Loading AI tools
دبلوماسي أمريكي ورجل أعمال من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
رونالد ستيفن لودر (بالإنجليزية: Ronald Lauder) (26 فبراير 1944) هو رجل أعمال أمريكي، ورئيس متحف الفن الحديث في نيويورك، ومنذ عام 2007 رئيس المؤتمر اليهودي العالمي.[2][3][4]
رونالد لودر | |
---|---|
(بالإنجليزية: Ronald Lauder) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Ronald Steven Lauder) |
الميلاد | 26 فبراير 1944 مدينة نيويورك |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الديانة | اليهودية[1] |
الأولاد | |
الأم | إيستي لودر |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية وارتون لإدارة الأعمال ثانوية البرونكس للعلوم جامعة باريس |
المهنة | سياسي، وصاحب أعمال، وجامع تحف، وفاعل خير، ورائد أعمال |
الحزب | الحزب الجمهوري |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | فعل الخير |
الجوائز | |
صليب وسام استحقاق جمهورية ألمانيا الاتحادية من رتبة قائد (2015) جائزة مديرية إيمي العالمية ميدالية الشرف الذهبية العظمى للخدمات المقدمة لجمهورية النمسا وسام جوقة الشرف من رتبة فارس | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
رونالد لورد هو من عائلة تجارية، وهو الابن الثاني لجوزيف لودر وإيستي لودر. درس في مدرسة وارتون بجامعة بنسلفانيا، ثم غادر بعدها الولايات المتحدة لمواصلة الدراسة في جامعات باريس في فرنسا، وبروكسل في بلجيكا. بعد انتهاء دراسته أصبح مسؤولا على إدارة أعمال شركة العائلة. تقدر ثروته حوالي 2,7 مليار دولار أمريكي، وصنفته مجلة فوربس الأمريكية في المرتبة 224 لقائمة أغنياء العالم. على الصعيد السياسي فإن لورد مع الحزب الجمهوري الأمريكي ومن المقربين لحزب الليكود الإسرائيلي. في عام 1986 أصبح سفيرا لأمريكيا في النمسا بطلب من الرئيس الراحل رونالد ريغان. أسس عام 1987 مؤسسة رونالد ستيفن لودر التي تمول التعليم اليهودي حالياً في 16 دولة. كما تمول أيضاً منذ عام 1998 مكتب رابطة مكافحة التشهير في أوروبا الذي يقع مقره في فيينا، النمسا. كما أنها تساعد مدرسة يهودية في كولونيا بألمانيا. أسس عام 1994 مركز شركة الإعلام الأوروبية.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.