أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق
قائمة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة
الدول ذات السيادة التي هي أعضاء في الأمم المتحدة ولها تمثيل متساو في الجمعية العامة من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Remove ads
Remove ads
الدُّوَلُ الأعضاء في الأُمَمِ المُتَّحِدة هي مجموعة الدول ذات السيادة في العالم والبالغ عددها 193 دولة وتتمتع بعضوية في الأمم المتّحدة، تُمثَّل هذه الدول تمثيلًا متساويًا في الجمعية العامة للأمم المتّحدة.

ترد معايير قبول الأعضاء الجدد في الأمم المتحدة في الفصل الثاني، المادة 4 من ميثاق الأمم المتّحدة:[1]
- العضوية في الأمم المتحدة مفتوحة لجميع الدول المحبة للسلام التي تقبل الالتزامات المنصوص عليها في الميثاق الحالي، وهي (في رأي المنظمة) قادرة وراغبة في تنفيذها.
- تُقبل أية دولة من هذه الدول في عضوية "الأمم المتحدة" بقرار من الجمعية العامة بناءً على توصية مجلس الأمن.
تتطلب التّوصية الصادرة عن مجلس الأمن المُتعلقة بالقبول أن يوافق تسعة على الأقل من أعضاء المجلس الخمسة عشر، مع عدم استخدام أي من الأعضاء الخمسة دائمي العضوية حقهم في النقض. ويحتاج قبول الدولة بعد ذلك للنجاح في تصويت على توصية مجلس الأمن في الجمعية العامة بأغلبية الثلثين.
يمكن فقط أن تُصبح الدّول ذات السيادة أعضاء في الأمم المتّحدة، ولذلك فإن أعضاء الأمم المتّحدة كلهم في الوقت الحالي دول ذات سيادة. مع ذلك، فإن خمسة أعضاء لم يكونوا ذوي سيادة عندما انضموا إلى الأمم المتّحدة، ولكنهم استقلوا تمامًا بين عامي 1946 و1991. وبما أنه لا يمكن قبول أي دولة عضوًا في الأمم المتّحدة إلا بموافقة مجلس الأمن والجمعية العامة، فإن عددًا من الدول ذات السيادة وفقًا لاتفاقية مونتيفيديو ليست أعضاء في الأمم المتّحدة، لأن الأمم المتّحدة لا تعاملها معاملة الدول ذات السيادة، ويرجع ذلك أساسًا إلى الافتقار إلى الاعتراف الدّولي أو بسبب معارضة أحد الأعضاء الدائمين.
بالإضافة إلى الدّول الأعضاء؛ تدعو الأمم المتّحدة أيضًا الدّول غير الأعضاء لتشارك بصفة مراقب في الجمعية العامة (حاليًا: الكرسي الرسولي ودولة فلسطين[2])، مما يسمح لها بالمشاركة والتكلم في جلسات الجمعية العامة دون أن تصوت. كما يحق للجمعية العامة توجيه دعوة دائمة لمجموعة من المنظمات الحكومية الدولية وكيانات ومنظمات غير حكومية لتكون مراقبة ضمن جلسات وأعمال الجمعية العامة.
Remove ads
الأعضاءُ المؤسِّسون
الملخص
السياق


1945 (الأعضاء المؤسسون)
1946–1959
1960–1989
1990–حتى الآن
الدول المراقبة غير الأعضاء
دخلت الأمم المتحدة رسميًا حيز الوجود في 24 أكتوبر 1945 بعد التصديق على ميثاق الأمم المتحدة من قبل الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (جمهورية الصين، وفرنسا، والاتحاد السوفيتي، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة) وأغلبية من الموقعين الآخرين.[4] وانضم ما مجموعه 51 من الأعضاء المؤسسين في ذلك العام؛ ووقع 50 منهم الميثاق في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمنظمة الدولية في سان فرانسيسكو في 26 يونيو 1945، في حين وقعت بولندا (الّتي لم تكن ممثلة في المؤتمر) في 15 أكتوبر 1945.[5] الأعضاء المؤسسون في الأمم المتحدة هم: فرنسا، وجمهورية الصين، والاتحاد السوفيتي، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، والأرجنتين، وأستراليا، وبلجيكا، وبوليفيا، والبرازيل، وبيلاروس، وكندا، وتشيلي، وكولومبيا، وكوستاريكا، وكوبا، وتشيكوسلوفاكيا، والدنمارك، والجمهورية الدومينيكية، والإكوادور، والسعودية، ومصر، والسلفادور، وإثيوبيا، واليونان، وغواتيمالا، وهايتي، وهندوراس، والهند، وإيران، والعراق، ولبنان، وليبيريا، ولوكسمبورغ، والمكسيك، وهولندا، ونيوزيلندا، ونيكاراغوا، والنرويج، وبنما، وباراغواي، وبيرو، والفلبين، وبولندا، وجنوب أفريقيا، وسوريا، وتركيا، وأوكرانيا، وأوروغواي، وفنزويلا، ويوغوسلافيا.[5]
ومن بين الأعضاء المؤسسين فإنّ 49 منهم إما أنهم لا يزالون أعضاء في الأمم المتحدة أو أن عضويتهم في الأمم المتحدة مستمرة من قبل دولة خلف. على سبيل المثال واصل الاتحاد الروسي عضوية الاتحاد السوفيتي بعد حلّه. العضوين المؤسسين الذين حُلِّت عضويتهما هما تشيكوسلوفاكيا ويوغوسلافيا، فقد توقفت عضويتهما في الأمم المتحدة منذ عام 1992 ولم يخلف أيًا منهما دولة أخرى.[5]
شغلت جمهورية الصين مقعد الصين في الأمم المتحدة وقت تأسيسها، ولكن نتيجة لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 2758 في عام 1971، تحتفظ اليوم جمهورية الصين الشعبية بهذا المقعد.
لم يكن لبعضٍ من الأعضاء المؤسسين صفة سيادية عندما انضموا إلى الأمم المتحدة، ولم يحصلوا على الاستقلال الكامل إلا في وقت لاحق:[6]
- بيلاروس (جمهورية بيلاروس الاشتراكية السوفيتية السابقة) وأوكرانيا (جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفيتية سابقًا) كانتا من الجمهوريات المكونة للاتحاد السوفيتي، إلى أن نالتا استقلالهما الكامل في عام 1991.
- خضعت الهند (التي كان إقليمها آنذاك قبل التقسيم يشمل أيضًا أراضي باكستان وبنغلاديش الحالية) للحكم الاستعماري البريطاني إلى أن نالت استقلالها الكامل في عام 1947.
- الفلبين (كومنولث الفلبين آنذاك) كانت منطقة ذات حكم ذاتي تابعة للولايات المتحدة، إلى أن نالت استقلالها الكامل في عام 1946.
- في حين أن نيوزيلندا تتمتع بالسيادة في ذلك الوقت بحكم الواقع، فإنها لم تكتسب القدرة الكاملة على الدخول في علاقات مع الدول الأخرى إلا في عام 1947 عندما أقرت قانون اعتماد لوستمينستر، حدث ذلك بعد مرور 16 سنة على اعتماد البرلمان البريطاني للنظام الأساسي لوستمينستر في عام 1931 الذي اعترف بالاستقلال الذاتي لنيوزيلندا. وفقًا لمعايير اتفاقية مونتيفيديو، وإذا ما حُكِمَ عليها بموجب معايير اتفاقية مونتيفيديو، فإن نيوزيلندا لم تحقق قيام دولة كاملة بحكم القانون حتى عام 1947".[7]
Remove ads
الأعضاء الحاليون
الملخص
السياق
الأعضاء الحاليون وتواريخ أنضمامهم مدرجة أدناه بتسمياتهم الرسميَّة باللغة العربيَّة والمستخدمة في الأممِ المتَّحدة.[8][9]
عضو مؤسس
عضو غير مؤسس
Remove ads
المراقبون وغير الأعضاء
الملخص
السياق
الدول المراقبة
بالإضافة إلى الدول الأعضاء، هناك دولتان مراقبتان غير عضوتين: الكرسي الرسولي ودولة فلسطين.[2]
- يحتفظ الكرسي الرسولي بالسيادة على دولة الفاتيكان ويقيم علاقات دبلوماسية مع 180 دولة أخرى. وقد ظلت دولة بصفة مراقب منذ 6 أبريل 1964، وحصلت على جميع حقوق العضوية الكاملة باستثناء التصويت في 1 يوليو 2004.[10]
- مُنحت منظمة التحرير الفلسطينية صفة مراقب بوصفها «كيانًا غير عضو» في 22 نوفمبر 1974.[11] واعترافًا بإعلان المجلس الوطني الفلسطيني دولة فلسطين في 15 نوفمبر 1988، قرّرت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتبارًا من 15 ديسمبر 1988 بأنه ينبغي استخدام تسمية «دولة فلسطين» بدلًا من تسمية «منظمة التحرير الفلسطينية» في منظومة الأمم المتحدة.[12] في 23 سبتمبر 2011 قدّم محمود عباس رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية طلب الحصول على عضوية الأمم المتحدة لدولة فلسطين إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون؛ ولم يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على الطلب. وفي 31 أكتوبر 2011، صوتت الجمعية العامة لليونسكو على قبول فلسطين كعضو، فأصبحت أول وكالة تابعة للأمم المتحدة تقبل فلسطين كعضو كامل العضوية.[13] أُعترف بدولة فلسطين بوصفها «دولة غير عضو» في 29 نوفمبر 2012، عندما وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 67/19 بأغلبية 138 صوتًا مقابل 9 أصوات وامتناع 41 عضوًا عن التصويت.[14]
المنظمات المراقبة
أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة مجموعة من الدعوات الدائمة لبعض المنظمات الحكومية الدولية كمراقبين في أعمال وجلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتقسّم الأمم المتحدة هذه المنظمات إلى ثلاث تصنيفات أساسية.[15]
المنظمات الحكومية الدولية المراقبة في دورات وأعمال الجمعية العامة ولديها مكاتب دائمة في المقر
المنظمات الحكومية الدولية المراقبة في دورات وأعمال الجمعية العامة وليس لها مكاتب دائمة في المقر
الكيانات الأخرى المراقبة في دورات وأعمال الجمعية العامة ولديها مكاتب دائمة في المقر
Remove ads
ملاحظات
المراجع
وصلاتٌ خارجيَّة
Wikiwand - on
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Remove ads