Loading AI tools
محتوى البرقيات الدبلوماسية الأمريكية المسربة من قِبل ويكيليكس من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
هذا المقال يحتوي التفاصيل المهمة للبرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية التي سربت من قبل الويكيليكس.
العدد المتوفر† | المحذوف | التوقيت المحدد |
---|---|---|
220 | 0 | 23:16 جرينتش، 28 نوفمبر |
243 | ≥ 0 | 13:48 جرينتش، 29 نوفمبر |
291 | ≥ 4 | 0:23 جرينتش، 1 ديسمبر |
486 | ≥ 2 | 17:00 جرينتش، 1 ديسمبر |
505 | ≥ 1 | 20:16 جرينتش، 1 ديسمبر |
607 | ≥ 1 | 5:07 جرينتش، 2 ديسمبر |
683 | ≥ 35 | 4:24 جرينتش، 3 ديسمبر |
842 | ≥ 4 | 14:09 جرينتش، 4 ديسمبر |
821 | ≥ 33 | 18:11 جرينتش، 4 ديسمبر |
837 | ≥ 36 | 10:16 جرينتش، 5 ديسمبر |
931 | ≥ 1 | 00:10 جرينتش، 6 ديسمبر |
926 | ≥ 6 | 14:24 جرينتش، 6 ديسمبر |
913 | ≥ 19 | 17:21 جرينتش، 6 ديسمبر |
960 | ≥ 22 | 08:06 جرينتش، 7 ديسمبر |
1060 | ≥ 17 | 21:46 جرينتش، 7 ديسمبر |
1112 | ≥ 17 | 18:54 جرينتش، 8 ديسمبر |
1193 | ≥ 14 | 22:31 جرينتش، 8 ديسمبر |
1269 | ≥ 18 | 00:47 جرينتش، 10 ديسمبر |
1295 | ≥ 15 | 21:05 جرينتش، 10 ديسمبر |
نقل عن رئيس الإتحاد الأوروبي هيرمان فان رومبوي قوله لسفير الولايات المتحدة إلى بلجيكا جورج هوارد غوتمان:«أن الاتحاد الأوروبي لم يعد يصدق بنجاح المهمة العسكرية في أفغانستان». وأضاف "أوروبا هي التي تقوم [بالحرب في أفغانستان] وستستمر في ذلك ليس بسبب أفغانستان ولكن انطلاقا من احترامهم للولايات المتحدة[7]".
ذكر مصدر سري في يوليو 2009 أن وزارة الخارجية الاميركية طلبت من دبلوماسييها التجسس على الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وغيره من كبار مسؤولي الأمم المتحدة.[8] تضمنت معلومات المخابرات بأنه طلب من الدبلوماسيين جمع أي معلومات حيوية من معلومات شخصية وكلمات السر ومفاتيح التشفير الشخصية المستخدمة في الشبكات الخاصة والتجارية للاتصالات الرسمية لموظفي الأمم المتحدة.[8] كشف موقع ويكيليكس تلك المعلومات في 28 نوفمبر 2010. ومن الناحية القانونية فإن الأمم المتحدة كانت قد أعلنت في السابق أن التجسس على الأمين العام هو عمل غير قانوني وخرقا لاتفاقية الأمم المتحدة 1946.[8] طالب علنا كلا من بيتر كيمب نائب المدعي العام لدى المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز الأسترالية وشاول بن أستاذ القانون الدولي من رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا جيلارد أن تشتكي «للولايات المتحدة على كل من وزيرتي الخارجية كوندوليزا رايس وهيلاري كلينتون لمخالفتهما الكبرى للقانون الدولي أي مواثيق الأمم المتحدة وذلك بإصدار أوامر للتجسس على موظفي الأمم المتحدة ومن ضمنهم الأمين العام، وتشمل سرقة تفاصيل بطاقاتهم الائتمانية وكلمات السر في شبكات الاتصالات، وربما يجب على النائب العام التحقق بوضوح على شرعية أدلة الجريمة (المحتمل ضد الدبلوماسيين الأستراليين كذلك) بدلا من أن السعي لمحاكمة رسول تلك الجرائم».[9][10]
وعلق دبلوماسيون سابقون في الأمم المتحدة بأن موظفو الأمم المتحدة يعلمون أنهم عملوا بافتراض أنهم تحت التجسس وحاولوا الالتفاف حول ذلك، لكن المفاجأة الجديدة هو أن الذي يتجسس عليهم هم دبلوماسيين آخرين وليست المخابرات[11]، هذا المخطط قد أذاب الفوارق بين الدبلوماسية والجاسوسية.[8] وادعى جوليان أسانج بأن ليست كلينتون وحدها المهتمة بهذا الأمر بل "سلسلة كاملة من القيادات كانت على علم بهذا الامر ووافقت عليه ويجب عليهم الاستقالة حتى يمكن اعتبار الولايات المتحدة دولة ذات مصداقية.[12]" وأضاف عندما سئل ما إذا كان الرئيس أوباما مسؤولا أيضا عن هذا الأمر ويجب عليه الاستقالة، "أمر خطير للغاية وربما يكون قد طرح هذا الأمر عليه للموافقة".[12]" من جهته نفى المتحدث الرسمي في وزارة الخارجية الأميركية فيليب كراولي أن كلينتون قد صاغت هذا الأمر، وأن جميع مراسلاتها الخارجة من واشنطن توقعها بصفة منتظمة.[13]
أنشئ حلف شمال الأطلسي خطط للدفاع عن دول البلطيق وبولندا ضد أي هجوم روسي. وخصصت تسعة فرق عسكرية من بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة وبولندا للعمليات العسكرية في حال وقوع هجوم روسي. ويحاول الحلف أن يجري تدريبات لهذه الخطة الجديدة في 2011. وقد عرضت الولايات المتحدة على بولندا محطة للقوات البحرية الخاصة في غدانسك وغدينيا وكذلك تمركز طائرات إف 16 المقاتلة وطائرات النقل سي-130 هيركوليز في بولندا.[14]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.