Loading AI tools
فقيه شيعي وشاعر عراقي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
السيد محمد مهدي بن علي بن محمّد البحراني (1884 - 7 يوليو 1925) فقيه جعفري وشاعر عراقي. ولد في النجف ونشأ فيها ودرس على علمائها في الفقه والآداب. قام بالتدريس فأخذ عنه جماعة، أضحت من كبار العلماء بعد حين. انتقل إلى البصرة وأقام فيها عالمًا حتى ألّم بمرض أودى بحياته. له أشعار معظمه مذكور في الكتب التي ترجمته له.[2][3][4][5]
السيد | |
---|---|
محمد مهدي البحراني | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1884 النجف |
الوفاة | 7 يوليو 1925 (40–41 سنة) البصرة |
مكان الدفن | العتبة العلوية المقدسة |
مواطنة | الدولة العثمانية المملكة العراقية |
الديانة | الإسلام[1]، والشيعة[1]، وشيعة اثنا عشرية[1] |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | محمد طه نجف، ومحمد كاظم اليزدي، ومحمد كاظم الخراساني، ومحمد مهدي المازندراني، وعبد الهادي شليلة، ومحمد رضا فرج الله |
التلامذة المشهورون | محمد حسن الدكسن |
المهنة | فقيه، وشاعر، وكاتب |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد محمد مهدي بن علي بن محمد في النجف في عام 1301 هـ/ 1884 م، توفي والده في السنة الثانية من عمره فكفله أخوه السيد رضا الصايغ. درس علوم الادب وهو ابن اثنتي عشرة سنة وبعد أن قارب الثلاثين من عمره أتمّ دراسة العلوم العقلية والنقلية على محمد طه نجف ومحمد كاظم اليزدي، ومحمد كاظم الخراساني، ومحمد مهدي المازندراني والشيخ حسن بن صاحب الجواهر.
من تلامذته قاسم محي الدين وهادي آل الشيخ راضي وأبو جعفر محمد رضا آل فرج الله ومحمد حسن دكسن.
توفي في مدينة النجف باليوم السادس عشر من شهر ذو الحجة في عام 1343هـ / 7 يوليو 1925 ، ودفن بها في العتبة العلوية بالصحن الشريف بحجرة رقم 2 .
ذكره عبد العزيز البابطين في معجمه وقال "اتسعت دائرة تجربته الشعرية لتشمل المديح والرثاء لأهل البيت، والمديح والتهاني والغزل والنسيب والوصف والتأريخ الشعري، تميزت قصائده بالطول، وحفاظها على مقتضيات القصيدة العربية التقليدية من عروض خليلي، واستخدام المحسنات البديعية والتنويع في الأساليب."
من مؤلفاته:
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.