معركة نهر ديالى

غزوة قبيلة شمر على القاجاريون ( معركة ديالي) كان أحد الأسباب أن ابن الشاه أراد أن ينتقم من الحصار الذي حدث في كربلاء على يدي قبيلة شمر وتسبب الحصار في مقتل أكثر من 1,000 زائر وكان من المحصارين زوجة الشاه عام 1814 ميلادي وكان السبب الآخر ان ابن الشاه أراد توسيع دولة القاجارية^[1]

معركة نهر ديالى ١٢٣٨هـ
جزء من تاريخ العرب
موقع معركة ديالى
معلومات عامة
التاريخ 1238هـ 1822-1823 م البلد العراق سبب مباشر الانتقام من حصار كربلاء عام 1814 ميلادي و توسيع دولة القاجارية الموقع منطقه ديالي - نهر ديالى النتيجة انتصار قبيلة شمر
المتحاربون
قبيلة شمر (الجربا)	القاجاريون
القادة
صفوق بن فارس الجربا	ابن الشاه
القوة
800 مقتل	40,000 مقتل
الخسائر
ليست معروفه لكن قليل جداً	40,000-30,000 قتيلى حسب المصدر
تعديل مصدري - تعديل

معركة ديالى

غزو شمر الجربا لايران (معركة ديالي) (٢٥٤)

أخبرني ثقات عدة : ان صفوق ابن فارس الجرباء غزا ابن الشاه وعبر ديالة بفوارس من عشيرته الى ان كان من عسكر ابن الشاه بمرأى فركب فرسان العسكر لما رأوه وكروا عليه فاستطردهم حتى عبروا ديالة وبعدوا عنها ، فعطف هو ومن معه من عشيرته ومن

الروم . المؤرخ التركي (۲۰۰) عليهم فأدبرت فرسان العجم وقفاهم فوارس شمر وقتلوا منهم من ادركوا وأتوا بخيلهم وسلبهم ولله الحمد والمنة . واخبرني غير واحد ان هذه غير الأولى التي ذكرها (٢٥٦) وصفوق هذا بفتح الصاد المهملة والفاء بعدها واو ساكنة وقاف وهو في الاصل الممتنع من الجبال واللبنة من القسي والصخرة الملساء المرتفعة ، جمعة صفق ككتب قسمي به هذا الكريم ، والحاتمي الذي اثرى بنائله العديم ، وايم الله انه لعديم النظير، في كرمه الذي عنه لسان النعت قصير، ولا غرو ان يحذو الفتى حذو ابائه ، واباؤه ما منهم الا من يضرب المثل بسخائه : هم الاكارم فاسأل عنهم منهم من حل ساحتهم ضيفاً رأى بهم ماضام جارهم دهر ولا خذلوا ماشام نار قرى سار فيممها لورام ضيفهم أرواحهم سمحوا ماساد سائدهم الا بمصلتة وحقهم ما اضاءت نار عادية ما فاخروا العرب الا فاق ناشئهم مولعون بما اباؤهم الفوا كأنهم لقرى الأضياف قد خلقوا مخدمون ولكن في مجالسهم لولاهم مازها بدو ورابية من البسيط ] من يسألون اذا ما أشتدت الأزم أسداً اذا صدموا سحباً اذا كرموا مولى ولا وخموا طبعاً ولا وجموا الا ورافعها حتى تشام هم فليتق الله في الارواح ضيفهم خضابها علق ممن بغى ودم الا وموقدها اسياقهم بهم بكل فضل به فاقت کهولهم قبل الفطام الندى يهوى وليدهم وللطعان لأسد الغاب تصطدم لكل ضيف بتعجيل القرى خدم ولازها اجأ والنير والعلم

التوسع الآشوري

كان الآشوريون يوسعون نطاقهم من شمال بلاد ما بين النهرين إلى يهودا وبابل من القرن التاسع قبل الميلاد فصاعدًا. بعد هزيمة البابليين عام 689 قبل الميلاد، سعى الملك سنحاريب إلى معاقبة مملكة عيلام لدعمها لبابل.

المعركة

قبل المعركة، ضم سنحاريب عددًا من المستوطنات العيلامية في عام 694 قبل الميلاد في محاولة لتأكيد سلطته على المنطقة. مع ذلك، تمكن العيلاميون، مع حلفائهم الكلدانيين البابليين، من تكوين جيش التقى القوات الآشورية سنحاريب في 693 قبل الميلاد على نهر ديالى. وفقًا للرواية الآشورية للمعركة، هُزم العيلاميون بشدة. ومع ذلك، يعتقد العديد من المؤرخين أن الآشوريين تكبدوا خسائر فادحة منذ فشلهم في شن أي غزوات في عام 692 قبل الميلاد. وفي عام 647 قبل الميلاد، عاد الأشوريون ودمروا مملكة عيلام هذه المرة.

المراجع

1. "ALMAN FEDERAL ANAYASA MAHKEMESİ'NİN 26.2.2020- 2 BVR 23347/16, 651/16, 1593/16, 2354/16, 2527/16 KARARINA İLİŞKİN BİR DEĞERLENDİRME". Ankara Sosyal Bilimler Üniversitesi Hukuk Fakültesi Dergisi. ج. 4 ع. 2: 1357–1370. 31 ديسمبر 2022. DOI:10.47136/asbuhfd.1163109. ISSN:2667-5668.

• Battle: A Visual Journey Through 5,000 Years of Combat, by R.G. Grant. ((ردمك 9780756613600))

• بوابة آسيا
• بوابة الحرب