علميّةٌ وجغرافيّةٌ مختلفةٌ. تمنّى سكوت مواصلة الأعمال العلمية التي كان قد بدأها عندما قاد بعثة الاستكشاف البريطانية في الفترة من 1901 إلى 1904، وأراد أن يكون أول من يصل إلى القطب الجنوبي. وصل سكوت هو وأربعة من رفاقه إلى القطب في 17 يناير 1912، حيث وجدوا أن الفريق النرويجي بقيادة رولد أموندسن سبقهم بـ 34 يومًا. توفي جميع أفراد فريق سكوت الخمسة في رحلة العودة من القطب؛ وعثر فريق بحثٍ على بعض جثثهم ومجلاتهم وصورهم بعد ثمانية أشهر. كانت البعثة، التي سميت على اسم سفينة الإمدادات الخاصة بها، مشروعًا خاصًا جرى تمويله من مساهمات العامة بالإضافة إلى منحة حكومية. وقد حظيت بدعمٍ إضافيٍّ من الأميرالية البريطانية، التي أرسلت بحارةً ذوي خبرةٍ للبعثة، ومن الجمعية الجغرافية الملكية. نفّذ فريق العلماء التابع للبعثة برنامجًا علميًا شاملًا، بينما قامت الفرق الأخرى باستكشاف أرض فيكتوريا والجبال الغربية، ولم تنجح محاولة النزول على أرض الملك إدوارد السابع لاستكشافها، كانت الرحلة إلى كيب كروزير في يونيو ويوليو 1911 أول رحلة تزلجٍ تمتد في أعماق شتاء القطب الجنوبي. ظل سكوت محتفظًا بمكانته بطلًا تراجيديًّا بلا منازعٍ لسنوات عديدة بعد وفاته، وأثيرت بعض الأسئلة حول أسباب الكارثة التي قضت على فريقه القطبي. في الربع الأخير من القرن العشرين، خضعت البعثة لفحصٍ دقيقٍ، وكان هناك آراءٌ كثيرةٌ انتقدت تنظيم البعثة وإدارتها، وبقيت شخصية سكوت مثار جدلٍ بين المعلقين. مقالات مختارة أخرى: يوسف بن تاشفين – عبد الرحمن بن عوف – نجيب الريحاني |
![]() ![]() إطارعز الدين عبد القادر مصطفى يوسف محمد القسام من مواليد (1300 هـ / 20 نوفمبر 1871 - 1935) في مدينة جبلة الأبية في محافظة اللاذقية في سوريا. والده عبد القادر بن محمود القسام. كان منذ صغره يميل إلى العزلة والتفكير. تلقى دراسته الابتدائية في كتاتيب بلدته جبلة ورحل في شبابه إلى مصر حيث درس في الأزهر وكان من عداد تلاميذ الشيخ محمد عبده والعالم محمد أحمد الطوخي. كما تأثر بقادة الحركة النشطة التي كانت تقاوم المحتل البريطاني بمصر. احتل الفرنسيون الساحل السوري في ختام الحرب العالمية الأولى سنة 1918م، فثار القسام في جماعة من تلاميذه ومريديه، وطارده الفرنسيون، فقصد دمشق إبان الحكم الفيصلي، ثم غادرها بعد استيلاء الفرنسيين عليها سنة 1920م، فأقام في حيفا بفلسطين، وتولى فيها إمامة جامع الاستقلال وخطابته، ورياسة جمعية الشبان المسلمين.
|
![]() ![]() إطارإبراهيم عبد الفتاح طوقان شاعر فلسطيني (ولد في سنة 1905 في نابلس بفلسطين - توفي عام 1941 في فلسطين)، وهو الأخ الشقيق للشاعرة فدوى طوقان ورئيس الوزراء الأردني أحمد طوقان. كان طوقان أحد الشعراء المنادين بالقومية العربية والمقاومة ضد الاستعمار الأجنبي للأرض العربية وخاصة الإنجليزي في القرن العشرين، حيث كانت فلسطين واقعة تحت الانتداب البريطاني على فلسطين. في عام 1936 تسلم القسم العربي في إذاعة القدس وعُين مُديرًا للبرامجِ العربية، وأقيل من عمله من قبل سلطات الانتداب عام 1940. انتقل بعدها إلى العراق وعملَ مدرسًا في مدرسة دار المعلمين، ثم عاجله المرض فعاد مريضًا إلى وطنه ولقب بشاعر الجامعة. كان إبراهيم طوقان ضعيف الجسم، هزيل منذ صغره، نَمَت معه ثلاث علل حتى قضت عليه. اشتدت عليه وطأة المرض إلى أن توفي مساء يوم الجمعة 2 مايو عام 1941 وهو في سن الشباب لم يتجاوز السادسة والثلاثين من عمره.
|
![]() ![]() إطاررياض الصلح (1894 - 16 يوليو 1951)، أول رئيس وزراء لبناني بعد الاستقلال. تولى من بعد الاستقلال رئاسة الوزراء لعدة فترات وكان له أثر كبير في فصل لبنان عن سوريا وبناء كيان سياسي مستقل للبنان تحت الانتداب الفرنسي. ولد في صيدا عام 1893 وحصل على إجازة في الحقوق. حكم عليه الديوان العرفي الاتحادي العثماني في عاليه بالنفي مع والده بسبب مناوئتهم لـحزب الاتحاد والترقي الحاكم، فأمضيا السنوات الممتدة بين 1916 و1918 في الأناضول. في 16 يوليو 1951 وبينما هو ذاهب لمطار ماركا في شمال شرق العاصمة الأردنية عمان بالأردن ليعود إلى بيروت بعد زيارة قام بها لعمّان أرداه عدد رجال للحزب السوري القومي الاجتماعي بإطلاق النار عليه في سيارته. دفن جثمانه في جوار مقام الإمام عبد الرحمن الأوزاعي في بيروت، وقد سميت الساحة القريبة من السراي الحكومي بوسط بيروت الآن بساحة رياض الصلح.
|