سيادة بورن (فيلم)

سيادة بورن (بالإنجليزية: The Bourne Supremacy)‏ هو فيلم حركة وتجسس وإثارة أمريكي-ألماني 2004 من إخراج بول غرينغراس وسيناريو توني غيلروي، مستحوى جزئياً من الرواية التي تحمل نفس الاسم للكاتب روبرت لودلم. الفيلم هو الثاني ضمن سلسلة أفلام بورن، سبقه هوية بورن (2002) وتبعه إنذار بورن (2007) وميراث برون (2012) واتبعه (فيلم) (جيسون بورن) سنة (2016) وهو آخر إصدارات سلسلة افلام (جيسون بورن)

سيادة بورن

The Bourne Supremacy (بالإنجليزية)

الشعار

معلومات عامة

الصنف الفني	القائمة ... إثارة حركة [لغات أخرى] — فيلم تجسس — فيلم أكشن — فيلم مقتبس من رواية [لغات أخرى] — فيلم إثارة
تاريخ الصدور	23 يوليو/تموز 2004
مدة العرض	108 دقيقة
اللغة الأصلية	إنكليزية إيطالية روسية ألمانية
مأخوذ عن	رواية The Bourne Supremacy ل روبرت لودلم
البلد	الولايات المتحدة ألمانيا
مواقع التصوير	القائمة ... أمستردام — نيويورك — برلين — Westin Grand Berlin [لغات أخرى] — موسكو — Tiergarten Spreebogen Tunnel [الإنجليزية] — Palolem Beach [الإنجليزية] — روسيا — ميدان ألكسندر
موقع الويب	uphe.com… (الإنجليزية)

الطاقم

المخرج	بول غرينغراس
السيناريو	توني غيلروي
البطولة	مات ديمون فرانكا بوتينت براين كوكس جوليا ستايلس كارل أوربان جوان ألين غابرييل مان
تصميم الأزياء	Dinah Collin [الإنجليزية] [1]
التصوير	أوليفر وود[1]
الموسيقى	جون باول[1]
التركيب	ريتشارد بيرسون[1] — كريستوفر راوس[1]

صناعة سينمائية

الشركات المنتجة	يونيفرسال بيكشرز[2] ذا كيندي/مارشال كمبني [لغات أخرى]
المنتج	فرانك مارشال باتريك كرولي بول L. ساندبرج
المنتج المنفذ	دوج ليمان
التوزيع	يونيفرسل ستوديوز
نسق التوزيع	فيديو حسب الطلب
الميزانية	75 مليون $
الإيرادات	288,500,217 $

التسلسل

السلسلة	رقم 2 في سلسلة: بورن → هوية بورن إنذار بورن ←
هوية بورن إنذار بورن

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

سيادة بورن هو تكملة لقصة جيسون بورن، وهو قاتل سابق للمخابرات الأمريكية وفاقد للذاكرة. جيسون برون يؤدي دوره مات ديمون، حيث يحاول في الفيلم معرفة المزيد عن ماضيه بينما يلقى مرة آخرى في مؤامرة تتضمن المخابرات المركزية وبرنامج الأغتيالات «تريدسون». الفيلم أيضا من بطولة فرانكا بوتينت بدور حبيبته، ماري هيلينا كروتز وجوان ألين بدور باميلا لاندي وجوليا ستايلس بدور نيكي بارسونز.

صدر الفيلم في 23 يوليو/ تموز، 2004 وحقق نجاحاً تجاري كبير بإيرادات وصلت إلى 288 مليون $،^[3] كما تلقى مراجعات إيجابية من النقاد.^[4] مجلة إمباير وضعته في المركز ال454 ضمن قائمة أفضل 500 فيلم على الإطلاق.^[5]