التركيبة السكانية في الجزائر
السمات الديموغرافية لسكان الجزائر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول التركيبة السكانية في الجزائر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
تتناول هذه المقالة السمات الديموغرافية لسكان الجزائر، بما في ذلك الكثافة السكانية، والمجموعات الإثنية، ومستوى التعليم، وصحة السكان، والوضع الاقتصادي، والانتماءات الدينية، والجوانب الأخرى للسكان.
التركيبة السكانية في الجزائر | |
---|---|
الهرم السكاني للجزائر في 2020 | |
عدد السكان | 44,508,736 (تقدير 2022) |
معدل النمو السكاني | 1.34% (تقدير 2022) |
معدل المواليد | 18.52 ولادة / 1,000 نسمة |
معدل الوفيات | 4.32 وفاة / 1,000 نيمة |
م.ع.م عند الولادة | 78.03 عام |
م.ع.م عند الولادة للذكور | 76.57 عام |
م.ع.م عند الولادة للإناث | 79.57 عام |
معدل الخصوبة | 2.32 طفل |
معدل وفيات الأطفال | 19.72 وفاة / 1,000 ولادة حية |
معدل الهجرة | -0.82 مهاجر / 1,000 نسمة |
الهيكل العمري | |
نسبة الجنس | |
مجموع الجنسين | 1.03 ذكر / أنثى (تقدير 2022) |
عند الولادة | 1.05 ذكر / أنثى |
الهوية | |
الجنسية | جزائري |
العرقية الرئيسية | عرب (73.6%)[1] |
أعراق أخرى | أمازيغ (23.2%) أمازيغ معربونs (3%) Others (0.2%)[2] |
اللغات | |
اللغة الرسمية | اللغة العربية، اللغة الأمازيغية[3] |
الدين | |
معلومات اجتماعية | |
تعديل مصدري - تعديل |
يعيش واحد وتسعون بالمائة من سكان الجزائر على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط على 12 % من إجمالي مساحة البلاد. خمسة وأربعون في المائة من السكان من الحضر، ويستمر التحضر، على الرغم من جهود الحكومة لتثبيط الهجرة إلى المدن. حاليا، يعيش 24.182.736 جزائري في المناطق الحضرية، ويعيش حوالي 1.5 مليون من البدو الرحل في منطقة الصحراء الكبرى.
97 % من السكان يتبعون المذهب السني.[4] عدد قليل من المسلمين غير السنة هم أساسًا من الإباضيين من وادي ميزاب بنسبة 1.3 %(1).
يُشكل المسيحيون في الجزائر حوالي 1 % من مجموع السكان. بينما كان أكبر بكثير خلال سنوات الاستعمار الفرنسي، لا يزال هناك مجتمع روماني كاثوليكي في الغالب، كما يوجد بعض البروتستانت. الجالية اليهودية في الجزائر، والتي كانت تشكل ذات يوم 2 % من مجموع السكان، انخفض بشكل كبير بسبب الهجرة، ومعظمها إلى فرنسا وإسرائيل.
نما نظام التعليم الجزائري بسرعة منذ عام 1962؛ تضاعف التمدرس في آخر 12 سنة إلى أكثر من 5 ملايين طالب. التعليم مجاني وإلزامي حتى سن 16. على الرغم من تخصيص الحكومة لموارد تعليمية كبيرة، أدت الضغوط السكانية والنقص الخطير في المعلمين إلى إجهاد النظام بشدة، وكذلك الهجمات الإرهابية ضد البنية التحتية التعليمية خلال التسعينيات. تدرس أعداد متواضعة من الطلاب الجزائريين في الخارج، خاصة في فرنسا وكندا الناطقة بالفرنسية. في عام 2000، أطلقت الحكومة مراجعة رئيسة للنظام التعليمي في البلاد.
لا يزال السكن والصحة يمثلان مشاكل ملحة في الجزائر. أدى فشل البنية التحتية واستمرار تدفق الناس من المناطق الريفية إلى المناطق الحضرية إلى زيادة العبء على كلا النظامين. وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تتمتع الجزائر بواحد من أعلى معدلات إشغال الوحدات السكنية في العالم، وقد صرح المسؤولون الحكوميون علنًا أن البلاد تعاني من عجز فوري يبلغ 1.5 مليون وحدة سكنية.