والي مصر في عهد الدولة الأموية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عتبة بن أبي سفيان هو عتبة بن أبى سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ابن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب.[1]
تعتمد هذه المقالة اعتماداً كاملاً أو شبه كامل على مصدر وحيد. (أبريل 2019) |
عتبة بن أبي سفيان | |
---|---|
أبو الوليد عتبة بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس الأموي القرشي | |
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | مكة |
الوفاة | 665هجري الأسكندرية |
مواطنة | الدولة الأموية |
اللقب | أبو الوليد |
الأولاد | الوليد بن عتبة |
الأب | أبو سفيان بن حرب |
مناصب | |
والي مصر في الدولة الأموية (2) | |
664 – 665 | |
الحياة العملية | |
النسب | الأموي القرشي |
مكانته | أمير مصر |
المهنة | وال |
تعديل مصدري - تعديل |
وعقد عتبة لعلقمة بن يزيد الغطيفي على الإسكندرية ، في اثني عشر ألفاً من أهل الديوان ، يكونون بها رابطة. فكتب علقمة يشكو قلة من معه من الجند، وأنه يتخوف على نفسه وعليهم. فخرج عتبة إلى الإسكندرية مرابطاً، في ذي الحجة سنة أربع وأربعين هجرية .
فابتنى دار الإمارة التي في الحصن القديم. وتوفي بها ، ودفن بمنية الزجاج. واستخلف على مصر عقبة بن عامر الجهني . فكانت ولايته عليها سنة وشهراً.[5]
روى حسين بن عطية قال: لما نزل بعتبة بن أبي سفيان الموت اشتد جزعه، فقيل له: ما هذا الجزع؟ قال: أما إني سمعت أم حبيبة يعني أخته تقول: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من صلى أربعاً قبل الظهر، وأربعاً بعدها، حرم الله لحمه على النار. فما تركتهن منذ سمعتها .
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.