إدوارد بيرنت تايلور
عالم بعلوم الإنسان من المملكة المتحدة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إدوارد بيرنت تايلور?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
السير إدوارد بيرنت تايلور (بالإنجليزية: Edward Burnett Tylor) (2 أكتوبر 1832 - 2 يناير 1917) هو أنثروبولوجيا إنجليزي ومؤسس لعلم الأنثروبولوجيا الثقافية.[2] ساعدت دراساته على تحديد مجال الأنثروبولوجية وتطور الاهتمام بذلك العلم. كان أستاذاً للأنثروبولوجية بجامعة أكسفورد (1896 – 1909 م). أهم كتبه «الثقافة البدائية» (1871 م) و«النثروبولوجية» (1881 م).
إدوارد بيرنت تايلور | |
---|---|
(بالإنجليزية: Edward Burnett Tylor) | |
Edward Burnett Tylor | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 2 تشرين الأول 1832 Camberwell، لندن |
الوفاة | 2 يناير 1917 (84 سنة)
ويلينغتون [لغات أخرى] |
الجنسية | إنكليزي |
عضو في | الجمعية الملكية |
الحياة العملية | |
المهنة | عالم إنسان، وعالم آثار، وكاتب[1]، وعالم اجتماع |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | أنثروبولوجيا |
موظف في | جامعة إشبيلية، وجامعة أكسفورد |
سبب الشهرة | التطور الثقافي |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
جسّدت أفكار تايلور مذهب التطور الثقافي في القرن التاسع عشر. من خلال أعماله «الثقافة البدائية» في عام 1871 و«الأنثروبولوجيا» في عام 1881، عرّف محتوى الدراسات العلمية لعلم الأنثروبولوجيا، استنادًا إلى النظريات التطورية لتشارلز لايل. كان يؤمن بوجود مبادئ وظيفية لتطور المجتمع والدين. وأكد تايلور اجتياز جميع المجتمعات لثلاث مراحل أساسية من التطور: ابتداءً بالهمجيّة إلى البربريّة وانتهاءً بالحضارة. يُعتَبر تايلور شخصيةً مؤسِّسة لعلم الأنثروبولوجيا الثقافي، وساعدت أعماله العلمية في بناء نظام علم الأنثروبولوجيا في القرن التاسع عشر،[3] إذ كان يعتقد أن «الدراسات التي تبحث في تاريخ الإنسان الحالي بالإضافة إلى عصور ما قبل التاريخ، يمكن استخدامها كأساس لإصلاح المجتمع الإنجليزي».[4]
أعاد تايلور تقديم مصطلح «الأرواحية» (أي الإيمان بالروح الفردية لكل الأشياء والمظاهر الطبيعية)،[5] إذ اعتبر أن الروحانية هي المرحلة الأولى من تطور الأديان.