Loading AI tools
حاكم الآلهة في الميثولوجيا اليونانية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
زيوس، أو زَوْس[22] (باليونانية القديمة: Ζεύς. باليونانية الحديثة: Δίας). يُلقَّب عند الإغريق بـ «أب الآلهة والبشر» أو كما في اليونانية القديمة: πατὴρ ἀνδρῶν τε θεῶν τε, patḕr andrōn te theōn te.[23] في معتقدات الإغريق الدينية هو أب الآلهة والبشر.[24] فهو الذي يحكُم آلهة جبل الأوليمب باعتباره الأب الوريث. زيوس هو إله السماء والصاعقة في الميثولوجيا الإغريقية. نظيره الروماني هو جوبيتر، ونظيره في الميثولوجيا الهندوسية هو إندرا وفي الإتروسكانية الإله تينيا. تكمن قوة زيوس في حكمه لقوى الطبيعة الرهيبة التي كان الإغريق يخشونها كالبرق والرعد والسماء الواسعة.
زيوس | |
---|---|
إله السماء والبرق والرعد والقانون والنظام والعدالة | |
Ζεύς | |
زوجات | ميتيس تيميس هيرا |
الأب | كرونوس |
الأم | ريا[1][2] |
ذرية | آريز، وأفروديت، وأبولو، وهيفيستوس[3]، وأرتميس[4]، وهيرميز[5]، وبيرسيفون[6]، وديونيسوس، وهيلانة[7]، وربات الفصول، وثاليا، وبوليهيمنيا، وإراتو، وتيربسيكوري، ويوتيربي، وأورانيا، وميلبوميني، وكاليوب، وكليو، ومينوس[8]، وهيسبيريديس، وأيودي، وأياكوس[9]، وأرغوس ، ودردانوس[10][11]، وآيليثيا، وهيبي[12]، وآتي، وهيراكليس[13]، وبيرسيوس[14]، وتانتالوس[15][16]، وأيرينه، ويوفروسيني، وثاليا، وآغليا، وإينيو، وأركاس [17][18]، وبريتومارتيس، ونيموزين، ورادامانثوس[19]، وايبافوس، وساربيدون[20][21]، وزاجروس، وإيثليوس، وآستريا، وأتروبوس، وتيكه، وهرمونيا، وهيللين، وكايروس (ميثولوجيا)، وهيكات، وبان، وإلاهات الحسن، وإريس، وكاستور وبولوكس، وآثينا |
تعديل مصدري - تعديل |
قام كرونوس بابتلاع أطفاله الخمسة الذين أنجبهم من زوجته ريا: هستيا، ديميترا، هيرا، هاديس وبوسيدون وذلك لخوفه من أن ينتزعوا السلطة منه مثلما فعل هو مع أبيه أورانوس. وعندما أنجبت ريا طفلها زيوس قامت بإخفائه في جزيرة كريت وأعطت زوجها حجراً ملفوفًا بملابس وابتلعه. وفي كهف في جبل إِدا في جزيرة كريت نشأ زيوس. تتعدد الروايات حول طفولته فتقول رواية أن غايا قامت برعايته، ورواية أخرى تقول أن العنزة أمالثيا كانت ترضعه مع الحوريتين إديا وأدراستيا [25] ورواية أخرى مع صحبة بعض الكوريت الذين كانوا يرقصون ويحدثون ضجة حتى لا يُسمع بكاء الطفل، وروايات أخرى كل منها تقول بأن الحوريات كانوا يرعونه مثل الحوريات آدامنثيا وسينوسورا وأدارستيا وميليسا التي كانت تجلب العسل للطفل، وتقول إحدى الروايات أنه نشأ عند عائلة من رعاة غنم وحصلوا على وعد بألا تتعرض الذئاب لأغنامهم.
عندما شبّ زيوس، قام بإجبار أبيه كرونوس على استفراغ إخوته من بطنه. تختلف الروايات في كيفية قيامه بذلك، تقول رواية أن ميتيس أعطت زيوس شراباً قدمه لكرونوس وبدأ في إخراج أبنائه، وتقول رواية أن زيوس شقّ بطن كرونوس وأخرج إخوته. وقام بتحرير إخوة كرونوس والسايكلوبيين وذوي المئة ذراع والعمالقة من تارتاروس (الجحيم) وقتل كامبي الذي كان يقوم على حمايتهم والحفاظ على حياتهم.
في ثيساليا دارت المعركة بين كرونوس مع بعض المردة الذين انضموا له مثل أوقيانوس وابنته ستيكس مع أولادها زيلوس (الحماسة)، نيكه (النصر) وبيا (القوة)[26] والأوليمبيين بقيادة زيوس الذي انضم إليه السايكلوبيون وقدموا له الصواعق لأنه حررهم واستخدم زيوس الصواعق في رمي المردة حتى أصبحت الصواعق سلاحه المشهور، وانضم اليه ذوو المائة عين وكانوا يقومون بخلع الأحجار الضخمة من الجبال ويقذفونها على المردة. ظلت المعركة لعشر سنوات حتى انتصر الأولمبيون وأرسل زيوس كرونوس وحلفائه إلى تارتاروس.
بعد المعركة وتربع زيوس على عرش الأوليمب، تقاسم السلطة مع أخويه الكبيرين، فحصل زيوس على السماء والهواء، بوسيدون على المياه، وهاديس على عالم الموتى. غضبت إلهة الأرض غايا من استحواذ زيوس على السلطة وما فعله بأبنائها المردة فتزوجت من تارتاروس وأنجبت منه وحشًا ضخمًا يُدعى تايفون يملك مئة رأس وأرسلته لمهاجمة زيوس، ودارت معركة ضخمة بينهما إلى أن أحرق زيوس رؤوسه المئة بالصواعق وأرسله إلى جبل أثينا وقد تزوج نصف امرأة ونصف أفعى تُسمى إيشيدنا. وتقول رواية أخرى أن زيوس أرسله إلى جبل أثينا.
هناك الكثير من الأساطير حول النساء اللاتي قام زيوس بمعاشرتهن، سواء كانوا زوجات شرعيات أو عشيقات، آلهة أو بشر. زاد عدد عشيقاته على 115 عشيقة أنجب منهن أكثر من 140 مولودًا [27]، كثير منهم آلهة وأبطال كان لهم دور كبير في أحداث الأساطير مثل أفروديت وإلهات الحسن وهيرميز وآريز وإلهات الإلهام وهرقل. أولى زوجاته الشرعيات كانت ميتيس ثم تيميس والثالثة منيموسين ثم هيرا أشهرهن والتي لم يتزوج بعدها.
بعد أن خرجت هيرا من أحشاء من كرونوس قام رييا والدتها بنقلها إلى مكان بعيد وجعلت ثيتس تقوم برعايتها إلى أن جاء أخوها زيوس وأحبها وخطفها من ثيتس وتزوجها، وأصبحت هيرا تتمتع بسلطة كبيرة في الأوليمب، فهي تحكم مثل زيوس بالرعود والصواعق وبإشارة من يدها تثير العواصف، ويحترمها الآلهة وكذلك زيوس إلا أنه في بعض الأحيان قد تحدث بعض الخلافات ويتوعدها زيوس بالعقوبات. وفي إحدى المرات قامت هيرا بتدبير انقلاب ضد زيوس إلا أنه تصدى لها وعاقب هيرا وقام بتعليقها على الأرض وربط إلى رجليها سندانين وعرضها للجلد.[28]
من أشهر عشيقاته أوروبا التي سميت قارة أوروبا باسمها [29]، وهي امرأة فينيقية قام زيوس بإغوائها بتحوله إلى ثور أبيض جميل اندسّ في قطيع والدها عندما كانت تتمشى على شاطئ البحر وعندما شاهدت الثور بالغ الجمال قاموا بمداعبته والتربيت عليه وجلست أوروبا على ظهره، فأسرع زيوس وركض نحو البحر وسبح إلى جزيرة كريت وكشف عن هويته وأخبرها أنه يحبها وأصبحت أوروبا أول ملكة لجزيرة كريت.[30]
تعتبر هيرا سابع زوجات زيوس بحسب سرد هسيودوس، في حين تشير روايات أخرى إلى كونها زوجته الأولى والوحيدة. تذكر قصيدة ثيوغونيا إنجاب الزوجين لثلاثة أطفال، آريز، وهيبي، وإيليثيا.[31] وفي حين يذكر هسيودوس أن هيرا أنجبت هيفيستوس بمفردها، بعد ولادة أثينا من رأس زيوس، فإن روايات أخرى، بما في ذلك رواية هوميروس، تذكر أن هيفيستوس كان سليلًا لزيوس وهيرا.[32]
يتناول مؤلفون مختلفون توصيفًا للعلاقة الفتية ما بين زيوس وهيرا. يوصف الاثنان في الإلياذة بأنهما اضطجعا مع بعضهما البعض لأول مرة قبل أن يُنفى كرونوس إلى تارتاروس، دون علم والديهما. يذكر أحد الشارحين في الإلياذة أنه، وبعد نفي كرونوس إلى تارتاروس، قام أوقيانوس وتثيس بتقديم هيرا لزيوس حتى يتزوجها.[33] وبعد مدة قصيرة من زواجهما، أنجبت هيرا هيفيستوس، بعد أن اضطجعت سرًا مع زيوس في جزيرة ساموس. وتسترًا على فعلتها هذه، ادعت أنها أنجبت هيفيستوس بمفردها. وبحسب شارح آخر في الإلياذة، يقول كاليماخوس في قصيدته إيتيا، أن زيوس اضطجع مع هيرا لمدة ثلاثمئة عام في جزيرة ساموس.[34]
بحسب أحد الشروح الواردة في قصائد ثيوقريطس الرعوية، يلمح زيوس، في يوم من الأيام، هيرا وهي تفترق عن بقية الآلهة، ويعكف على مجامعتها محولًا نفسه إلى طائر وقواق، ليحط على جبل ثورناكس. يفتعل زيوس عاصفةً مريعةً، وعندما تصل هيرا إلى الجبل وترى الطائر، والذي يجثم على حجرها، تشعر بالشفقة تجاهه، وتضع عباءتها عليه. ومن ثم، يعود زيوس إلى هيئته الحقيقية ويمسك بها، وحينما ترفض مجامعته لأجل أمهما، يقطع عليها وعدًا أنها ستصبح زوجته.[35] وبالمثل، يشير باوسانياس إلى تحول زيوس إلى وقواق لإغواء هيرا، ذاكرًا الموقع على أنه جبل ثورناكس.[36]
بحسب إحدى روايات بلوطرخس، كما سجلها يوسابيوس في كتابه «التحضير الإنجيلي»، فقد تربت هيرا على يد حورية تدعى ماكريس في جزيرة وابية، حين اختطفها زيوس واصطحبها إلى جبل كيثايرون، حيث وجدا جوفًا مظللًا، فكان بمثابة «حجرة زفاف طبيعية».[37] وعندما جاءت ماكريس للبحث عن هيرا، أوقفها كيثايرون، وهو الإله الراعي لهذا الجبل، قائلًا إن زيوس كان راقدًا مع ليتو. يحدثنا فوتيوس في كتابه «المكتبة»، أنه في كتاب «التاريخ الجديد» لبطليموس هيفايستيون، تأبى هيرا الاضطجاع مع زيوس، وتختبأ في كهف تلافيًا له، قبل أن يقنعها أخيل، وهو رجل من الفانين، بالزواج من زيوس، وهو ما يؤدي إلى اضطجاع الزوج مع بعضهما.[38] يذكر ستيفانوس البيزنطي اضطجاع زيوس وهيرا مع بعضهما للمرة الأولى في مدينة هرميون، بعد مجيئهما إليها من جزيرة كريت. كذلك يذكر كاليماخوس، في مقطع من قصيدته إيتيا، اتحاد الزوجين الذي حدث في ناكسوس.[39]
جاء مؤلفون مختلفون على ذكر زفاف زيوس وهيرا، رغم عدم وجود رواية كاملة حول الأمر. يذكر أحد شارحي قصيدة «آرغونوتيكا» لأبولونيوس الرودسي عن فيريسيدس قوله إن غايا أحضرت شجرة تنتج تفاحًا ذهبيًا كهدية زفاف عندما تزوج زيوس وهيرا. ينسب إراتوستينس وهيجينوس قصةً مماثلةً إلى فيريسيدس، وفيها تصاب هيرا بالذهول من الهدية، وتطلب زراعة التفاح في حديقة الآلهة قرب جبل أطلس.[40] أما أبولودوروس فيربطه بتفاح هيسبيريديس الذهبي، ويقول إن غايا وهبت التفاح لزيوس بعد الزواج. يذكر ديودور الصقلي موقع الزواج على أنه في أرض أهالي مدينة كنوسوس قرب نهر ثيرين، بين ما ينسب لاكتانتيوس إلى فارو قوله إن الاثنان تزوجا في جزيرة ساموس.[41]
ثمة عدة قصص يتلقى فيها زيوس النصيحة، ويتمكن من مصالحة هيرا الممتعضة. ذكر باوسانياس، أن هيرا انسحبت إلى جزيرة وابية التي ترعرعت فيها، بعد شعورها بالغضب من زوجها، يطلب زيوس، الذي يعجز عن حل الموقف، النصيحة من كيثايرون، حاكم مدينة بلاتايا، والذي يفترض أن يكون أذكى رجل على وجه الأرض. ينصحه كيثايرون بعمل تمثال خشبي وإلباسه زي عروس، ومن ثم التظاهر أنه في صدد الزواج من بلاتايا، وهي ابنة أسوبوس. تندفع هيرا إلى هناك على الفور عندما يبلغها الخبر، لتكتشف الحيلة بعد تمزيقها ملابس العروس، وتنتابها راحة كبيرة مما يقود إلى تصالح الزوجين.[42] أما بحسب إحدى روايات بلوطرخس، كما سجلها يوسابيوس في كتابه «التحضير الإنجيلي»، تنسحب هيرا إلى كيثايرون حين تشعر بالغضب من زوجها، ويذهب زيوس إلى ألالكومينيوس، وهو إنسان دنيوي، والذي يقترح عليه أن يتظاهر بالزواج من شخص آخر. وبمساعدة ألالكومينيوس، يصنع زيوس تمثالًا خشبيًا من شجرة بلوط، ويلبسه زي عروس، ويسميه ديدال. وحين تُجرى الاستعدادات للزفاف، تندفع هيرا نزولًا من جبل كيثايرون، وتتبعها نسوة بلاتايا، ليتصالح الزوجان بعد كشفها للخدعة، وينتهي الأمر بالفرحة والضحك الذي ينتاب جميع الحاضرين.[43]
حين اجتمعت الآلهة في ميكون لمناقشة الحصص التي سيحصلون عليها بعد التضحية، قرر التيتان (الجبار) بروميثيوس خداع زيوس حتى ينال البشر أفضل الحصص. ضحى بروميثيوس بثور كبير، وقسمه إلى كومتين. ووضع في كومة كل اللحم ومعظم الشحم، وغطاها بمعدة الثور المقززة، في حين زين عظام الكومة الثانية بالشحم. وثم، قام بروميثيوس بدعوة زيوس للاختيار، فاختار زيوس كومة العظام. مثل هذا سابقةً بالنسبة للأضاحي، فأصبح البشر يحتفظون بالشحم لأنفسهم ويحرقون العظام للآلهة. قرر زيوس، الذي استشاط غضبًا من مكيدة بروميثيوس، حرمان البشر من استعمال النار. غير أن بروميثيوس سرق النار من جبل أوليمبوس، وأخفاها في ساق من الشمر، وأعطاها للبشر. زاد هذا من غضب زيوس، الذي عاقب بروميثيوس من خلال تقييده بجرف، فكان النسر يلتهم كبده باستمرار، فإذا حل الليل نبت له كبد جديد. وفي النهاية، تحرر بروميثيوس من بؤسه على يد هرقل. ثم قرر زيوس، وهو غاضب من الإنسان، أن يمنح البشرية هديةً عقابيةً تنوب عن النعمة التي حصلوا عليها. إذ أمر هيفيستوس أن يخلق أول امرأة من تراب، الموصوفة بـ«الشر الجميل»، والتي سوف يكدّر نسلها على الجنس البشري. وبعد أن نفذ هيفيستوس ذلك، ساهمت عدة آلهة أخرى في خلقها. أطلق هرمس على المرأة اسم «باندورا».[44]
زوِجت باندورا من إبيمثيوس، وهو شقيق بروميثيوس. أعطاها زيوس جرةً تحتوي على الكثير من الشرور. فتحت باندورا الجرة، وأطلقت كل هذه الشرور، وهو ما عاد على البشرية بالبؤس. ولم يتبقَ في الجرة سوى الأمل.
صُدم زيوس من التضحيات البشرية وغيرها من مظاهر الانحلال البشري حين كان على قمة جبل أوليمبوس. وقرر إهلاك البشرية وإغراق العالم بمساعدة أخيه بوسيدون. وبعد الطوفان، لم يتبق سوى ديوكاليون وبيرا. يعد هذا السرد حول الطوفان من الأفكار الشائعة في الأساطير.[45]
عندما طلب هاديس الزواج من ابنة زيوس، بيرسيفوني، وافق زيوس ونصح هاديس باختطاف بيرسيفوني، لأن والدتها ديميتير كانت لن تسمح لها بالزواج من هاديس.[46]
في «الثيوغونيا الوجدانية» الأورفكية (القرن الأول قبل الميلاد)، يرغب زيوس الزواج من والدته ريا. وبعد أن رفضت ريا الزواج منه، يتحول زيوس إلى ثعبان ويغتصبها. تحمل ريا وتنجب بيرسيفوني. ثم يتزاوج زيوس، وهو على هيئة ثعبان، مع ابنته بيرسيفوني، وهو ما يؤدي إلى ولادة ديونيسوس.[47]
استجاب زيوس لصلاة كاليروي في أن يسرع نمو سليليها، أكارنن وأمفوتيروس، اللذين أنجبتهما من ألكمايون، حتى يتمكنا من الثأر لأبيهما الذي قضى على يد فيغيوس وابنيه.[48]
قبل العصر القديم في اليونان، كانت هناك تصورات كثيرة لزيوس إلا أنها لم تتشكل في نمط إلا في بدايات العصر القديم، وكانت تصوره يحمل الصاعقة بيده أو أحيانًا يوقف نسرًا على يده. وفي العصر الكلاسيكي نجده يحمل صولجانًا وجالسًا على مقعد، ويعتبر تمثال زيوس في الأوليمب الضخم والذي يبلغ ارتفاعه 13 متر من العاج والذي قام به النحات اليوناني المعروف فيدياس نموذجًا لتصور زيوس في الفن في تلك الفترة والذي ظل موجودًا حتى العصر الهيلينستي.[49] وظهر بعد ذلك بكثرة في لوحات الفنانين الأوربيين لا سيما في عصر النهضة التي تعتبر فترة الشغف بالميثولوجيا اليونانية.
الأم | الأطفال |
---|---|
إيجا | إيجيبان |
أنانكي أو تيميس | ربات القدر (المويرات)
|
ديميتر | برسفون |
ديوني أو ثالاسا | أفروديت |
إيوس | كاراي |
إريس | ليموس |
يورينومي/ يوريدوم/ يورميدوسا/ يوانثي | إلهات الحسن (الكارايتات) |
غايا |
|
هيرا | |
ليتو | |
مايا | هيرميز |
ميتيس | أثينا كرينتوس الةالحرب |
منيموسيني | إلهات الإلهام (الميوزات)
الثلاثة الأوائل: اللاحقات: |
نيميسس | هيلين (غير مؤكد) |
برسفون |
|
سيليني | |
ثاليا (الحورية) | باليسي |
تيميس |
الجيل الأول:
الجيل الثاني:
الجيل الثالث:
|
أم غير معروفة | أليثيا |
أم غير معروفة | أتيه |
أم غير معروفة | كايروس |
أم غير معروفة | ليتاي |
أم غير معروفة | تيكيه |
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.