- لم اجد شيئا أكثر تعبيرا للإنسان غير القدرة على الحب.
- نحن نريد ان نعيش.. ان نعيش.. ان نعيش، ومن حقنا ان نعيش منذ ولدنا وحتى هذه اللحظة.. حتى أجمل لحظات حياتنا.. نجاحاتنا..ارتباطاتنا العاطفية..لحظاتنا الجميلة كلها مرتبطة بتواريخ سياسية دامية.. اقول: اما كفانا لهاثا وبكاء ودمار؟!
- إذا كنت داعية لشيء فانا داعية للشعر والحب والجمال.
- احمل العراق في داخلي أينما ذهبت، أنا نخلة اقتطعت من جذورها في محاولة لزرعها مرة في سوريا وأخرى في مصر ولندن ولكنها ترفض أن تمد أي جذور في أي مكان. لا استطيع أن أمد جذوري، فنحن بعيدون عن الموت وليس عن الوطن لا استطيع أن أنام مليء جفوني ألا في العراق في بغداد. الحبل السري الذي يربطني ببلدي احمله معي أينما ذهبت. اللاجئون من بلداننا العربية، سوريا العراق ليبيا وغيرها من البلدان يبحثون عن تأشيرات للخروج من الموت.
- الشعر معاناة.. وفي العراق كنت أواجه الموت اليومي لسنين، وكنت أكتب ولا أكف، ولأنني ابنة الرافدين فإنني أحمل نخيلي أينما حللت أو ارتحلت، مثلما أحمل صليب الشعر، وسأبقى أكتب ولن أكف.
- أما الغربة فهي موت آخر لا يشبه الموت في الحرب. إنه موت بنكهة مختلفة!
- لولا ثورة الاتصالات لاندثر المبدع تحت أنقاض غربته.
- الشعراء.. عباد الله الفقراء في الأرض الذين ما زالوا حتى يومنا هذا يدفعون المال من أجل طباعة كتبهم بدلا عن التربح مما يبدعون.
- الأدب في عالمنا تجارة خاسرة، على الرغم من أن مكانة الأديب والشاعر كبيرة في القلوب.. لكنها لا تعمر الجيوب.
- في الغرب مكانته الاجتماعية والمادية المحترمة وهو يجد دائما من يدعمه ويسانده. لكننا في عالمنا العربي مازلنا ننظر إلى الإبداع على أنه هواية لا تستلزم الالتزام والتفرغ.