Loading AI tools
سياسية أردنية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
دينا قعوار (1965م)[1] وهي أول سيدة عربية تولت رئاسة مجلس الأمن بالأمم المتحدة في أبريل 2016م منذ انشاؤه من 70 عام [2]، ولدت دينا في عمان الأردن، جدّها عيسى قعوار النائب السابق عن السلط، في عهد الجد المؤسس، والدها العميد الركن خليل قعوار الذي توفي على رأس عمله مساعد رئيس هيئة الأركان للاستخبارات والأمن العسكري قبل أكثر من ثلاثين عاما حيث كان من أوائل المنتسبين للجيش العربي. أكملت دينا تعليمها الأساسي في عمان[3]، ثم أكملت تعليمها في الولايات المتحدة في جامعة ميلز كوليدج والتي كانت خاصة بالفتيات فقط وحصلت من هناك علي شهاة البكالوريوس في العلاقات الدولية، ثم حصلت علي درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة كولومبيا، وبعد ذلك أكملت الدراسات العليا لمدة سنة في جامعة هارفاردمن عام 1986 الي عام 1987الجنسية الأردنية وتستطيع التحدث بالإنجليزية والعربية والفرنسية[4]، هي متزوجة لرجل فرنسي.[5]
دينا قعوار | |
---|---|
دينا خليل عيسى القعوار | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 8 ديسمبر 1962 (62 سنة) عمان،الاردن |
مواطنة | الأردن |
الديانة | الديانة المسيحية |
الحياة العملية | |
التعلّم | سياسة و علاقات دولية |
المدرسة الأم | جامعة ميلز كوليدج |
المهنة | سفيرة المملكة الهاشمية الاردنية |
سنوات النشاط | 31 سنة |
سبب الشهرة | أول امرأة عربية تترأس مجلس الأمن |
الجوائز | |
وسام الاستقلال من الدرجة الأولى ،وسام جوقة الشرف من فرنسا ،وسام د. أفونسو أنريكي من البرتغال ووسام القديس غريغوريوس الكبير من الكرسي الرسولي | |
تعديل مصدري - تعديل |
قالت دينا ان بالرغم من رفض مجلس الأمن ل (مشروع القرار)، الأردن سيبقى في مقدمة المدافعين عن القضية الفلسطينية وعن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في مجلس الأمن وجميع المنابر الدولية، كما ان الأردن معني بشكل مباشر بالقضايا الجوهرية المرتبطة بالعملية السلمية.[9] وقالت دينا أيضا بشان القضية الفلسطينية (للأسف لم نتقدم كما وددنا، ولكن في موضوع غزة، كان لنا دور هام في صياغة بيان صحفي والأول من نوعه حيث تحدثنا عن القدس والحرم الشريف حيث استخدم مسمى "الحرم الشريف" عندما نتحدث عن الأماكن المقدسة).[10] وقالت دينا قعوار في حوار لها: انها تحب العمل الدبلوماسي وتستمتع بالصعوبات التي تقابلها حيث ان لم تتواجد تلك الصعوبات فلا يوجد شى مثير أو متتع في ذلك وحينها لاتوجد حاجة إلى الدبلومسية وانها كممثل دائم لدولة عربية فهى هتمة بشكل مباشر بمشاكل الدول العربية حيث ان 70% من عمل مجلس الأمن في افريقيا وعندما فحصت تلك الملفات وجد ان معظمها في الدول العربية مثل ليبا والصومال... الخ [11]، واعتبرت قعوار أنّ "هنالك تقصيرًا بحقّ القضيّة الفلسطينيّة [12] والوضع الفلسطيني". وتابعت: "الأردن يعتبر الموضوع الفلسطيني بالغ الأهميّة وكلّنا أمل أن يكون لمجلس الأمن دور في حل القضيّة الفلسطينيّة"، من اقتباستها الشهيرة ": كنا نملنا ان مجلس الأمن اليوم سيتولى مشروع القرار العربى لان المجلس يتحمل كلا المسئولية الشرعية والاخلاقية لحل الصراع الفلسطينى الاسرئيلى[13]
قالت دينا القعوار معلقة على اوضاع المراءة العربية: «آمل في رؤية المزيد من المساواة في نهوض النساء في كافة أنحاء العالم العربي، فلا يمكنني التحدث بالتحديد عن هذا البلد أو ذاك، ولكنني أرغب في رؤية المساواة، فأنا أرغب في رؤية امرأة عربية واثقة في نفسها بدرجة أكبر، وبقدرتها على النهوض، امرأة تساعد نفسها أكثر، تشعر أنها مدينة بذلك لنفسها ولجيلها».[5]، وقالت معلقة على الاقوال الشائعة عن طبيعة وقدرات المرأة العربية والتي تزعجها "يزعجها استغراب العالم الغربي لكونها تتولّى منصبًا كهذا". وتابعت: "يشرفني هذا المنصب وآمل أن تتاح الفرص لسيّدات عربيات أخريات لأنّه لا ينقص المرأة شيء[15]، ومن المفاهيم المغلوطة التي تزعجها ان بعض الناس يظنون ان النساء العربيات متشابهات وهن نوع وحد، وعلى العكس فهن مثل جمالمتّحدة: لا يمكن اختصار النساء العربيّات في صورة نمطيّة واحدة يع نساء العالم حيث انهن من جميع الانواع والشخصيات بعضهن يشبهها وبعضهن يختلف عنها وان اى جيل قادم ما هو الا نتاج لتعليم الإناث لذا فهى تأمل ان يرتفع معدلات تعليم الإناث العربيات وخاصة الأردن.[6]
وتقول قعوار (آمل في رؤية المزيد من المساواة في نهوض النساء في كافة أنحاء العالم العربي، فلا يمكنني التحدث بالتحديد عن هذا البلد أو ذاك، ولكنني أرغب في رؤية المساواة، فأنا أرغب في رؤية امرأة عربية واثقة في نفسها بدرجة أكبر، وبقدرتها على النهوض، امرأة تساعد نفسها أكثر، تشعر أنها مدينة بذلك لنفسها ولجيلها)[5]
وقالت في حديث مها عندما سؤلت عن مصادر الهامها انها تعجب بالنساء ذوات الشخصيات القوية الناجحات في العالم الدبلوماسي والسياسيى وليس لها قدوة بعينها ولكن تحب ان تقرأعن أنديرا غاندى وكيف حصلت على حياتها المهنية وشخصيتها القوية حيث ان نساء مثل انديرا غاندى يعتبرن مصدر الهام كبير لتمكنهن من النجاح قديما حيث كان تحقيق هذا أصعب للمراة من الوقت الحاضر وقالت أيضا انها من أفضل انجازاتها تمثيل بلادها وان عملها ينعكس ويؤثر على صورة النساء الاخريات فالاسف ان فشلت فسيتذكر الناس انها امراة وهذا ما سينعكس بشكل سلبى على باقى النسوة لذا فهى دائما لا تضع اى مجال للخطأ في عملها[16]
دينا قعوار (1965م) وهي أول سيدة عربية تولت رئاسة مجلس الأمن بالأمم المتحدة في أبريل 2016م منذ انشاؤه من 70 عام، ولدت دينا في عمان الأردن، جدّها عيسى قعوار النائب السابق عن السلط، في عهد الجد المؤسس، والدها العميد الركن خليل قعوار الذي توفي على رأس عمله مساعد رئيس هيئة الأركان للاستخبارات والأمن العسكري قبل أكثر من ثلاثين عاما حيث كان من أوائل المنتسبين للجيش العربي. أكملت دينا تعليمها الأساسي في عمان، ثم أكملت تعليمها في الولايات المتحدة في جامعة ميلز كوليدج والتي كانت خاصة بالفتيات فقط وحصلت من هناك علي شهاة البكاليلريوس في العلاقات الدولية، ثم حصلت علي درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة كولومبيا، وبعد ذلك أكملت الدراسات العليا لمدة سنة في جامعة هارفاردمن عام 1986 الي عام 1987الجنسية الأردنية وتستطيع التحدث بالإنجليزية والعربية والفرنسية، هي متزوجة لرجل فرنسي
قالت دينا ان بالرغم من رفض مجلس الأمن ل (مشروع القرار)، الأردن سيبقى في مقدمة المدافعين عن القضية الفلسطينية وعن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في مجلس الأمن وجميع المنابر الدولية، كما ان الأردن معني بشكل مباشر بالقضايا الجوهرية المرتبطة بالعملية السلمية. وقالت دينا أيضا بشان القضية الفلسطينية (للأسف لم نتقدم كما وددنا، ولكن في موضوع غزة، كان لنا دور هام في صياغة بيان صحفي والأول من نوعه حيث تحدثنا عن القدس والحرم الشريف حيث استخدم مسمى "الحرم الشريف" عندما نتحدث عن الأماكن المقدسة). وقالت دينا قعوار في حوار لها: انها تحب العمل الدبلوماسي وتستمتع بالصعوبات التي تقابلها حيث ان لم تتواجد تلك الصعوبات فلا يوجد شى مثير أو متتع في ذلك وحينها لاتوجد حاجة إلى الدبلومسية وانها كممثل دائم لدولة عربية فهى هتمة بشكل مباشر بمشاكل الدول العربية حيث ان 70% من عمل مجلس الأمن في افريقيا وعندما فحصت تلك الملفات وجد ان معظمها في الدول العربية مثل ليبا والصومال... الخ، واعتبرت قعوار أنّ "هنالك تقصيرًا بحقّ القضيّة الفلسطينيّة والوضع الفلسطيني". وتابعت: "الأردن يعتبر الموضوع الفلسطيني بالغ الأهميّة وكلّنا أمل أن يكون لمجلس الأمن دور في حل القضيّة الفلسطينيّة"، من اقتباستها الشهيرة ": كنا نملنا ان مجلس الأمن اليوم سيتولى مشروع القرار العربى لان المجلس يتحمل كلا المسئولية الشرعية والاخلاقية لحل الصراع الفلسطينى الاسرئيلى
قالت دينا القعوار معلقة على اوضاع المراءة العربية: «آمل في رؤية المزيد من المساواة في نهوض النساء في كافة أنحاء العالم العربي، فلا يمكنني التحدث بالتحديد عن هذا البلد أو ذاك، ولكنني أرغب في رؤية المساواة، فأنا أرغب في رؤية امرأة عربية واثقة في نفسها بدرجة أكبر، وبقدرتها على النهوض، امرأة تساعد نفسها أكثر، تشعر أنها مدينة بذلك لنفسها ولجيلها». وقالت معلقة على الاقوال الشائعة عن طبيعة وقدرات المرأة العربية والتي تزعجها "يزعجها استغراب العالم الغربي لكونها تتولّى منصبًا كهذا". وتابعت: "يشرفني هذا المنصب وآمل أن تتاح الفرص لسيّدات عربيات أخريات لأنّه لا ينقص المرأة شيء، ومن المفاهيم المغلوطة التي تزعجها ان بعض الناس يظنون ان النساء العربيات متشابهات وهن نوع وحد، وعلى العكس فهن مثل جمالمتّحدة: لا يمكن اختصار النساء العربيّات في صورة نمطيّة واحدة يع نساء العالم حيث انهن من جميع الانواع والشخصيات بعضهن يشبهها وبعضهن يختلف عنها وان اى جيل قادم ما هو الا نتاج لتعليم الإناث لذا فهى تأمل ان يرتفع معدلات تعليم الإناث العربيات وخاصة الأردن.[6] وتقول قعوار (آمل في رؤية المزيد من المساواة في نهوض النساء في كافة أنحاء العالم العربي، فلا يمكنني التحدث بالتحديد عن هذا البلد أو ذاك، ولكنني أرغب في رؤية المساواة، فأنا أرغب في رؤية امرأة عربية واثقة في نفسها بدرجة أكبر، وبقدرتها على النهوض، امرأة تساعد نفسها أكثر، تشعر أنها مدينة بذلك لنفسها ولجيلها)
وقالت في حديث مها عندما سؤلت عن مصادر الهامها انها تعجب بالنساء ذوات الشخصيات القوية الناجحات في العالم الدبلوماسي والسياسيى وليس لها قدوة بعينها ولكن تحب ان تقرأعن أنديرا غاندى وكيف حصلت على حياتها المهنية وشخصيتها القوية حيث ان نساء مثل انديرا غاندى يعتبرن مصدر الهام كبير لتمكنهن من النجاح قديما حيث كان تحقيق هذا أصعب للمراة من الوقت الحاضر وقالت أيضا انها من أفضل انجازاتها تمثيل بلادها وان عملها ينعكس ويؤثر على صورة النساء الاخريات فالاسف ان فشلت فسيتذكر الناس انها امراة وهذا ما سينعكس بشكل سلبى على باقى النسوة لذا فهى دائما لا تضع اى مجال للخطأ في عملها[16]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.