Loading AI tools
القائد الأعلى الثالث لكوريا الشمالية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كيم جونغ أون (بالكورية: [10] 김정은)؛ (مواليد 8 يناير 1982 أو 1983 أو 1984)، كما يعرف بأسماء أخرى مثل كم جُنغ يون وكم جونغ يون[11] عرف سابقاً باسم كم جونغ وون أو كم جُنغ وون،[12] هو سياسي من كوريا الشمالية والقائد الأعلى لكوريا الشمالية منذ عام 2011 وزعيم حزب العمال الكوري منذ عام 2012. وهو الابن الثالث لكيم جونغ إيل (القائد الأعلى الثاني لكوريا الشمالية)، وحفيد كيم إيل سونغ (المؤسس وأول قائد أعلى للبلاد).
كم جونغ أون 김정은 金正恩 | |
---|---|
(بالكورية: 김정은)، و(بالكورية: 金正恩) | |
مناصب | |
الزعيم الأعلى لكوريا الشمالية | |
تولى المنصب 17 ديسمبر 2011 | |
|
|
القائد الأعلى للجيش الشعبي الكوري | |
تولى المنصب 17 ديسمبر 2011 | |
|
|
الأمين الأول لحزب العمال الكوري | |
تولى المنصب 11 أبريل 2012 | |
|
|
رئيس لجنة الدفاع الوطنية | |
تولى المنصب 13 أبريل 2012 | |
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 8 يناير 1983 (مصدر كوري جنوبي)[1] 8 يناير 1984 (مصدر أمريكي)[2][3] بيونغيانغ، جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية |
الإقامة | بيونغيانغ، جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية |
مواطنة | كوريا الشمالية |
الطول | 67 بوصة |
الوزن | 130 كيلوغرام |
الزوجة | ري سول جو |
الأولاد | |
الأب | كيم جونغ إل |
الأم | كو يونغ هي |
إخوة وأخوات | |
أقرباء | كم جونغ إل (أب) كو يونغ هي (أم) كم إل سونغ (جد) كم سول سونغ (أخت) كم جونغ نام (أخ) كم جونغ تشول (أخ) |
عائلة | فترة كيم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كم إل سونغ مدرسة بيرني الدولية |
المهنة | جنرال عسكري سياسي |
الحزب | حزب العمال الكوري |
اللغة الأم | الكورية |
اللغات | الكورية |
الخدمة العسكرية | |
في الخدمة 2010 | |
الولاء | جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية |
الفرع | الجيش الشعبي الكوري |
الرتبة | جنرال عسكري |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
تعديل مصدري - تعديل |
كان يُنظر إلى كيم منذ أواخر عام 2010 على أنه الخليفة المحتمل لقيادة كوريا الشمالية. فبعد وفاة والده في ديسمبر 2011، أعلن التلفزيون الحكومي أن كيم هو "الخليفة العظيم". يحمل كيم أيضًا لقب الأمين العام لحزب العمال الكوري ورئيس شؤون الدولة، وهو أيضًا عضو في هيئة رئاسة المكتب السياسي لحزب العمال الكوري (أعلى هيئة لصنع القرار في البلاد). في يوليو 2012، رقي كيم إلى رتبة مارشال في الجيش الشعبي الكوري، مما عزز منصبه كقائد أعلى للقوات المسلحة. غالبًا ما تشير إليه وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية باسم "الرفيق المحترم كيم جونغ أون" أو "المارشال كيم جونغ أون". روج كيم لسياسة بيونغجين، على غرار سياسة والده كيم إيل سونغ في الستينيات، في إشارة إلى التطوير المتزامن لكل من الاقتصاد وبرنامج الأسلحة النووية في البلاد. كما أحيا أيضًا هياكل حزب العمل الكوري، ووسيع سلطة الحزب على حساب القيادة العسكرية، وأشرف على توسيع الاقتصاد الاستهلاكي ومشاريع البناء ومناطق الجذب السياحي في كوريا الشمالية.
يحكم كيم كوريا الشمالية باعتبارها دولة شمولية، وقد اتبعت قيادته نفس عبادة الشخصية التي اتبعها والده وجده. في عام 2014، أشار تقرير لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى إمكانية محاكمة كيم بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. ووفقا للتقارير، فقد أمر كيم بإعدام العديد من المسؤولين الكوريين الشماليين بما في ذلك عمه جانغ سونغ ثايك في عام 2013، كما يعتقد على نطاق واسع أنه أمر باغتيال أخيه غير الشقيق كيم جونغ نام في ماليزيا في عام 2017.
وسع كيم برنامج الأسلحة النووية في البلاد، مما أدى إلى تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وكذلك الصين. وفي عامي 2018 و2019، شارك كيم في مؤتمرات قمة مع الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما أدى إلى ذوبان الجليد لفترة وجيزة بين كوريا الشمالية والبلدين، لكن المفاوضات انهارت في النهاية دون إحراز تقدم بشأن إعادة توحيد الكوريتين أو نزع السلاح النووي. كما ادعى كيم النجاح في مكافحة جائحة كوفيد-19 في كوريا الشمالية، مؤكدًا أن بلاده لم تبلغ عن أي حالات مؤكدة حتى مايو 2022، على الرغم من أن العديد من المراقبين الكوريين الجنوبيين شككوا في هذا الادعاء.
ذكرت السلطات الكورية الشمالية ووسائل الإعلام التي تديرها الدولة أن كيم جونغ أون ولد في 8 يناير 1982،[13] لكن مسؤولي المخابرات الكورية الجنوبية يعتقدون أن تاريخ ميلاده الفعلي هو بعد عام أي في عام 1983. أدرجت الحكومة الأمريكية سنة ميلاده عام 1984، بناءً على جواز السفر الذي استخدمه أثناء دراسته في سويسرا. يُعتقد أن سنة ميلاد كيم الرسمية قد تم تغييرها لأسباب رمزية؛ فقد شهد عام 1982 عيد الميلاد السبعين لجده كيم إيل سونغ، وعيد الميلاد الأربعين لوالده كيم جونغ إيل.[14]
كيم جونغ أون هو الثاني من بين ثلاثة أطفال ولدوا لكيم جونغ إيل وزوجته كو يونغ هوي. ولد شقيقه الأكبر كيم جونغ تشول عام 1981، في حين يعتقد أن أخته الصغرى كيم يو جونغ ولدت في عام 1987. كيم هو حفيد كيم إيل سونغ مؤسس كوريا الشمالية وقائدها منذ تأسيسها عام 1948 حتى وفاته عام 1994. وهو أول زعيم لكوريا الشمالية يولد كمواطن كوري شمالي، فقد ولد والده في الاتحاد السوفيتي، وولد جده خلال فترة الاستعمار الياباني.
يُعتقد أن جميع أبناء كيم جونغ إيل عاشوا في سويسرا، بما في ذلك والدة الابنين الأصغرين التي أقامت في جنيف لبعض الوقت. ذكرت التقارير الأولى أن كيم جونغ أون التحق بمدرسة برن الدولية [الإنجليزية] الخاصة في غومليغن في سويسرا تحت اسم "تشول باك" أو "باك تشول" من عام 1993 إلى عام 1998. وقد وُصِف بأنه طالب خجول وجيد وينسجم جيدًا مع زملائه في الفصل، وكان من محبي كرة السلة. وكان برفقته طالب أكبر منه سنًا يُعتقد أنه حارسه الشخصي. كما التحق معه أخوه الأكبر كيم جونغ تشول بالمدرسة.
أشارت تقارير لاحقة إلى أن كيم جونغ أون التحق بمدرسة ليبيفيلد شتاينهولزلي الحكومية في كونيتز بالقرب من برن من عام 1998 حتى عام 2000 تحت اسم "باك أون" أو "أون باك"، متظاهرًا بأنه ابن موظف في سفارة كوريا الشمالية في برن. وقد أكدت السلطات أن طالباً كورياً شمالياً التحق بالمدرسة خلال تلك الفترة. حضر كيم أولاً فصلًا خاصًا للأطفال الذين يتحدثون اللغات الأجنبية ثم حضر لاحقًا الفصول العادية للصفوف السادس والسابع والثامن وجزء من السنة التاسعة الأخيرة، إذ ترك المدرسة فجأة في خريف عام 2000. وقد وُصِف بأنه طالب مندمج جيدًا وطموح يحب لعب كرة السلة. ومع ذلك، فقد ورد أن درجاته ومعدل حضوره كان ضعيفًا. وكان سفير كوريا الشمالية في سويسرا، ري تشول، على علاقة وثيقة به وكان بمثابة المرشد.
صرح أحد زملاء كيم للصحفيين إنه أخبره أنه نجل زعيم كوريا الشمالية. ووفقا لبعض التقارير، وصف زملاء كيم بأنه طفل خجول كان محرجا مع الفتيات وغير مبال بالقضايا السياسية، لكنه تميز في الرياضة وكان معجبُا بالرابطة الوطنية الأمريكية لكرة السلة ومايكل جوردان. حتى أن أحد أصدقائه ادعى أنه شاهد صورًا لكيم مع كوبي براينت وتوني كوكوتش.
كان من المتوقع أن كم جونغ أون سيصبح زعيما للبلاد بعد والده. بعد أن كان أخوه الأكبر غير الشقيق كيم جونغ نام هو صاحب الحظ الأوفر في الزعامة، ولكن سرعان ما سقط حظ أخيه بعد أن أوردت التقارير أنه أُعتُقِل في اليابان عام 2001 عندما كان ينوى زيارة ديزني لاند في طوكيو بتهمة حمل جوازات سفر مزورة.[15]
ذكر كينجي فوجيموتو، الطباخ الشخصي السابق لكم جونغ إل تفاصيل تتعلق بكم جونغ أون، حول من أقام معه علاقة جيدة،[16] بدأً من أنه كان صاحب الحظ الأوفر في وراثة زعامة أبيه. إدّعى فوجيموتو أيضاً أن كم جونغ أون كان مفضلاً عند أبيه أكثر من أخيه الأكبر كم جونغ تشول، ويعلل ذلك بأن شخصية جونغ تشول تميل إلى الأنوثة أكثر من اللازم، بينما جونغ أون «مثل والده تماماً».[17] يضيف فوجيموتو بأن «إذا كانت السلطة ستسلم إلى أحد، فليكن كم جونغ أون لأنه الأفضل، فلديه صفات رائعة، إنه سكِّير كبير ولا يعترف بالهزيمة أبداً.» وصف فوجيموتو حادثة حصلت عندما كان جونغ أون في سن 18، سأل نفسه بشأن حياته المترفة قائلاً «نحنا هنا، نلعب كرة السلة، ونركب الخيول، ونركب الزلاجات النفاثة البحرية، ونستمتع سوياً. ولكن ماذا عن حياة الأشخاص العاديين؟»[17] في 15 يناير 2009 نشرت وكالة أنباء كورية جنوبية تقريراً بأن كم جونغ إل عيّن كم جونغ أون ليكون وريث حكمه.[15][18]
في 8 مارس 2009، نشرت هيئة الإذاعة البريطانية تقريراً يقول بأن هناك شائعات بأن كم جونغ أون ظهر على ورقة الاقتراع لانتخابات الجمعية الشعبية العليا،[19] إلا أن التقرير تشير أن اسمه لم يظهر في قائمة المشرعون،[20] ولكن رُقِيّ لاحقاً إلى مرتبة وسطى في لجنة الدفاع الوطني، وهي أحد فروع جيش كوريا الشمالية.[21] تشير التقارير أيضاً إلى أن كم جونغ أون يعانى من مرض السكر وارتفاع ضغط الدم.[12][22]
منذ عام 2009م، كان معلوماً عند الخدمات الدبلوماسية الأجنبية أن أون سيرث أبيه كم جونغ إل كرئيس لحزب العمال الكوري وبطبيعة الحال رئيساً لكوريا الشمالية.[23] كان يُسمى بالكورية «يونغميونغ هان تونجي» (영명한 동지) والتي تعني «الرفيق الرائع».[24] كما طلب أبوه من سفراء البلاد بأن يتعهدوا بالولاء لابنه.[22] كما أشارت تقارير بأنه تم تشجيع المواطنين بأن يغنوا «أغنية ثناء» أُلِّفَت حديثاً لكم جونغ أون، مشابهة جداً لأغنية الثناء التي يغنيها الشعب للأب.[25] لاحقاً في شهر يونيو، أشارت تقارير إلى أن كم زار الصين سرياً ليقدم نفسه للقيادة الصينية، التي حذرت لاحقاً من إقامة كوريا الشمالية لاختبارات نووية.[26] وأنكرت وزارة الخارجية الصينية بشدة أن هذه الزيارة حدثت.[27][28]
أشير إلى اسمه أول مرة على أنه 김정운، وفي الغالب هذا خطأ في الترجمة من اللغة اليابانية إلى الكورية، لأن اللغة اليابانية لا تفرق بين 운 (أون) و은 (يون). المصدر الأولي للاسم كان كينجي فوجيموتو الطباخ الشخصي السابق لكم جونغ إل، والذي كان من بين القلائل الذين تعرفوا على معلومات تخص أسرة كم جونغ إل من أحد أشد الأنظمة سرية.[ما هي؟]
منذ تولى شؤون البلاد تحت الحكم المطلق، بدأ بتنفيذ سلسلة من الإعدامات لم تتوقف، وقد ذكرت تقارير كورية جنوبية أن الزعيم الكوري الشمالي أعدم في سنة 2015م ما لا يقل عن 15 مسؤولا، لأسباب مختلفة من بينها الشك في الولاء، كما قام بإعدام مهندس إحدى المطارات حيث لم يعجب بتصميمه، وإعدامه لوزير دفاعه هيون يونغ شول، وإعدامه لزوج عمته ومستشاره السياسي بتهم مختلفة، ثم قام بتعزية عمته بعد إعدام زوجها،[29] وذلك منذ وصوله إلى سدة الحكم أواخر سنة 2011.
أُعلن يوم 31 أغسطس 2016 قيام كم جونغ أون بإعدام وزير التعليم في كوريا الشمالية كيم يونغ-جين، وأكد هذه النبأ المتحدث باسم وزارة التوحيد في كوريا الجنوبية جيونغ جون هي في مؤتمر صحافي، وقال مسؤول آخر إنه أعدم رميا بالرصاص، وأشارت وسائل إعلام إلى أنه كان متهما من قبل النظام «بالتحريض ضد الحزب والثورة»، وقد أدين مؤخرا بالجلوس في وضع غير لائق تحت المنصة خلال جلسة للبرلمان وخضع لاستجواب كشف عن جرائم أخرى.[30]
انتشرت شائعات عن وفاة كيم في أواخر أبريل 2020. وكان كيم غائبًا في يوم الشمس الذي يصادف يوم 15 أبريل وهو يوم الاحتفال بالأب المؤسس للبلاد، على الرغم من أنه شوهد آخر مرة قبل أربعة أيام في اجتماع حكومي.[31]
وأفادت ديلي أن كيم ذهب إلى المستشفى لإجراء جراحة القلب والأوعية الدموية في 12 أبريل / نيسان، لكن وفقًا لتقارير شبكة سي إن إن المأخوذة من وكالات أمريكية فإن أجهزة المخابرات تراقب كوريا الشمالية والتي صرحت بحلول 21 أبريل / نيسان أن كيم في «حالة حرجة» بعد إجراء جراحة للقلب.[32]
كما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء رداً على هذه القصص أنه «لم يتم الكشف عن أي علامات غير عادية» فيما يتعلق بصحة كيم حتى الآن.[33]
وذكرت صحيفة الجارديان أن الصين أرسلت فريقًا من الأطباء في 25 أبريل إلى كوريا الشمالية لمراقبة حالة كيم الصحية.[34]
بدأت التكهنات حول صحة كيم بعد أن غاب عن احتفالات ذكرى ميلاد جده، مؤسس الدولة كيم إيل سونغ في 15 أبريل/نيسان، والذكرى السنوية هي واحدة من أكبر الأحداث في التقويم الكوري الشمالي، وعادة ما يحتفل بها كيم من خلال زيارة ضريح جده، ولم يغب كيم عن هذا الحدث من قبل. ثمّ ظهرت ادعاءات عن اعتلال صحة كيم في تقرير لموقع على الإنترنت يديره منشقون من كوريا الشمالية، وقالت مصادر لم يتمّ الكشف عنها لصحيفة «ديلي إن كيه» إنهم فهموا أنه كان يعاني من مشاكل في القلب والأوعية الدموية منذ أغسطس/آب الماضي «لكن حالته ساءت بعد زيارات متكررة قام بها إلى جبل بايكتو»، وأدى ذلك إلى سلسلة من التقارير من قبل وسائل الإعلام حول العالم حول قصة أحادية المصدر.[35]
ثمّ بدأت وكالات الأنباء بنشر هذا الادعاء، وكانت المعلومات هذه هي كل ما لديهم، إلى أن ظهرت بعض التقارير التي أشارت إلى أنّ وكالات الاستخبارات في كل من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تراقب وتبحث في هذا الادعاء، ولكن بعد ذلك، جاء عنوان رئيسي أكثر إثارة في وسائل الإعلام الأمريكية، مفاده أنّ الزعيم الكوري الشمالي في حالة حرجة بعد جراحة خضع لها في القلب، وزادت التكهنات حول صحة كيم يوم الأربعاء الماضي، عندما قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو إنّ المسؤولين في البلاد «لم يروا» كيم مؤخراً. ومع ذلك، قال بيان صادر عن حكومة كوريا الجنوبية، ومصادر في المخابرات الصينية - تحدثت إلى وكالة رويترز - إنّ هذا الادعاء غير صحيح.[36]
في 20 أغسطس 2020، أفاد جهاز المخابرات الوطنية في كوريا الجنوبية (NIS) أن كيم جونغ أون فوض المزيد من المسؤوليات لمساعديه. تم نقل المزيد من السلطة، بما في ذلك مسؤولية «شؤون الدولة العامة»، إلى أخيه الأصغر، كيم يو جونغ، الذي أصبح بحكم الأمر الواقع ثاني قيادة للبلاد.[37] في 23 أغسطس، زعم تشانغ سونغ مين، المساعد السابق لرئيس كوريا الجنوبية الراحل كيم داي جونغ، أن كيم جونغ أون دخل في غيبوبة. كما قال إن كيم يو جونج على وشك السيطرة على الدولة المارقة.[38]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.