سفر إشعياء
السفر الثاني عشر في (التناخ) والثالث والعشرون في العهد القديم عند المسيحيين البروتستانت والسادس والعشرون عند الأرثوذكس والكاثوليك / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سفر إشعيا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
سفر إشعياء (بالعبرية: ספר ישעיהו) هو السفر الثاني عشر في (التناخ) والثالث والعشرون في العهد القديم عند المسيحيين البروتستانت والسادس والعشرون عند الأرثوذكس والكاثوليك.[2][3] يضم هذا السفر ستة وستين إصحاحًا تتحدث عن رؤى النبي إشعياء لبني إسرائيل. يُصَنّف هذا السفر ضمن مجموعة الأسفار النبويّة، وهناك أدلّة على أن الكثير منها تم تأليفها أثناء السبي البابلي وما بعده.
هذه مقالة غير مراجعة. (أبريل 2024) |
جزء من | |
---|---|
الاسم الأصل | |
الاسم المختصر | |
العنوان | |
جزءٌ مِن سلسلة | |
النوع الفني | |
لغة العمل أو لغة الاسم | |
الشخصيات | |
مدخل في جدول مختصرات |
Isaiah[1] |
لديه جزء أو أجزاء |
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها إلى تدقيق لغوي أو نحوي. (مارس 2019) |
يعدّ "سفر إشعياء" نصًّا رئيسيًّا من العهد القديم، ويتحدث عن سبي الشعب اليهودي إلى بابل وعودته، بالإضافة إلى إعادة بناء الهيكل في القدس، وهو حسب غالبية الدراسات الكتابية عمل جماعي، نصفه تقريبًا كتبه النبي إشعياء والباقي تلاميذه نقلًا عنه، ويتناول نهاية منفى الشعب اليهودي، وإعادة بناء الهيكل في القدس، ونهاية الزمان. ويتحدد مجال نبوءاته في 3 أوجه: الأول نبوءات دنيوية عن إسرائيل، والثاني نبوءات مشؤومة عن سقوط بعض الدول ودمارها، والثالث خلاص اليهود، وشمل إلى جانب ذلك جوانب دينية وسياسية وتاريخية.
في الأوساط المسيحية، كان يحظى باحترام كبير لدرجة أنّه أطلق عليه اسم "الإنجيل الخامس"،[4] ويمتد تأثيره إلى ما هو أبعد من المسيحية إلى الأدب الإنجليزي وإلى الثقافة الغربية عمومًا.