Remove ads
كيميائي بريطاني من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فرانسيس وليم أستون (بالإنجليزية: Francis William Aston) (ولد في 1 سبتمبر 1877 في برمنغهام وتوفي في 20 نوفمبر 1945 في كامبردج) هو كيميائي وفيزيائي بريطاني.
فرانسيس أستون | |
---|---|
(بالإنجليزية: Francis William Aston) | |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 1 سبتمبر 1877 [1][2][3][4][5] |
الوفاة | 20 نوفمبر 1945 (68 سنة)
[6][7][1][2][3][4][5] كامبريدج[8][9][10][11] |
مواطنة | المملكة المتحدة[12][13][14] |
عضو في | الجمعية الملكية، وأكاديمية العلوم في الاتحاد السوفيتي، والأكاديمية الروسية للعلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة برمنغهام (1893–) كلية الثالوث، كامبريدج كلية مالفيرن جامعة لندن |
شهادة جامعية | بكالوريوس العلوم، ودكتوراه في العلوم |
مشرف الدكتوراه | جوزيف جون تومسون |
تعلم لدى | جون هنري بوينتنج، وجوزيف جون تومسون |
المهنة | فيزيائي، وكيميائي[15][16][17] |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | كيمياء، وفيزياء |
موظف في | جامعة أكسفورد، وجامعة برمنغهام |
أعمال بارزة | مطيافية الكتلة |
الجوائز | |
قلادة ملكية (1938) الميدالية البيكرية (1927) جائزة نوبل في الكيمياء (1922)[18][19] وسام هيوز (1922) زمالة الجمعية الملكية (1921) الدكتوراه الفخرية من جامعة كلكتا | |
تعديل مصدري - تعديل |
قام آستون باكتشاف العديد من النظائر isotopes وبأعداد كبيرة للعديد من العناصر غير المشعة وذلك باستخدام مطياف الكتلة mass spectrograph الذي اخترعه. مطياف الكتلة هذا هو عبارة عن أداة تفصل بين الذرات ذات الكتل الذرية المختلفة وتقوم بقياس أوزانها بدقة بالغة.
في المحصلة اكتشف آستون 212 نظيراً طبيعياً. كما قام بوضع قاعدة العدد السليم Whole Number Rule، والتي تنص على اعتبار كتلة الأكسجين عدداً صحيحاً (وهو 16)، وعندها سنجد أن كل النظائر الأخرى ستكون كتلها عبارة عن أعداد قريبة جداً من أن تكون أعداداً صحيحة أيضاً.
وعلى خلفية اكتشافه لكل تلك النظائر ووضعه لقاعدة العدد السليم فقد مُنح جائزة نوبل في الكيمياء عام 1922.
فوهة آستون على القمر سُميت نسبةً له.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.