دونالد رامسفيلد
سياسي أمريكي شغل منصب وزير الدفاع مرتين / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول دونالد رامسفيلد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
دونالد هنري رامسفيلد (بالإنجليزية: Donald Rumsfeld) (9 يوليو 1932 - 29 يونيو 2021)، المعروف أيضا باسم دون [10][11]هو سياسي ورجل أعمال أمريكي متقاعد. شغل رامسفيلد منصب وزير الدفاع الثالث عشر في الفترة من 1975 إلى 1977 في عهد الرئيس جيرالد فورد، ثم أصبح وزير الدفاع الحادي والعشرين في الفترة من 2001 إلى 2006 في عهد الرئيس جورج دبليو بوش. وهو أصغر (وكذلك ثاني أكبر) من يتولى هذا المنصب. وبالإضافة إلى ذلك، كان رامسفيلد عضوا في مجلس النواب الأمريكي لثلاث سنوات عن ولاية إلينوي (1963 - 1969)، ومدير مكتب الفرص الاقتصادية (1969-1970)، ومستشار الرئيس (1969 - 1973)، والممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الناتو (1973 - 1974)، ورئيس موظفي البيت الأبيض (1974-1975).[12]
دونالد رامسفيلد | |
---|---|
(بالإنجليزية: Donald Rumsfeld) | |
مناصب | |
عضو مجلس النواب الأمريكي | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 1963 – 20 مارس 1969 | |
الدائرة الإنتخابية | الدائرة الكونغرسية الثالثة عشر لإلينوي [لغات أخرى] |
مارغريت إس. تشيرش [لغات أخرى]
|
|
مستشار رئيس الولايات المتحدة الأمريكية | |
في المنصب 11 ديسمبر 1970 – 15 أكتوبر 1971 | |
الممثل الدائم للولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي | |
في المنصب 2 فبراير 1973 – 21 سبتمبر 1974 | |
رئيس موظفي البيت الأبيض | |
في المنصب 21 سبتمبر 1974 – 20 نوفمبر 1975 | |
وزير الدفاع الأمريكي | |
في المنصب 20 نوفمبر 1975 – 20 يناير 1977 | |
وزير الدفاع الأمريكي | |
في المنصب 20 يناير 2001 – 18 ديسمبر 2006 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 9 يوليو 1932 [1][2] شيكاغو |
الوفاة | 29 يونيو 2021 (88 سنة)
[3] تاوس[4] |
سبب الوفاة | ورم نخاعي متعدد |
مكان الدفن | مقبرة أرلينغتون الوطنية |
مواطنة | الولايات المتحدة |
مشكلة صحية | ورم نخاعي متعدد |
عدد الأولاد | 3 |
الأم | جانيت هستد [لغات أخرى][5] |
أقرباء | ليو سارت [لغات أخرى] (عم)[6][7] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة برينستون مركز الحقوق في جامعة جورجتاون |
المهنة | سياسي، وضابط، ودبلوماسي، ومؤلف، وصاحب أعمال، وموظف مدني، ووزير الدفاع |
الحزب | الحزب الجمهوري |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | خدمة مدنية، ووزارة دفاع |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | بحرية الولايات المتحدة |
الرتبة | نقيب [لغات أخرى] |
الجوائز | |
الوشاح الأعظم لنيشان الشمس المشرقة (2015)[8] وسام الحرية الرئاسي (1977) نيشان النجم اللامع نيشان الصوفة الذهبية الصليب الأعظم لنيشان الاستحقاق من جمهورية بولندا وسام نجمة رومانيا جائزة العقاب الكشفية المميزة [لغات أخرى] | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB[9] |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد رامسفيلد في ولاية إلينوي، ودخل جامعة برينستون وتخرج منها في عام 1954، وحصل على شهادة في العلوم السياسية. خدم بعدها في البحرية لثلاث سنوات، وترشح لمجلس النواب عن مقاطعة الكونغرس الثالثة عشرة في ولاية إلينوي، وفاز في الانتخابات في عام 1962 وهو في سن الثلاثين. كان النائب رامسفيلد هو الراعي الرئيسي لقانون حرية المعلومات. وافق رامسفيلد على مضض على تعيينه من قبل الرئيس ريتشارد نيكسون لرئاسة مكتب الفرص الاقتصادية في عام 1969؛ وعينه نيكسون مستشارا له في مركز يوازي مستوى مجلس الوزراء، كما تولى رئاسة برنامج تثبيت الاستقرار الاقتصادي قبل تعيينه سفيرا لدى الناتو. عاد رامسفيلد إلى واشنطن في أغسطس 1974، وعينه الرئيس فورد رئيس موظفي البيت الأبيض. تم تعيين رامسفيلد بعدها وزير الدفاع في عام 1975، واختار موظفا شابا ليخلفه في منصبه القديم، وهو ديك تشيني.
خسر فورد انتخابات عام 1976، وعاد رامسفيلد إلى أعماله الخاصة، وتم تعيينه في منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة الأدوية جي دي سيرل وشركاه. وعين لاحقا في منصب الرئيس التنفيذي لشركة جنرال إنسترومنتس من 1990 إلى 1993، ورئيس شركة غيلياد ساينسز من 1997 إلى 2001.
تم تعيين رامسفيلد وزيرا للدفاع للمرة الثانية في يناير 2001 من قبل الرئيس جورج دبليو بوش. كان يهدف خلال فترة ولايته إلى تحديث وإعادة هيكلة الجيش الأمريكي للقرن الحادي والعشرين. لعب رامسفيلد دورا محوريا في التخطيط لرد الولايات المتحدة على هجمات 11 سبتمبر في الحربين اللاحقتين في افغانستان والعراق. أثار رامسفيلد الكثير من الجدل لاستخدامه أساليب الاستجواب المعزز فضلا عن فضيحة التعذيب وسوء معاملة السجناء في سجن أبو غريب.[13] فقد رامسفيلد الدعم السياسي تدريجيا واستقال في أواخر عام 2006.
عرف رامسفيلد في الأوساط الإعلامية بصراحته. ونشر بعد تقاعده سيرة ذاتية بعنوان «المعروف وغير المعروف: مذكرات» وكذلك «قواعد رامسفيلد: دروس القيادة في الأعمال والسياسة والحرب والحياة». وشارك في برنامج زمالة مؤسسة رامسفيلد، التي لديها مستشارون في عشرات الجامعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وتدعم عدة قضايا ذات صلة بالجيش.[14]