مخيم الأمعري هو مخيم فلسطيني للاجئين في محافظة رام الله والبيرة، يقع على بعد كيلومترين جنوب مدينة البيرة في وسط الضفة الغربية. وفقًا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، بلغ عدد السكان الذين يسكنون داخل المخيم 5,719 نسمة في منتصف عام 2006.[3] يوجد في مخيم الأمعري 10,377 لاجئ مسجل.[4]

معلومات سريعة مخيم الأمعري, الاسم الرسمي ...
مخيم الأمعري
Thumb
 
الاسم الرسمي مخيم الأمعري
(بالإنجليزية: Am'ari Camp)‏  تعديل قيمة خاصية  (P1448) في ويكي بيانات
Thumb
الإحداثيات 31°53′39″N 35°12′42″E   تعديل قيمة خاصية  (P625) في ويكي بيانات
تاريخ التأسيس 1949  تعديل قيمة خاصية  (P571) في ويكي بيانات
تقسيم إداري
 البلد دولة فلسطين[1]  تعديل قيمة خاصية  (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى محافظة رام الله والبيرة  تعديل قيمة خاصية  (P131) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
 المساحة 90 دونم  تعديل قيمة خاصية  (P2046) في ويكي بيانات
ارتفاع 830 متر  تعديل قيمة خاصية  (P2044) في ويكي بيانات
عدد السكان
 عدد السكان 4725 (2017)[2]  تعديل قيمة خاصية  (P1082) في ويكي بيانات
الكثافة السكانية 52.55 نسمة/كم2
معلومات أخرى
منطقة زمنية ت ع م+02:00،  وت ع م+03:00  تعديل قيمة خاصية  (P421) في ويكي بيانات
رمز جيونيمز 284996  تعديل قيمة خاصية  (P1566) في ويكي بيانات
إغلاق
Thumb
مدخل مخيم الامعري 2014

في عام 1949، أنشأ الصليب الأحمر مخيم الأمعري على مساحة 90 دونمًا استأجرتها وكالة الأونروا داخل حدود بلدية مدينة البيرة؛ لإيواء اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مدن اللد ويافا والرملة. بحلول عام 1957، استبدلت جميع الخيام في المخيم بمنازل من الأسمنت. كحال معظم مخيمات الضفة الغربية، يعاني المخيم من الاكتظاظ وسوء شبكات الصرف الصحي والمياه. يقع المخيم تحت سيطرة السلطة الفلسطينية منذ عام 1995.[4]

توجد في المخيم مدرستان، واحدة للبنين وبها 1250 تلميذا، والأخرى للبنات وبها 970 تلميذة.[4]

فاز فريق مخيم الأمعري لكرة القدم ببطولة فلسطين لكرة القدم عدة مرات وتم تعيينه لتمثيل فلسطين في المسابقات الإقليمية والدولية.[4]

في عام 2016، أسس مغني الراب الألماني فيليكس بلوم المعروف باسم «كوليغاة»، أسس مدرسة باسمه لتوفير التعليم لأطفال المخيم.[5]

أعلام بارزون

انظر أيضًا

التعليم

تقدّم وكالة الأونروا التعليم في المخيم من خلال إدارة مدارس للبنين والبنات. على الرغم من التحديات، فإن نسبة الأمية بين السكان تقل وتتراوح ما بين 3-5%.[8]

التحديات الاقتصادية:[8]

يواجه سكان المخيم تحديات اقتصادية كبيرة، حيث كانوا يعتمدون بشكل كبير على مساعدات وكالة الأونروا والعمل في مختلف المجالات داخل وخارج المخيم، لكن مع تدهور الوضع الاقتصادي وبداية الاضطرابات

بدأوا بالعمل داخل الخط الاخضر والكثير من امتهن حرفة شخصية داخل المخيم مثل محلات البقالة والخضار .

المراجع

وصلات خارجية

Wikiwand in your browser!

Seamless Wikipedia browsing. On steroids.

Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.

Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.