Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
غلين إدوارد لي بيك (بالإنجليزية: Glenn Beck، مواليد 10 فبراير 1964) مذيع ومقدم برامج تلفزيونية وكاتب ورجل أعمال ومعلق سياسي أمريكي.[2][3][4] يقدم برنامج غلين بيك (بالإنجليزية: The Glenn Beck Program) وهو برنامج إذاعي حواري ذو انتشار واسع في الولايات المتحدة تذيعه بريمير راديو نيتوركس (بالإنجليزية: Premiere Radio Networks) فضلاً عن برنامج الأخبار على قناة فوكس نيوز. اشتهر بتأييده القوي لإسرائيل وكراهيته للمسلمين . تصدرت ستة من كتبه قائمة النيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعاً حيث حلت خمسة منها في المرتبة الأولى عند صدورها. وبيك هو المؤسس والرئيس التنفيذي لـميركيري راديو أرتس (بالإنجليزية: Mercury Radio Arts) وهي شركة إنتاج تتولى إنتاج المحتوى للإذاعة والتلفزيون والنشر والمسرح والإنترنت.
غلين بيك | |
---|---|
(بالإنجليزية: Glenn Beck) | |
جلين بيك. | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 10 فبراير 1964 ويستلايك، تكساس |
الإقامة | دالاس |
الجنسية | أمريكي |
الديانة | كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة[1] |
الحياة العملية | |
المهنة | إذاعي، ومقدم تلفزيوني، وكاتب، وصحفي، وسياسي، وشخصية عامة، وصاحب أعمال |
الحزب | الحزب الجمهوري |
اللغات | الإنجليزية[1] |
الجوائز | |
جائزة دوبلسبيك (2009) | |
المواقع | |
الموقع | http://www.glennbeck.com |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
حاز بيك على الشهرة والثروة بالإضافة إلى إثارته الجدل وزوبعة من الانتقادات. يمدحه مريدوه كمحام أساسي عن القيم التقليدية الأمريكية من التقدمية العلمانية بينما يدعي منتقدوه ترويجه لنظريات المؤامرة وينتقدون أسلوب حديثه الرامي إلى الفوز بنسب المشاهدة المرتفعة. خلال رئاسة باراك أوباما ، روج بيك للعديد من الأكاذيب ونظريات المؤامرة حول أوباما وإدارته وجورج سوروس وآخرين، وقد رفع طالب عربي عبد الرحمن الحربي دعوى تشهير ضد بيك ومؤسساته لأنه اتهمه كاذبًا بالمشاركة في تفجير مارثون بوسطن رغم براءته التي أكدتها المحكمة وأنه مجرد أحد الضحايا، وتمت تسوية القضية سريًا في سبتمبر 2016.[5]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.