التسلسل الزمني للدين
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
كان الدين عاملاً من عوامل التجربة الإنسانية عبر التاريخ، بداية من عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الحديث. الجزء الأكبر من التجربة الدينية البشرية يسبق التاريخ المكتوب (عصر الكتابة الرسمية) أي حوالي 5000 سنة فقط.[1] معظم المعلومات عن ديانات ما قبل التاريخ مستمدة من السجلات الأثرية وغيرها من المصادر غير المباشرة ومن الافتراضات عدم وجود سجلات مكتوبة، مما يجعلها محل للنقاش المستمر.