جعفر المقتدر بالله
الخليفةُ العبَّاسِيُّ الثَّامِن عَشَر، حكم من 908 حتى 932 م / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جعفر المقتدر بالله?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أمِيرُ المُؤمنين وخليفةُ المُسْلِمين أبُو الفَضْل جَعْفَر المُقْتَدِر بالله بن أحمد المُعتضِد بن طَلحة المُوفَّق بن جعفر المُتوكِّل بن مُحمَّد المُعتصم بن هارُون الرَّشيد العبَّاسيُّ الهاشِميُّ القُرشيّ (رمضان 282 - 320 هـ / نوفمبر 895 - 932 م)، المعرُوف اختصارًا باسم المُقْتَدِر أو المُقْتَدِر بالله، هو الخليفة الثَّامن عشر من خُلفاء بني العبَّاس.[2] عهد إليه أخوه المُكتفي بالخلافة، ووليها بعد وفاة المُكتفي وعمره ثلاث عشرة سنة،[3] ولم يلِ الخلافة قبله أصغر منه.
جعفر المقتدر بالله | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جعفر بن أحمد بن محمد بن جعفر بن محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب | |||||||
درهم فضي باسم الخليفة العباسي المقتدر بالله نقش فوق صورة الفارس (لله جعفر) | |||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 895 (282 هـ) بغداد | ||||||
الوفاة | 932 (320 هـ) (38 سنة) بغداد | ||||||
سبب الوفاة | قتل في معركة | ||||||
مواطنة | الدولة العباسية | ||||||
الكنية | أبو الفضل | ||||||
اللقب | المقتدر بالله | ||||||
الديانة | مسلم سني | ||||||
الزوجة | خمرة | ||||||
الأولاد | محمد الراضي بالله • إبراهيم المتقي لله • إسحاق • الفضل المطيع لله • أحمد • علي • موسى • هارون • عبد الواحد • أبو موسى • أبو أحمد العباس • إسماعيل • أبو اسماعيل • أبو عيسى[1] | ||||||
الأب | أحمد المعتضد بالله | ||||||
الأم | السيدة شغب | ||||||
إخوة وأخوات | |||||||
أقرباء | أحمد القادر بالله (حفيد) | ||||||
عائلة | بنو العباس | ||||||
منصب | |||||||
الخليفة العباسي الثامن عشر | |||||||
الحياة العملية | |||||||
معلومات عامة | |||||||
الفترة | 24 سنة 908 - 932 (295 - 320 هـ) | ||||||
التتويج | 908 (295 هـ) | ||||||
|
|||||||
السلالة | العباسيون | ||||||
المهنة | سياسي، وخليفة المسلمين | ||||||
اللغات | العربية | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
اختل النظام كثيرا في أيامه لصغره، وكان لوالدته السيدة شغب دور كبير في تسيير شؤون البلاد وتولية الوزراء والمسؤولين. ومن محاسن المقتدر: «أن وزيره علي بن عيسى أراد أن يصلح بين ابن صاعد ، وبين أبي بكر ابن أبي داود السجستاني، فقال الوزير: يا أبا بكر أبو محمد أكبر منك، فلو قمت إليه، قال لا أفعل، فقال الوزير: أنت شيخ زيف، فقال ابن أبي داود: الشيخ الزيف الكذاب على رسول الله ﷺ . فقال: من ؟، فقال: هذا. ثم قام ابن أبي داود وقال: تتوهم أني أذل لك لأجل أن رزقي يصل إلى على يدك، والله لا أخذت من يدك شيئا أبدا. فبلغ المقتدر ذلك، فصار يزن رزقه بيده، ويبعث به في طبق على يد الخادم». قُتل في سنة (320هـ).
و يذكر كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي أن أحد جنود مؤنس الخادم قتل المقتدر بالله سنة 320 هجرية.