الصين وأسلحة الدمار الشامل
لمحة عامة عن الصين وأسلحة الدمار الشامل فيها / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الصين وأسلحة الدمار الشامل?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
طوًرت جمهورية الصين الشعبية أسلحة الدمار الشامل وامتلكتها، بما فيها الأسلحة الكيميائية والنووية. أجرت الصين أول اختبارات الأسلحة النووية عام 1964، وأول اختبار على قنبلة هيدروجينية عام 1967. استمرت الاختبارات حتى عام 1996، عندما وقّعت الصين معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية. وافقت الصين على معاهدة حظر الأسلحة البيولوجية عام 1984 وصادقت على معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية عام 1997.
{{{اسم البلد}}} | |
---|---|
[[ملف:{{{موقع البلد}}}|350px|مركز|موقع {{{اسم البلد}}}]] | |
تاريخ بداية البرنامج النووي | {{{بداية البرنامج}}} |
الاختبار الأول لسلاح نووي | {{{الاختبار الأول}}} |
الاختبار الأول لسلاح حراري نووي | {{{الانصهار الأول}}} |
الاختبار النووي الأخير | {{{الاختبار الأخير}}} |
الاختبار الأكبر نتاجا | {{{النتاج الأكبر}}} |
مجمل الاختبارات | {{{مجمل الاختبارات}}} |
مخزون الذروة | {{{مخزون الذروة}}} |
المخزون التراكمي(صالح للإستعمال وغيره) | {{{مخزون حالي}}} |
المدى الأقصى للصواريخ | {{{المدى الأقصى}}} |
معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية مُوَقّعَة | {{{توقيع المعاهدة}}} |
عدد الرؤوس الحربية النووية في الترسانة الصينية سر حكوميّ. تختلف التقديرات حول حجم الترسانة الصينية. قدّر اتحاد العلماء الأمريكيين عام 2015 امتلاك ترسانة الصين نحو 260 رأسًا حربيًا، مما يجعلها ثاني أصغر ترسانة نووية بين الدول النووية الخمس المُعترفة من قبل معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. وفقًا لبعض التقديرات، تستطيع الصين «مضاعفة عدد الرؤوس الحربية على الصواريخ التي تشكّل تهديدًا على الولايات المتحدة بحلول منتصف عشرينيات القرن الحالي».[1]
أصدرت الصين في بداية العام 2011 ورقة دفاع بيضاء، أعادت فيها طرح سياستها النووية حول الحفاظ على الحد الأدنى من الرّدع والتّعهد بعدم الاستخدام الأول لتلك الأسلحة ضد الخصم في حال نشوب حرب، لكن الصين لم تحدّد بعد ما تعنيه بـ«الحد الأدنى من الموقف الرادع».
هذه الفكرة، إلى جانب حقيقة «نشرها أربعة صواريخ باليستية جديدة ذات قدرة نووية، تدعو للقلق حول مستوى وعزم الصين ترقية برنامجها النووي».