جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب
إحدى أوائل الفروع التي تم إقرارها لجائزة الملك فيصل العالمية. تأسست سنة 1397هـ / 1977م، وتمنح للمواضيع ذات الريادة والأهمية في اللغة العربية وال / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب هي إحدى أوائل الفروع التي تم إقرارها لجائزة الملك فيصل العالمية حيث تأسست سنة 1397هـ / 1977م، وتمنح للمواضيع ذات الريادة والأهمية في اللغة العربية والأدب، ويشترط فيها القيام بدراسة علمية أصيلة في موضوع الجائزة المحدد وكذلك نشرها، وأن تكون ذات فائدة للغة العربية وآدابها، كما يشترط فيها أن تحقق هدفاً أو أكثر من الأهداف الخاصة بالجائزة وفق تقدير اللجنة.[1] كان من المقرر منح أول جائزة منها سنة 1399هـ / 1979م إلا أنها حُجبت لعدم توفر متطلبات الفوز بها في الأعمال المرشحة تلك السنة، بينما مُنحت أول جائزة منها سنة 1400هـ / 1980م، إذ كانت مشتركة بين كل من الفلسطيني إحسان عباس والمصري عبد القادر القط،[2][3] وكان الموضوع حينها «الدراسات التي تناولت الشعر العربي المعاصر» وهو نفس الموضوع الذي أعلن عنه في أول نسخة من الجائزة وتم حجبها،[1] بينما كانت كل من الأمريكية اللبنانية الأصل وداد عفيف قاضي والمصرية عائشة عبد الرحمن أول امرأتين تفوزان بهذه الجائزة حيث فازتا بالاشتراك سنة 1414هـ / 1994م وكان الموضوع حينها «الدراسات التي تناولت فنون النثر العربي القديم».[4][5] حتى عام 2022م فقد فاز 56 شخصاً بجائزة الملك فيصل في اللغة العربية والأدب، منهم 23 شخصاً فازوا بالاشتراك.[1]
- اللغة العربية والأدب -
جزء من | |
---|---|
منحت لـ |
تكريمًا للمساهمات البارزة في اللغة العربية والأدب |
سميت باسم | |
مقدمة من | |
أول جائزة |
1400 هـ/ 1980 م |
العدد الممنوح |
57 |
حُجبت الجائزة عدة مرات كون الأعمال المُرشّحة لا تتوافر فيها متطلبات الفوز؛ فبعد حجبها في النسخة الأولى من الجائزة سنة 1399هـ / 1979 م، تم حجبها ثانيةً سنة 1405هـ / 1985 م وكان موضوعها «الدراسات التي تناولت الأدب العربي القديم عند العرب في تاريخه أو كتبه أو رجاله أو قضاياه»، وسنة 1407هـ / 1987 م وكان موضوعها «الدراسات التي تناولت فنون النثر الأدبي الحديث»، وسنة 1413هـ / 1993 م وكان موضوعها «المسرحية المؤلفة باللغة العربية الفصحى شعراً أو نثراً»، بعدها حُجبت لسنتين على التوالي؛ سنة 1417هـ / 1997 م وكان موضوعها «الدراسات التي تناولت الرواية العربية الحديثة» وسنة 1418هـ / 1998 م وكان موضوعها «السيرة الذاتية عند الأدباء العرب المعاصرين»، لاحقاً حُجبت سنة 1423هـ / 2003 م وكان موضوعها «الدراسات التي عنيت بتعريف المصطلحات الأدبية والنقدية»، وسنة 1425هـ / 2005 م وكان موضوعها «الدراسات التي تناولت النثر العربي في القرنين الرابع والخامس الهجريين في فنونه وأعلامه وكتبه»، وسنة 1432هـ / 2011 م وكان موضوعها «الدراسات التي عُنيت باتجاهات التجديد في الشعر العربي إلى نهاية القرن السابع الهجري»، وكذلك سنة 1436هـ / 2015 م والتي كان موضوعها «الجهود المبذولة في تعريب الأعمال العلمية والطبية».[1]