![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/50/DNA_Model_Crick-Watson.jpg/640px-DNA_Model_Crick-Watson.jpg&w=640&q=50)
تاريخ علم الأحياء الجزيئي
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يبدأ تاريخ علم الأحياء الجزيئي في ثلاثينيات القرن العشرين باندماج مجالات فيزيائية وبيولوجية متنوعة: الكيمياء الحيوية والوراثة وعلم الأحياء الدقيقة وعلم الفيروسات والفيزياء. وبهدف فهم الحياة على المستوى الأساسي جدًا، اهتم الكثير من الفيزيائيين والكيميائيين أيضًا بعلم الأحياء الجزيئي.
هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. |
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/50/DNA_Model_Crick-Watson.jpg/640px-DNA_Model_Crick-Watson.jpg)
يحاول علم الأحياء الجزيئي بمفهومه الحديث تفسير ظاهرة الحياة انطلاقًا من خصائص الجزيئات الضخمة التي تولدها. يركز عالم الأحياء الجزيئي على فئتين من الجزيئات الضخمة بشكل أساسي: 1. الأحماض النووية، وأشهرها الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (الدنا) وهو الوحدة الأساسية في المورثات، و2. البروتينات، وهي العوامل النشطة في الكائنات الحية. لذا فإن أحد تعريفات مجال دراسة علم الأحياء الجزيئي هو وصف بنية ووظيفة هذ ين النوعين من الجزيئات الضخمة وتحديد العلاقات بينها. يسمح لنا هذا التعريف المحدود نسبيًا بتعيين تاريخ «الثورة الجزيئية»، أو على الأقل تحديد التسلسل الزمني لأهم تطوراتها.