Remove ads
فيلم أُصدر سنة 2007، من إخراج لين وايزمان من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
داي هارد 4 (بالإنجليزية: Die Hard 4.0 أو Die Hard 4 أو كما عُرف في شمال أمريكا: Live free or Die Hard) هو الفيلم الرابع من سلسلة أفلام داي هارد, الفيلم من بطولة بروس ويليس الذي يقوم بدور الشرطي جون ماكلين, تم عمل الفيلم الرابع من السلسلة عام 2007 بعد 19 سنة منذ ظهور الفيلم الأول.[3][4][5]
الصنف الفني | |
---|---|
المواضيع | |
تاريخ الصدور |
2007 |
مدة العرض |
128 دقيقة |
اللغة الأصلية |
الإنجليزية |
البلد | |
مواقع التصوير | |
موقع الويب |
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة | |
الديكور | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركة المنتجة | |
---|---|
المنتجون | |
المنتج المنفذ | |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
110 مليون دولار |
الإيرادات |
383.5 مليون دولار |
السلسلة |
---|
في الجزء الرابع من سلسلة أفلام داي هارد، نرى الشرطي جون ماكلين (بروس ويليس) تقدم به العمر يعيش مع ابنته بعد أن تطلق من زوجته، وقد ترك عمله في شرطة نيويورك ليعمل في أمن الدولة، وفي أحد الأيام طلب منه أن يقبض على أحد قراصنة الكمبيوتر أو ما يعرف بالهاكرز اسمه مات فوستر (جستن لونغ) ليجد نفسه أمام هجوم كان ينوي قتل مات فوستر لكنهم لم يحسبوا حساب شرطي قديم مثل جوني ماكلين.
تواجه الولايات المتحدة الأمريكية هجمة إرهابية ولكن من نوع عصري في يوم استقلالها الموافق 4 يوليو، يبدأ الهجوم بتعطيل إشارات المرور، مما يسبب زحمة خانقة، حيث تقرر مجموعة من الإرهابيين مهاجمة شبكة الأنظمة التي تتحكم بالبنى التحتية للولايات المتحدة، لتضع البلاد ومن ثم العالم في حالة شلل تام. فبعد إشارات المرور يقومون بتعطيل شبكة البنوك، فتتعطل معها أجهزة الصرف الآلي، ثم يهاجمون شبكة السوق المالي فيصاب الاقتصاد الأمريكي بالهبوط، وككل يجد ماكلين نفسه في وسط الفوضى، ويبدو أن فوستر يمتلك ما يكفي من الذكاء والخبرة ليفهم بالضبط مالذي يحاول الإرهابيين فعله، فيقرر ماكلين الاستعانة به لتعطيل تحركاتهم والقضاء عليهم.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.