Loading AI tools
آثار جائحة فيروس كورونا في الجزائر من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تُوثِّق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019–20 في الجزائر، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والقياسات والتدابير حتى الآن.
جائحة فيروس كورونا في الجزائر 2020 | |
---|---|
من 1 إلى 9 حالات مؤكدة
من 10 إلى 99 حالة مؤكدة
من 100 إلى 499 حالة مؤكدة
من 500 إلى 999 حالات مؤكدة
من 1000 إلى 9999 حالات مؤكدة
≥10000 حالات مؤكدة | |
الحالات المؤكدة حسب الولاية
500+ حالة مؤكدة
100-499 حالة مؤكدة
20-100 حالة مؤكدة
5-19 حالة مؤكدة
1-4 حالة مؤكدة | |
المرض | مرض فيروس كورونا 2019 |
السلالة | فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 |
التواريخ | 17 فبراير 2020 (4 سنوات، و7 شهور، و2 أسابيع، و5 أيام) |
المنشأ | ووهان، خوبي، الصين |
المكان | الجزائر |
الحالات الكلية للأعراض الشبيهة بالإنفلونزا | 15423 (16 مايو 2020) |
الموقع الرسمي | covid19 |
تعديل مصدري - تعديل |
انتشرت جائحة فيروس كورونا لعام 2020 في الجزائر ابتداءً من 25 فبراير 2020، عندما فُحص ايجابيًا بمرض فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (SARS-CoV-2) لعينة من مواطن إيطالي. ثم كُشف عن حالات أخرى مصابة بكوفيد-19، وقد بللغ مجموع الحالات المؤكدة في الجزائر 666 979 حالة منها 860 حالة جديدة ومن بينها 2 154 وفاة و44 633 حالة تعافٍ[1] حتى 15 نوفمبر 2020. واحتلت الصدارة ولاية الجزائر بـ8 491 حالة وتلتها ولاية وهران بـ 5 317 حالة وولاية البليدة بـ 5 569 حالة ثم رابعًا ولاية سطيف بـ 3 958 حالة.[2]
في 9 نوفمبر 2020 قرر الوزير الأول عبد العزيز جراد عدة تعديلات وهي:[3]
في 15 نوفمبر 2020 قررت الحكومة غلق الأنشطة الآتية لـمدة خمسة عشر (15) يومًا: القاعات متعددة الرياضات والقاعات الرياضية؛ أماكن التسلية والاستجمام وفضاءات الترفيه والشواطئ؛ دور الشباب؛ الـمراكز الثقافية. يطبق إجراء الغلق على الولايات الإثنين والثلاثين (32) الـمعنية بالحجر الجزئي الـمنزلي الجزئي وهي: أدرار، الأغواط، أم البواقي، باتنة، بجاية، بسكرة، البليدة، البويرة، تبسة، تلمسان، تيارت، تيزي وزو، الجزائر، جيجل، سطيف، قالـمة، عنابة، قسنطينة، الـمدية، الـمسيلة، ورقلة، وهران، إليزي، برج بوعريريج، بومرداس، تندوف، تيسمسيلت، الوادي، خنشلة، سوق آهراس، تيبازة، وعين تموشنت. كما تحدد لـمدة خمسة عشر (15) يومًا، أوقات نشاط بعض الـمتاجر التي يجب أن توقف جميع أنشطتها ابتداء من الساعة الثالثة ً (15:00) زوالا.[4] في 15 نوفمبر 2020 صرحت الرئاسة الجزائرية أن عبد المجيد تبون (74 عاما)، الذي دخل قبل أسبوعين مستشفى في ألمانيا، انتهى من البروتوكول العلاجي لمرض "كوفيد-19″، ويتلقى حاليا الفحوصات الطبية لما بعد البروتوكول.[5]
في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن فيروس تاجي جديد كان سببًا لمرض تنفسي لمجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، والذين كانوا قد لفتوا انتباه منظمة الصحة العالمية في البداية في 31 ديسمبر 2019. رُبطت هذه المجموعة في البداية بسوق هوانان للمأكولات البحرية بالجملة في مدينة ووهان. ومع ذلك، فإن بعض الحالات الأولى التي أظهرت نتائج مختبرية لا صلة لها بالسوق، فمصدر الوباء غير معروف.[6][7] على عكس السارس لعام 2003، كانت نسبة إماتة الحالات لـ كوفيد-19 [8][9] أقل بكثير، لكن انتقال العدوى كان أكبر بكثير، مع إجمالي عدد الوفيات.[8][10] عادة ما يظهر كوفيد-19 في حوالي سبعة أيام بأعراض شبيهة بالإنفلونزا يُظهرها بعض الأشخاص حيث تتطور إلى أعراض الالتهاب الرئوي الفيروسي الذي يتطلب الدخول إلى المستشفى.[8] اعتبارًا من 19 مارس، أصبح كوفيد-19 يُصنف على أنه «مرض معدي عالي الأثر».[9]
سجلت خلال ال24 ساعة الماضية في الجزائر 148 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا ليرتفع العدد الاجمالي إلى 4154 حالة، فيما سجلت 3 وفيات جديدة بكل من تيزي وزو وبرج بوعريريج وقسنطينة ليصل العدد الإجمالي إلى 453 حالة، عدد الحالات التي تماثلت للشفاء ارتفع إلى 1821 من بينها 42 حالة خلال ال24 ساعة الماضية. وفيما يتعلق بالحالات تحت العلاج، فقد بلغ عددها 7026 وتشمل 2776 حالة مؤكدة حسب التحليل المخبري و 4250 حالة محتملة حسب التحليل بالأشعة والسكانير، فيما يتواجد 24 مريضا حاليا في العناية المركزة.[232]
سجلت في الجزائر 141 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا ليرتفع العدد الاجمالي إلى 4295 حالة، فيما سجلت 6 وفيات جديدة بكل من برج بوعريريج (حالتان) وحالة واحدة بكل من العاصمة وتيبازة وتيارت وورقلة وليصل العدد الإجمالي إلى 459 حالة عدد الحالات التي تماثلت للشفاء ارتفع إلى 1872 من بينها 51 حالة خلال ال24 ساعة الماضية، بلغ عدد الحالات تحت العلاج 7305 وتتضمن 2902 حالة مؤكدة حسب التحليل المخبري و4403 حالة محتملة حسب التحليل بالأشعة والسكانير، فيما يتواجد 26 مريضا حاليا في العناية المركزة.[233]
سجلت 109 إصابة جديدة بفيروس كورونا و 7 وفيات جديدة (حالتان بكل من ولايات البليدة والوادي وحالة واحدة سطيف وتيسمسيلت والمسيلة.)، فيما تماثل 186 مريضا للشفاء، والعدد الاجمالي للإصابات المؤكدة ارتفع إلى 10 919 حالة، فيما بلغ إجمالي الوفيات 767 وعدد الحالات التي تماثلت للشفاء 7606، وبلغ عدد الحالات التي استفادت من العلاج 22282 وتشمل 9 373 حالة مؤكدة و12 909 حالة محتملة، فيما يتواجد 42 مريضا حاليا في العناية المركزة.[335]
في 8 أغسطس 2020 عُدلت مواقيت الحجر الجزئي المنزلي من الساعة الحادية عشر (23:00) ليلا إلى غاية الساعة السادسة (6:00) من صباح اليوم الموالي على مستوى 29 ولاية، وهذا في الفترة الممتدة من 9 إلى 31 أغسطس الجاري. وقررت الحكومة رفع الإجراء المتعلق بمنع حركة مرور السيارات الخاصة من وإلى الولايات التسعة والعشرين (29) المعنية بإجراء الحجر الجزئي وتمديد الإجراء الـمتعلق بمنع حركة مرور وسائل النقل الحضري الجماعي العمومي والخاص خلال عطلة نهاية الأسبوع.[375] وقررت أيضًا الفتح التدريجي والمراقب للمساجد «في مرحلة أولى وعلى مستوى الولايات الخاضعة لحجر منزلي جزئي وعددها 29 ولاية لن تكون معنية إلا المساجد التي لديها قدرة استيعاب تفوق 1.000 مصلي وحصريا بالنسبة لصلوات الظهر والعصر والمغرب والعشاء ابتداء من يوم السبت 15 أوت 2020 وعلى مدى أيام الأسبوع باستثناء يوم الجمعة الذي سيتم فيه أداء صلوات العصر والمغرب والعشاء فقط إلى أن تتوفر الظروف الملائمة للفتح الكلي لبيوت الله وذلك في مرحلة ثانية».[376]
في 31 أغسطس 2020 قررت الحكومة تعديل قائمة الولايات الـمعنية بتدابير الحجر الجزئي الـمنزلي من 29 إلى 18 ولاية حسب وهي: بومرداس، البويرة، غليزان، الـمدية، البليدة، تيبازة، الجزائر، وهران، عنابة، بجاية، تبسة، إليزي، الطارف، عين الدفلى، تلمسان، تيزي وزو، تندوف وجيجل وذلك لـمدة ثلاثين (30) يوما ابتداء من 1 سبتمبر 2020 من الساعة الحادية عشر مساء إلى غاية الساعة السادسة صباحا من اليوم الـموالي.[377]
في 27 سبتمبر 2020 بلغ مجموع الحالات المؤكدة في الجزائر 50 914 حالة من بينها 1 711 وفاة و35 756 حالة تعافٍ[378] فيما سجلت 13 447 حالة نشطة. واحتلت الصدارة ولاية الجزائر بـ5 675 حالة وتلتها ولاية البليدة بـ 4 101 حالة وولاية وهران بـ 3 932 حالة ثم رابعًا ولاية سطيف بـ 3 222 حالة
في 30 سبتمبر 2020
حتى 20 أكتوبر 2020 بلغ مجموع الحالات المؤكدة في الجزائر 54 829 حالة من بينها 1 873 وفاة و38 346 حالة تعافٍ[380] فيما سجلت 14 610 حالة نشطة . واحتلت الصدارة ولاية الجزائر بـ6 380 حالة وتلتها ولاية البليدة بـ 4 356 حالة وولاية وهران بـ 4 180 حالة ثم رابعًا ولاية سطيف بـ 3 363 حالة.[381]
الولاية | عدد الحالات | عدد الوفيات | عدد حالات الشفاء | تاريخ تسجيل
أول حالة |
ملاحظات | |
---|---|---|---|---|---|---|
2 | البليدة | 1643 | 131 | 133 | 2 مارس 2020 | |
7 | الجزائر العاصمة | 1495 | 145 | 261 | 13 مارس 2020 | إصابة شخص عائد من فرنسا عمره 36 سنة[35] |
17 | سطيف | 1281 | 61 | 2 | 19 مارس 2020 | أول إصابة مؤكدة ويتعلق الأمر بمغترب يبلغ من العمر 75 سنة.[71][72] |
19 | وهران | 858 | 22 | 234 | 19 مارس 2020 | أغلبهم عادوا من خارج الوطن[382] |
21 | قسنطينة | 603 | 25 | 0 | 22 مارس 2020 | تسجيل أول حالة لامرأة تبلغ من العمر 58 سنة، عادت مؤخرا من فرنسا.[91]
|
1 | ورقلة | 474 | 26 | 100 | 26 مارس 2020 | |
22 | تيبازة | 447 | 37 | 0 | 21 مارس 2020 | أول حالة مؤكدة للاصابة ويتعلق الأمر بشاب من مدينة الدواودة يبلغ من العمر 29 سنة.[84] |
31 | عين الدفلى | 432 | 9 | 1 | 17 مارس 2020 | أول إصابة مؤكدة بالولاية لشخص عائد من فرنسا (مغترب).[52] |
32 | باتنة | 360 | 17 | 1 | 25 فبراير 2020 | أول حالة إصابة بالجزائر لمواطن إيطالي وصل إلى الجزائر في17 فبراير |
13 | بجاية | 356 | 28 | 0 | 23 مارس 2020 | |
27 | تلمسان | 351 | 8 | 73 | 18 مارس 2020 | |
14 | المدية | 307 | 19 | 107 | 16 مارس 2020 | أول إصابة مؤكدة بالولاية لشخص عائد من فرنسا عمره 38 سنة.[49] |
30 | أم البواقي | 274 | 10 | 142 | 26 مارس 2020 | |
10 | عنابة | 273 | 10 | 3 | 16 مارس 2020 | أول إصابة مؤكدة بالولاية تعود لشخص عائد من فرنسا عمره 34 سنة.[62] |
37 | الجلفة | 267 | 11 | 0 | 2 أبريل 2020 | |
12 | برج بوعريرج | 254 | 30 | 42 | 26 مارس 2020 | |
40 | تيارت | 251 | 22 | 100 | 27 مارس 2020 | |
4 | تيزي وزو | 244 | 16 | 14 | 31 مارس 2020 | |
38 | المسيلة | 235 | 29 | 37 | 12 مارس 2020 |
|
35 | الأغواط | 226 | 9 | 0 | 3 أبريل 2020 | |
16 | بومرداس | 219 | 10 | 0 | 20 مارس 2020 | |
15 | الوادي | 211 | 23 | 2 | 4 مارس 2020 | يتعلق الأمر بسيدة تبلغ من العمر 78 سنة، وابنتها 54 سنة.[25] |
3 | معسكر | 205 | 12 | 3 | 12 مارس 2020 | |
29 | بسكرة | 202 | 12 | 2 | 26 مارس 2020 | |
11 | البويرة | 193 | 13 | 1 | 18 مارس 2020 | [60] |
20 | خنشلة | 193 | 5 | 0 | 27 مارس 2020 | |
6 | سكيكدة | 190 | 8 | 0 | 15 مارس 2020 | تسجيل اصابة رعية إيراني.[43] |
9 | أدرار | 183 | 8 | 0 | 18 مارس 2020 |
|
42 | تبسة | 182 | 7 | 0 | 23 مارس 2020 | |
41 | بشار | 179 | 3 | 15 | 16 مارس 2020 | |
36 | غرداية | 156 | 10 | 0 | 27 مارس 2020 | |
26 | عين تموشنت | 139 | 5 | 86 | 3 أبريل 2020 | |
24 | مستغانم | 135 | 4 | 0 | 23 مارس 2020 | |
5 | سوق أهراس | 130 | 7 | 60 | 23 مارس 2020 | |
43 | ميلة | 121 | 11 | 1 | 19 مارس 2020 | تتعلق حالة بمواطن من الولاية، كان قد سافر إلى دولتي فرنسا وألمانيا يوم 3 مارس |
25 | سيدي بلعباس | 120 | 16 | 0 | 12 مارس 2020 | تعلق بحالة أقامت في فرنسا تتواجد حاليا بالمستشفى في ولاية سوق أهراس.[28] |
18 | تيسيمسيلت | 119 | 5 | 0 | 4 أبريل 2020 | |
8 | جيجل | 114 | 8 | 17 | 15 مارس 2020 | [383] |
33 | قالمة | 112 | 1 | 0 | 22 مارس 2020 | |
23 | الشلف | 99 | 3 | 1 | 6 أبريل 2020 | |
45 | البيض | 85 | 6 | 51 | 27 مارس 2020 | |
44 | النعامة | 84 | 1 | 38 | 26 مارس 2020 | |
28 | غليزان | 75 | 3 | 15 | 6 أبريل 2020 | |
34 | الطارف | 61 | 1 | 20 | 27 مارس 2020 | |
47 | تمنراست | 56 | 4 | 0 | 13 أبريل 2020 | |
46 | سعيدة | 40 | 0 | 0 | 10 أبريل 2020 | |
48 | تندوف | 25 | 1 | 0 | 1 مايو 2020 | |
39 | إليزي | 13 | 0 | 0 | 31 مارس 2020 | |
المجموع | 14272 | 920 | 7,255 | / | / | |
تحديث 1 يوليو 2020[50][55][61][67][68][87][88][114][384][385] |
الولاية | عدد الوفيات | أقل من
1 سنة |
14-5 سنة | 24-15 سنة | 44-24 سنة | 59-45 سنة | أكبر من
60 سنة |
---|---|---|---|---|---|---|---|
الجزائر العاصمة | 141 | - | 1 | - | 14 | 23 | 103 |
البليدة | 126 | - | - | - | 10 | 19 | 97 |
سطيف | 49 | - | - | - | 4 | 7 | 38 |
تيبازة | 35 | - | - | - | 3 | 1 | 31 |
برج بوعريرج | 29 | - | - | - | - | 3 | 26 |
ورقلة | 24 | - | 1 | 1 | 2 | 6 | 14 |
قسنطينة | 23 | - | - | - | 3 | 2 | 18 |
بجاية | 22 | - | - | - | 3 | 3 | 16 |
وهران | 21 | - | - | - | 2 | 6 | 13 |
المسيلة | 21 | - | - | - | 2 | - | 19 |
المدية | 18 | - | - | - | 1 | 4 | 13 |
تيارت | 17 | - | - | - | - | 1 | 16 |
الوادي | 17 | - | - | - | 1 | 1 | 15 |
تيزي وزو | 16 | - | - | - | 1 | 4 | 11 |
سيدي بلعباس | 14 | - | - | - | - | 1 | 13 |
باتنة | 12 | - | - | - | - | 3 | 9 |
البويرة | 10 | - | - | - | 2 | 1 | 7 |
الجلفة | 10 | - | - | - | - | - | 10 |
عين الدفلى | 9 | - | - | - | 1 | 2 | 6 |
معسكر | 9 | - | - | - | 2 | 1 | 6 |
بومرداس | 9 | - | - | - | 1 | 1 | 7 |
بسكرة | 9 | - | - | - | 4 | 1 | 5 |
غرداية | 9 | - | - | - | 1 | 3 | 5 |
تلمسان | 8 | - | - | - | - | 2 | 6 |
سكيكدة | 7 | - | - | - | - | - | 7 |
أم البواقي | 7 | - | - | - | - | 1 | 6 |
عنابة | 7 | - | - | - | - | - | 7 |
أدرار | 6 | - | - | - | - | 3 | 3 |
جيجل | 6 | - | - | - | 1 | - | 5 |
سوق أهراس | 6 | - | - | - | 3 | 1 | 2 |
تبسة | 6 | - | - | - | 1 | 3 | 2 |
عين تموشنت | 5 | - | - | - | 1 | 4 | |
البيض | 5 | ||||||
ميلة | 5 | - | - | - | - | 1 | 2 |
الأغواط | 5 | - | - | - | - | - | 5 |
خنشلة | 4 | - | - | - | 1 | - | 3 |
مستغانم | 3 | - | - | - | - | 1 | 2 |
غليزان | 3 | - | - | - | 1 | 1 | |
الشلف | 3 | - | - | - | 2 | - | 1 |
بشار | 3 | - | - | - | - | 2 | 1 |
تيسيمسيلت | 3 | - | - | - | 1 | 1 | 1 |
قالمة | 1 | - | - | - | - | - | 1 |
النعامة | 1 | 1 | |||||
تندوف | 1 | ||||||
تمنراست | 1 | ||||||
الطارف | 1 | - | - | - | - | 1 | - |
إليزي | 0 | - | - | - | - | - | - |
المجموع | 751 | 0 | 2 | 1 | 66 | 116 | 566 |
تحديث 12 يونيو 2020 |
الرقم | التاريخ | الولاية | الجنس | العمر | الحالة | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 12 مارس 2020 | البليدة | ذكر | 78 | وهي رجل مسن (78 سنة) كان تحت الحجر الصحي بمستشفى البليدة.[29] | |
2 | 12 مارس 2020 | سكيكدة | ذكر | 55 | مستورد | رجل يبلغ 55 عامًا، عاد مؤخراً من فرنسا.[30][31] |
3 | 14 مارس 2020 | البليدة | أنثى | 51 | وهي لامرأة تبلغ من العمر 51 سنة من ولاية البليدة.[40] | |
4 | 15 مارس 2020 | البليدة | أنثى | 84 | وهي لامرأة تبلغ من العمر 84 سنة من ولاية البليدة.[41] | |
5 | 17 مارس 2020 | البليدة | ذكر | 51 | لشخص يبلغ من العمر 51 عامًا يعاني من مرض مزمن[50] | |
6 | 18 مارس 2020 | البليدة | ذكر | 62 | رجل يبلغ من العمر 62 عامًا [55] | |
7 | 18 مارس 2020 | الوادي | ذكر | 63 | محلي | تتعلق برجل يبلغ من العمر 63 سنة.[57][58][59] |
8 | 19 مارس 2020 | البليدة | ||||
9 | 19 مارس 2020 | المدية | ذكر | 47 | محلي | للاعب الجودو الجزائري السابق عثمان تيجاني الذي يبلغ من العمر 47 سنة.[68][69] |
10 | 20 مارس 2020 | الوادي | أنثى | محلي | أخت المتوفي الأول (رقم 7) ببلدية المقرن.[77] | |
11 | 20 مارس 2020 | تيزي وزو | أنثى | 77 | امرأة 77 سنة في أزفون ولاية تيزي وزو.[78] | |
12 | 20 مارس 2020 | خنشلة | ذكر | 85 | مغترب | وتتعلق بشيخ يبلغ من العمر 85 سنة يقيم ببلدية ششار العائد من فرنسا. |
13 | 21 مارس 2020 | البليدة | ||||
14 | 21 مارس 2020 | البليدة | ||||
15 | 21 مارس 2020 | الجزائر العاصمة | ||||
16 | 22 مارس 2020 | بجاية | ذكر | 82 | مغترب | تتعلق بمغترب في فرنسا يبلغ من العمر من82 سنة.[88] |
17 | 22 مارس 2020 | خنشلة | ذكر | 85 | مغترب | تتعلق بمغترب في فرنسا يبلغ من العمر 85 سنة.[88] |
18 | 24 مارس 2020 | تيزي وزو | ذكر | 72 | محلي | برجل يبلغ من العمر 72 سنة من ولاية تيزي وزو انتقلت العدوى إليه من ابنته المغتربة.[98][99][100][101] |
19 | 24 مارس 2020 | بومرداس | ذكر | 70 | مغترب | مغترب عمره 70 سنة من ولاية بومرداس.[98][99][100][101] |
20 | 25 مارس 2020 | تيبازة | ذكر | 42 | محلي | وتتعلق لشخص يبلغ من العمر 42 سنة وهو يعمل بولاية البليدة.[104][105][106][107] |
21 | 25 مارس 2020 | قسنطينة | أنثى | 58 | مستورد | تتعلق بإمراة من قسنطينة تبلغ من العمر 58 سنة، عادت من فرنسا في 14 مارس الجاري،[104][105][106][107] |
22 | 26 مارس 2020 | قسنطينة | ذكر | 90 | محلي | يتعلق الأمر بشيخ 90 سنة كان على احتكاك بمغترب[114] |
23 | 26 مارس 2020 | قسنطينة | أنثى | 58 | مستورد | للمرأة عائدة من فرنسا تبلغ من العمر 58 سنة.[114] |
24 | 26 مارس 2020 | تيزي وزو | أنثى | 53 | محلي | لمرأة تبلغ من العمر 53 سنة كانت على احتكاك مع مغترب.[114] |
25 | 26 مارس 2020 | البليدة | ذكر | 50 | محلي | لسائق سيارة إسعاف بمستشفى بوفاريك بولاية البليدة.[114] |
26 | 27 مارس 2020 | برج بوعريريج | أنثى | 71 | مغترب | امرأة مغتربة تبلغ من العمر 71 سنة.[386][387] |
27 | 28 مارس 2020 | الجزائر العاصمة | ذكر | 65 | مستورد | وتتعلق رجل يبلغ من العمر 65 سنة وهو عائد من اداء مناسك العمرة.[388] |
28 | 28 مارس 2020 | المدية | ذكر | 84 | محلي | و يتعلق الأمر بشيخ يبلغ من العمر 84 سنة وهو عم الوفاة رقم 9.[388] |
29 | 28 مارس 2020 | مستغانم | ذكر | 45 | مستورد | رجل يبلغ من العمر 45 سنة يقطن قام بزيارة إلى إسبانيا.[388] |
30 | 29 مارس 2020 | تيزي وزو | ذكر | 75 | مغترب | رجل مغترب من تيزي وزو عمره 75 سنة.[130][131] |
31 | 29 مارس 2020 | عين الدفلى | ذكر | 64 | محلي | شخص عمره 64 سنة.[130][131] |
32 | 30 مارس 2020 | بجاية | ذكر | 59 | محلي | لرجل (59 سنة) كان باحتكاك مع مغترب بفرنسا[134][389] |
33 | 30 مارس 2020 | البليدة | ذكر | 69 | محلي | رجل (69 سنة) [133][134]سيد أحمد مهدي رئيس مصلحة الجراحة العامة بمستشفى فرانس فانون بالبليدة[390][391] |
34 | 30 مارس 2020 | وهران | ذكر | 67 | محلي | رجل (67 سنة) [133][134] |
35 | 30 مارس 2020 | وهران | أنثى | 73 | محلي | امرأة (73 سنة).[133][134] |
36 | 31 مارس 2020 | البليدة | 32 | [139][140] | ||
37 | 31 مارس 2020 | البليدة | 57 | [139][140] | ||
38 | 31 مارس 2020 | البليدة | 73 | [139][140] | ||
39 | 31 مارس 2020 | البليدة | 72 | [141] | ||
40 | 31 مارس 2020 | سطيف | [139][140] | |||
41 | 31 مارس 2020 | سطيف | [139][140] | |||
42 | 31 مارس 2020 | برج بوعريريج | [139][140] | |||
43 | 31 مارس 2020 | تيبازة | [139][140] | |||
44 | 31 مارس 2020 | وهران | [139][140] | |||
45 | 31 مارس 2020 | تيزي وزو | 64 | بمواطن يقطن بقرية إكنيش ببلدية إفليسن بدائرة تيڨزرت يبلغ من العمر حوالي 64 سنة.[392] | ||
46 | 1 أبريل 2020 | البليدة | [145] | |||
47 | 1 أبريل 2020 | البليدة | [145] | |||
48 | 1 أبريل 2020 | البليدة | [145] | |||
49 | 1 أبريل 2020 | الجزائر العاصمة | [145] | |||
50 | 1 أبريل 2020 | الجزائر العاصمة | [145] | |||
51 | 1 أبريل 2020 | الجزائر العاصمة | [145] | |||
52 | 1 أبريل 2020 | الجزائر العاصمة | [145] | |||
53 | 1 أبريل 2020 | الجزائر العاصمة | [145] | |||
54 | 1 أبريل 2020 | غرداية | [145] | |||
55 | 1 أبريل 2020 | أم البواقي | [145] | |||
56 | 1 أبريل 2020 | غيليزان | [145] | |||
57 | 1 أبريل 2020 | عين تيموشنت | [145] | |||
58 | 1 أبريل 2020 | المدية | [145] | |||
173 | 6 أبريل | ورقلة | أنثى | 9 | محلي | [175] |
أجلت وزارة الصحة، منح العطل لجميع مستخدمي قطاع الصحة، بما فيهم الذين يشتغلون في إطار عقود الإدماج المهني، ووجهت وزارة الصحة تعليمة إلى مديري الصحة الولائيين ومديري المراكز الاستشفائية لتعليق كل العطل الخاصة بالعاملين على مستوى المستشفيات والمراكز الصحية عبر الوطن.[54]
في 12 مارس 2020، أمر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بتقديم العطلة الربيعية وإغلاق جميع المدارس (يشمل التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي) والجامعات، مراكز التكوين المهني، الزوايا والمدارس القرآنية، أقسام محو الأمية، مُستثنيا المؤسسات الجامعية التي سوف تجرى بها الامتحانات الاستدراكية،[37][38]
بتاريخ 14 مارس 2020 قررت عدة جامعات على غرار جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي، وجامعة فرحات عباس ومحمد لمين دباغين بسطيف تأجيل الامتحانات الاستدراكية ومختلف النشاطات البيداغوجية إلى تاريخ 5 أبريل 2020.[393][394]
في 17 مارس 2020، في تصريح ليوسف بلمهدي، وزير الشؤون الدينية والأوقاف في الجزائر، قررت لجنة الفتوى تعليق صلاة الجمعة والجماعة، وغلق المساجد في جميع أنحاء البلاد.[63]
في 25 مارس 2020 أكدت لجنة الفتوى، لدى وزارة الشؤون الدينية، في بيان لها، «بما أن وزارة الصحة، أخذت على عاتقها التكفل بغسل الموتى المصابين بكورونا، وتكفينهم ودفنهم، ووضعت جملة من الإجراءات الوقائية الصارمة، فإنه يجب شرعا احترام هذه الإجراءات والالتزام بها حفاظا على الأنفس»، وقالت اللجنة أن جمهور العلماء اتفقوا على أن غسل الميت من فروض الكفاية التي إذا قام بها البعض سقطت عن الآخرين، لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك.[109][110]
ودعت لجنة الفتوى إلى
في 13 مايو 2020، أفتت اللجنة الوزارية للفتوى بأداء صلاة عيد الفطر المبارك في البيوت جماعة بين أفراد الأسرة الواحدة أو فرادى، ويمكن أداؤها لأصحاب المداومات في أماكن العمل في حدود المتاح لهم.[255] في 15 مايو 2020، كشفت اللجنة الوزارية للفتوى عن كيفية أداء صلاة عيد الفطر المبارك في البيوت، بعد تعذر أدائها في المساجد بسبب جائحة كورونا، حيث جاء في بيان للجنة أن «صلاة العيد تصلى كما تصلى مع الإمام، ركعتين يكبر في الأولى سبع تكبيرات، بما فيها تكبيرة الإحرام، وفي الثانية ست تكبيرات بما فيها تكبيرة القيام...ويقرأ في كل ركعة الفاتحة مع سورة جهرا، ولا تُشرع خطبة العيد في البيوت». وأن صلاة العيد، يبدأ وقتها بحل صلاة النافلة، أي بعد شروق الشمس بنحو نصف ساعة، ويمتد إلى الزوال.[395]
في 17 مايو 2020، أعلن وزير الشؤون الدينية يوسف بلمهدي إطلاق حملة وطنية لتعقيم المساجد في إطار تدابير مواجهة فيروس كورونا، دون أن يوضح إن كانت الخطوة تمهيدا لإعادة فتحها للصلاة، من جهة أخرى وجه مدراء الشؤون الدينية تعليمات للأئمة واللجان الدينية بالشروع في التحضيرات لإعادة فتح المساجد لإستقبال المصلين بالعمل على نزع السجاد كليًا والتعاون مع مصالح البلدية والمجتمع المدني لتنظيف وتعقيم قاعات الصلاة ووالتعليم القرآني ودورات المياه .[274]
في 19 مايو 2020، فند المفتش العام بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف لخميسي بزاز فتح المساجد حاليًا بعد إطلاق حملة وطنية لتعقيمها، قائلاً: «ليس لدينا تاريخ محدد لعودة الصلاة في المساجد، والحملة هي مجرد استعداد لأي قرار في الأفق».[279]
في 17 مارس 2020، في إطار اجتماع تكميلي لجلسة العمل بخصوص تفشي فيروس كورونا في البلاد أصدر المجتمعون بالرئاسة في إطار الحد من انتشار الوباء عددا من القرارات وتطبيق العزل على حالات الإصابة سواء كانت مشبوهة أو مؤكدة، ومنها:[64][65][66]
في 21 مارس 2020، أصدر الوزير الأول، عبد العزيز جراد مرسوما تنفيذيا يحدد كيفيات تطبيق الإجراءات التي أقرها رئيس الجمهورية.[396] والرامية إلى الوقاية من انتشار وباء كورونا (كوفيد-19) ومكافحته، نشر المرسوم (رقم 20-69) في العدد 15من الجريدة الرسمية[397][398]
في 23 مارس 2020 قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اثر انعقاد اجتماعاللمجلس الأعلى للأمن بجملة من الإجراءات الجديدة وتكملة للإجراءات المنصوص عليها في المرسوم التنفيذي رقم 20-69 المؤرخ في 21 مارس 2020 ومنها:[93][94][95][96]
اصدر الوزير الأول عبد العزيز جراد بتاريخ 21 مارس 2020 مرسوما تنفيذيا للإبقاء على عمال القطاعات الحيوية وهي:[399]
بتاريخ 17 مارس 2020 وفي إطار في الاجتماع التكميلي لجلسة العمل بخصوص تفشي فيروس كورونا في البلاد أصدر المجتمعون برئاسة الجمهورية القرارات التالية[64][65][66]
في 23 مارس 2020 قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اثر انعقاد اجتماعاللمجلس الأعلى للأمن بجملة من الإجراءات الجديدة وتكملة للإجراءات المنصوص عليها في المرسوم التنفيذي رقم 20-69 المؤرخ في 21 مارس 2020 وهي:[93][94][95][96]
في 12 مارس اتفقت الجزائر والمغرب بعد التشاور على وقف الرحلات الجوية بين البلدين مُؤقتًا كإجراء وقائي حسب بيان رئاسة الجمهورية الجزائرية.[39][400] وكإجراء إحترازي دعت سفارة السعودية في الجزائر السعوديين الراغبين في العودة للسعودية، والذين يواجهون صعوبة في العودة التواصل مع سفارة المملكة بُغية ترتيب عودتهم.[401][402]
في 13 مارس قررت الخطوط الجوية الجزائرية إلغاء الرحلات من وإلى فرنسا نحو مدينة سطيف، تلمسان، باتنة، عنابة، بجاية، بسكرة، الوادي، وأبقت الرحلات فقط بشكل مُخفض من مطارات الجزائر، قسنطينة وهران مع تعليق دائم للرحلات من وإلى إسبانيا إلى غاية 4 أبريل 2020.[403]
في 15 مارس 2020، أمر الوزير الأول الجزائري عبد العزيز جراد، بعد التشاور مع نظيره الفرنسي إدوارد فيليب، بوقف مؤقت لجميع الرحلات الجوية والبحرية بين الجزائر وفرنسا ابتداءًا من 15 مارس 2020.[45]
في 19 مارس 2020، أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية بتعليق جميع الرحلات الداخلية الجوية وذلك خلال الفترة الممتدة من 22 مارس 2020، إلى غاية 4 أبريل 2020،[74][75] إلى جانب ذلك أعلنت شركة طيران الطاسيلي بتعليق الرحلات الداخلية بدءا من 22 مارس 2020.[76]
في 17 مارس 2020، في إطار اجتماع تكميلي لجلسة العمل بخصوص تفشي فيروس كورونا في البلاد أصدر المجتمعون بالرئاسة في إطار الحد من انتشار الوباء عددا من القرارات وتطبيق العزل على حالات الإصابة سواء كانت مشبوهة أو مؤكدة، ومنها وقف جميع وسائل النقل الجماعي العمومية والخاصة داخل المدن وبين الولايات وكذلك حركة القطارات.[64][65][66]
في 23 مارس 2020 قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اثر انعقاد اجتماعاللمجلس الأعلى للأمن بجملة من الإجراءات الجديدة وتكملة للإجراءات المنصوص عليها في المرسوم التنفيذي رقم 20-69 المؤرخ في 21 مارس 2020 ومنها منع تنقل سيارات الأجرة عبر كافة التراب الوطني.[93][94][95][96]
في 17 مارس 2020، في إطار اجتماع تكميلي لجلسة العمل بخصوص تفشي فيروس كورونا في البلاد أصدر المجتمعون بالرئاسة في إطار الحد من انتشار الوباء عددا من القرارات وتطبيق العزل على حالات الإصابة سواء كانت مشبوهة أو مؤكدة، ومنها تدعيم لجنة اليقظة والمتابعة الحالية بوزارة الصحة بلجنة علمية لمتابعة وباء كورونا، تشكل من كبار الأطباء الأخصائيين وتكون مهمتها متابعة تطور انتشار الوباء وإبلاغ الرأي العام بذلك يوميا وبانتظام.[64][65][66]
في 21 مارس 2020، نَصَّب الوزير الأول عبد العزيز جراد لجنة متابعة ورصد وباء كورونا برئاسة عبد الرحمان بن بوزيد وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات اللجنة تتشكل من:[85][86]
في 23 مارس 2020 قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، حجرا صحيا كاملا على ولاية البليدة لعشرة أيام، وجزئيا في الفترة الليلية (من الساعة السابعة مساء (19 سا 00) إلى الساعة السابعة صباحا لليوم الموالي (07سا00)) على العاصمة، فعلى مستوى ولاية البليدة كانت القرارات التالية:[93][94][95]
توسيع اجراءات الحجر الجزئي إلى الولايات التسع التالية: باتنة، تيزي وزو، سطيف، قسنطينة، المدية، وهران، بومرداس، الوادي وتيبازة. ويطبق هذا الإجراء في الولايات التسع ابتداء من السبت 28 مارس 2020 وتخص الفترة الزمنية من الساعة ال 19 إلى غاية الساعة السابعة صباحا".[119][120]
في 23 مارس 2020 قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اثر انعقاد اجتماعاللمجلس الأعلى للأمن بجملة من الإجراءات الجديدة وتكملة للإجراءات المنصوص عليها في المرسوم التنفيذي رقم 20-69 المؤرخ في 21 مارس 2020 ومنها:[93][94][95][96]
تم تكليف وزارة المالية في 17 مارس 2020 بتسهيل إجراءات جمركة المواد الغذائية المستوردة، مع التسريع في الإجراءات المصرفية المرتبطة بها تمشيا مع الحالة الاستثنائية التي تعيشها البلاد.[64][65][66]
في 23 مارس 2020 قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اثر انعقاد اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن بجملة من الإجراءات الجديدة وتكملة للإجراءات المنصوص عليها في المرسوم التنفيذي رقم 20-69 المؤرخ في 21 مارس 2020 ومنها أمر مصالح الجمارك بتخفيف إجراءات جمركة التجهيزات الطبية والمنتجات الصحية المخصصة لمحاربة فيروس كورونا من خلال تخصيص رواق أخضر.[93][94][95][96]
أعلنت المديرية العامة للضرائب في 17 مارس 2020 عن تأجيل تقديم الإقرارات ودفع الرسوم والضرائب، مضيفة أن هذا الإجراء استثنائي ولن يترتب عليه أي عقوبة تأخير.[407]
أجْلت الجزائر في 2 فبراير 2020، 48 شخص من الصين بينهم 31 جزائري و 10 تونسيين، 3 ليبيين، 4 موريتانيين عبر طائرة خاصة، وُضعوا في الحجز الصحي لمدة 14 يوماً،[408][409]
في 14 مارس 2020، قررت السلطات الجزائرية إجلاء الرعايا الجزائريين العالقين في المغرب بعد وقف الرحلات الجوية بين البلدين، من خلال تخصيص رحلات خاصة عبر الخطوط الجوية الجزائرية.[410]
في 19 مارس 2020،
المنطقة | مكان الحجر | عدد المحجورين | مكان القدوم | تاريخ بداية الحجر | تاريخ نهاية الحجر | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|---|
الجزائر | فندق الرايس | 48 | ووهان، الصين | 2 فبراير 2020 | 15 فبراير 2020 | 48 شخص من الصين بينهم 31 جزائري و 10 تونسيين، 3 ليبيين، 4 موريتانيين عبر طائرة خاصة، وُضعوا في الحجز الصحي لمدة 14 يوماً |
بحاسي مسعود، ورقلة | قاعدة الحياة «واد تاه» | 11 | روما (إيطاليا) | 17 فيفري 2020 | 1 مارس 2020 | عزل 11 إيطاليا بقاعدة الحياة «واد تاه» بحاسي مسعود[414] |
أدرار | المجمع الغازي برقان | 64 | أمحليين | 16 مارس 2020 | 29 مارس 2020 | حجر عمال بالمجمع الغازي برقان جاء كإجراء وقائي بعد تأكيد إصابة واحدة من بين عشرة (4 جزائريين وثلاث إسبان وفرنسي وإيراني ومغربي) مشتبهين بالكورونا بتاريخ 16 مارس 2020 تعود للرعية الإيراني القادم من إسبانيا جواً نحو أدرار بتاريخ 6 مارس 2020.[44][415] |
الطارف | طونغا ومركز التكوين في السياحة والفندقة | 163 | تونس | 17 مارس 2020 | 31 مارس 2020 | عبر الحدود البرية |
عنابة | بيت الشباب سيدى إبراهيم | 150 | تونس | 18 مارس 2020 | 1 أبريل 2020 | عبر الحدود البرية |
وهران | مركب الأندلسيات | 648 | مرسيليا (فرنسا) | 18 مارس 2020 | 1 أبريل 2020 | هيئت مديرية الصحة والسكان لوهران "مستشفى صغير" بمركب الأندلسيات حيث يتواجد في الحجر الصحي 648 راكبا من باخرة "الجزائر 2"، التي وصلت أمس الأربعاء من مرسيليا (فرنسا) |
الجزائر | فندق مزفران | 742 | مرسيليا (فرنسا) | 19 مارس 2020 | 2 أبريل 2020 | 742 مسافر جزائري قادمين من مدينة مارسيليا الفرنسية وُجِهوا مباشرة إلى الحجر الصحي بفندق مزفران كإجراء وقائي للحد من انتشار فيروس كورونا،[413] |
سوق أهراس | الإقامة الجامعية | 140 | تونس | 19 مارس 2020 | 2 أبريل 2020 | عبر الحدود البرية |
تلمسان | فندق الزيانيين | 81 | الدار البيضاء (المغرب) | 19 مارس 2020 | 2 أبريل 2020 | 81 مسافرا جزائريا قدموا من مدينة الدار البيضاء (المغرب) ليلة الخميس.[416] |
وهران | فندق الرئيس | 294 | اسطنبول (تركيا) | 20 مارس 2020 | 3 أبريل 2020 | استقبلهم الوالي ورئيس المجلس الشعبي الولائي.[417] |
مستغانم | فنادق صابلات | 278 | ليون ومرسيليا (فرنسا) | 20 مارس 2020 | 3 أبريل 2020 | المسافرين قدموا على متن طائرتين من ليون ومرسيليا باتجاه مطار وهران الدولي ووضعوا في الحجر الصحي على مستوى مؤسستين فندقيتين بمنطقة صابلات (بلدية مزغران) غرب مستغانم.[418] |
مستغانم | فندق الزهور | 273 | لندن (بريطانيا) | 20 مارس 2020 | 3 أبريل 2020 | وضع 273 مسافرا قدموا من لندن في الحجر الصحي بفندق الزهور بمستغانم[419] |
بومرداس | منتجع سياحي بزموري | 352 | اسطنبول (تركيا) | 20 مارس 2020 | 3 أبريل 2020 | وُضع 352 مسافرا قدموا من إسطنبول عاصمة دولة تركيا بعد ظهر أمس الجمعة عبر المطار الدولي "هواري بومدين"في الحجر الصحي على مستوى منتجع سياحي ببلدية زموري شرق بومرداس للوقاية من انتقال عدوى فيروس كورونا (كوفيد-19)، حسبما أفادت به اليوم السبت مديرة الصحة والسكان بالولاية.[420] |
تلمسان | فندق النهضة | 250 | باريس (فرنسا) | 20 مارس 2020 | 3 أبريل 2020 | 250 وصلوا من مدينة باريس (فرنسا) ليلة الجمعة.[416] |
تيبازة | مركب "القرن الذهبي" | 150 | 20 مارس 2020 | 3 أبريل 2020 | 542 مسافرا كانوا عالقين بمطارات أجنبية.[418] | |
"مركب متاريس" | 272 | |||||
وحدة فندقية بـــ"البلج" | 120 | |||||
سوق أهراس | الإقامة الجامعية | 113 | تونس | 21 مارس 2020 | 4 أبريل 2020 | دفعة ثانية عبر الحدود البرية.[420] |
قسنطينة | فنادق | 343 | باريس (فرنسا)،القاهرة (مصر) | 21 مارس 2020 | 4 أبريل 2020 | إخضاع 343 رعية جزائري قادمين من مصر (322) وباريس (15) للحجر الصحي بقسنطينة.[421] |
سطيف | سبع (7) فنادق | 324 | تونس | 21 مارس 2020 | 4 أبريل 2020 | 324 مسافرا قدموا من تونس في الحجر الصحي وصلوا إلى الجزائر عبر مطار 8 ماي 1945 على متن طائرتين تابعتين للخطوط الجوية الجزائرية في رحلتين متتابعتين (162 مسافرا في كل رحلة) قبل أن يتم نقلهم وتوزيعهم على متن عشر (10) حافلات إلى سبع (7) فنادق مخصصة لهذا الغرض بكل من مدينتي سطيف والعلمة.[422] |
المجموع | 3886 | / | / | / | / |
الرسوم البيانية على أساس البيانات التي جُمعت من النشرات الصحفية والمراقبة اليومية التي نشرتها وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.
حالات مؤكدة[423]
الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة. |
الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة. |
الوفيات
الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة. |
الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة. |
سن الأشخاص المصابين | الإصابات بين الجنسين | |||||
|
| |||||
حالات الوفاة حسب الفئة العمرية | ||||||
|
|
يتوقع الخبراء انخفاضًا في النمو بأكثر من 5٪ في 2020 في الجزائر[424] انخفضت عائدات المحروقات حتى نهاية فبراير 2020 والمتوقعة عند 6 مليارات دولار بواحد مليار دولار لتستقر عند 5 مليارات دولار، ويرجع ذلك أساسًا إلى تأثير جائحة فيروس كورونا المستعجل على سوق النفط العالمي.[425] تمثل عائدات المحروقات 90٪ من إيرادات الدولة الجزائرية. عند 30 دولاراً للبرميل تصبح 80٪ من الآبارالجزائرية غير مربحة.[426] وفقًا لأحدث التقديرات من أوبك والوكالة الدولية للطاقة من المرجح أن تنخفض مداخيل الدول المصدرة للنفط والغاز الطبيعي بنسبة 50٪ إلى 85٪ إذا استمرت الأزمة الاقتصادية العالمية في سياق انتشار جائحة كوفيد-19.[427]
من الجهة التجارية ومنذ بداية الوباء في الصين، تكبدت شركات الاستيراد والتصدير والتوزيع الجزائرية خسائر فادحة بسبب اعتمادها على الواردات من الصين بـ 25٪ من إجمالي واردات الجزائر أي 8 مليارات دولار.[428] والقطاعات الأكثر تضررا كانت البناء والأشغال العامة.[429] بدورها أعلنت الشركة الجزائرية للمعارض والصادرات (Safex) عن تأجيل جميع المعارض والفعاليات المقررة لشهري مارس وأبريل 2020، وهو معرض البيئة والطاقة المتجددة الدولي، والمعرض الدولي للزيتون وزيت الزيتون ومشتقات الزيتون، والمعرض الدولي لتقنيات المصاعد والسلالم المتحركة "Lift Expo"، والألعاب الكوميدية المغاربية، ومعرض الجزائر الدولي للسياحة.[430] ومعرض باتيماتيك "Batimatec" للفاعلين في مجال المركبات الصناعية.[431]
ارتفعت أسعار الخضار والفاكهة بشكل حاد في 17 مارس بعد الانتشار السريع لفيروس كورونا في البلاد.[432] في 24 مارس، سجلت المحال التجارية ومحلات السوبر ماركت عبر الوطن نقصًا في السميد (القمح الصلب) والدقيق (القمح اللين) بسبب التوافد الكبير للمواطنين.[433]
بعد التوجيهات التي تلقتها مصالح الدرك الوطني والشرطة وفرق مراقبة الجودة وقمع الغش من السلطات العليا، قامت بتكثيف حملاتها ضد المضاربين والمحتكرين في كامل الولايات وتمكنت من حجز مآت الأطنان من المواد التي كانت تشهد نذرة.[434][435][436][437] كما زادت الجزائر إمدادات القمح اللين إلى المطاحن إلى 6.3 مليون قنطار في مارس مقارنة بـ 5.8 م.ق في فيفري و5.7 م.ق في جانفي.[438]
مع زيادة عدد الحالات المؤكدة لـ كوفيد-19 ساد الشعور بالقلق الجماعي والذعر بين المواطنين، مما سبب زيادة كبيرة في الطلب على الأقنعة القفازات والهلام الكحولي المائي، مما أدى لنقص هذه المنتجات على مستوى الصيدليات.[439]
في 1 مارس، منعت الحكومة الشركات المصنعة المحلية للأقنعة الواقية من تصدير منتجاتها لاحتمال الطلب الوطني المرتقب.[440] قال الوزير المنتدب للصناعة الصيدلانية يوم 21 مارس في تصريح له على شاشة التلفزيون العمومي أن الجزائر لديها مخزون من 45 مليون وحدة من الأقنعة الواقية، تم استنفاد جزء منها مع بداية جائحة كورونا بالبلاد، كما صرح أن العدد سيصل إلى 50 مليون وحدة باستيراد 15 مليون وحدة والإنتاج المحلي لـ 11 مليون وحدة.[441] في مواجهة هذا الوضع، ضاعفت العديد من الشركات العامة والخاصة قدراتها الإنتاجية في منتجات التطهير من أجل تلبية طلب المؤسسات الصحية والصيدليات والمواطنين.[442]
في 21 مارس 2020 قال رئيس قسم الطب النفسي للبالغين بمستشفى فرانز فانون بالبليدة وهي الولاية الأكثر تضرراً من الوباء في الجزائر، أن العاملين الطبيين المساعدين في خدمة الإنعاش في هذا المستشفى قد أضربوا لمدة سبع ساعات إحتجاجاً على نقص وسائل الحماية (القفازات والكمامات والمواد الكحولية المطهرة والمآزر وحيدة الاستعمال).[443] وفي 22 مارس أمر الرئيس بتخصيص 100 مليون دولار لتسريع استيراد جميع الأدوية ومستلزمات الحماية والاختبارات الكافية للأطباء والممرضات والمهنيين الصحيين للتعامل مع انتشار فيروس كورونا في الجزائر.[444]
في 13 مارس 2020 اتخذ رئيس المجلس الشعبي الوطني سليمان شنين قرارًا بتأجيل جميع النشاطات العامة للمجلس إلى وقت لاحق.[36] كما تم تأجيل الجلسة العامة المكرسة لانتخاب ممثل مكتب مجلس الأمة في المجلس الدستوري المقرر في 18 مارس والدورة المخصصة للأسئلة الشفوية الموجهة لأعضاء الحكومة المقررة في 19 مارس إلى أجل غير مسمى. [445]
أدى تفشي كوفيد-19 في البلاد إلى تأجل توزيع مشروع وثيقة الدستور على الشخصيات الوطنية وقيادات الأحزاب السياسية والنقابات وجمعيات ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام إلى أجل غير محدد، وذلك بعد استقبال الرئيس عبد المجيد تبون يوم 24 مارس 2020 للأستاذ أحمد لعرابة رئيس لجنة الخبراء المكلفة بصياغة مقترحات مراجعة الدستور، الذي سلمه المشروع التمهيدي للتعديلات التي اقترحتها اللجنة.[446]
قرر وزير الرياضة سيد علي خالدي أنه ابتداءً من 10 مارس 2020، ستجري جميع المسابقات الرياضية الوطنية بدون جمهور إلى غاية 31 مارس، بالإضافة إلى تأجيل جميع الأحداث الرياضية الدولية المخطط لها في الجزائر باستثناء المسابقات التأهيلية للمسابقات الدولية والقارية والإقليمية.[447]
في 15 مارس 2020 أعلنت وزارة الشباب والرياضة تعليق جميع الأحداث الرياضية، في جميع التخصصات دون استثناء، وإغلاق جميع المنشآت الرياضية والشبابية والترفيهية حتى 5 أبريل.[46][47]
في 1 أبريل 2020، أعلنت وزارة الشباب والرياضة عن تمديد تعليق كل المنافسات الرياضية إلى غاية 19 أفريل، بعدما تم تأجيلها في وقت سابق إلى الخامس من نفس الشهر، في إطار مخطط الحكومة المتعلق بالوقاية ومحاربة وباء كورونا .[147][148]
في 18 أبريل 2020 أعلنت وزارة الشباب والرياضة في الجزائر تمديد تعليق الأنشطة الرياضية في البلاد لمدة عشرة أيام أخرى، حتى يوم 29 أبريل الجاري، في إطار التدابير الوقائية التي تهدف إلى احتواء تفشي فيروس وباء كورونا المستجد.[202]
في 29 أبريل 2020، أعلنت وزارة الشباب و الرياضة، عن تمديد تعليق كل المنافسات الرياضية إلى غاية 14 مايو المقبل.[448][449]
في 14 مايو 2020، أعلنت وزارة الشباب والرياضة عن تمديد تعليق كل المنافسات الرياضية إلى غاية 29 مايو المقبل[263]
في 22 مايو 2020، اقترح الاتحاد الجزائري لكرة القدم، لِإنهاء موسم البطولة الوطنية، التي أوقفت منذ أكثر من شهرَين، بِسبب تفشّي جائحة “كورونا” ثلاثة خيارات حيث بقي في السباق 8 جولات عن إسدال ستار بطولة القسم الأوّل، و7 جولات في بطولة القسم الثاني، بينما بلغت منافسة كأس الجمهورية الدور ربع النهائي إياب هذه الخيارات تتمثل في:[287]
في 24 أبريل، كشف إلياس سنوسي، الأمين العام للنقابة الوطنية للوكالات السياحية بأن الوضع الذي تعيشه الوكالات السياحية ازداد خطورة وذلك بانهيار رقم أعمال الوكالات السياحية بـ 100% وتسريح 30 ألف عامل في حال استمرار كورونا.[450]
بحسب تصريحات وزير الصحة على إذاعة الجزائر الثالثة في 16 مارس فإن الجزائر بها أكثر من 400 سرير إنعاش.[451] بعد ثلاثة أيام صرح نفس المسؤول حول العدد المشار إليه، مشددًا على أن القدرة النظرية لخدمات الإنعاش الموزعة عبر الأراضي الوطنية في «الظروف العادية» تقدر بـ 400 سرير، مع إمكانية رفعها إلى 6000 سرير مؤكداً:[452]
قال وزير الصحة في العرض الذي قدمه لمجلس الوزراء برئاسة رئيس الدولة في 22 مارس 2020، أن القطاع الصحي في الجزائر يضم 82,826 سريرًا على المستوى الوطني، منها 2,500 مخصصة للتكفل بالمرضى على مستوى 64 قسم للأمراض المعدية و 247 قسم للأمراض الباطنية و 79 قسم للطب الرئوي و 100 قسم من التخصصات المختلفة و 24 قسم للإنعاش التي تحتوي على 460 سرير بالإضافة إلى 64 سيارة إسعاف طبية مجهزة بـ أجهزة التنفس الاصطناعي.[444]
كان لدى الجزائر في بداية الوباء مختبر تشخيص واحد هو معهد باستور الجزائر، قادر على إجراء ما يصل إلى 130 اختبارًا في اليوم.[453]
في 23 مارس تم افتتاح مختبر فحص جديد لكوفيد-19 تحت إشراف معهد باستور في وهران لتقليل الضغط على العاصمة الجزائر. مكن المركز الجديد من إعطاء نتائج التحليلات خلال 3 أو 4 ساعات.[454] دخل ملحق ثالث لمعهد باستور الخدمة في قسنطينة في 25 مارس.[455]
حسب تصريحات المدير العام لمعهد باستور بالجزائر يوم 25 مارس فقد حلل المركز 2500 عينة مشتبهة لفيروس كورونا المستجد منذ ظهور الوباء في الجزائر. كما أثبت البحث العلمي الذي قام به المعهد أن الفيروس الذي ينتشر في الجزائر هو من نفس سلالة الفيروس الذي يؤثر على فرنسا، الأمر الذي يدعم فكرة استيراد الفيروس من هذا البلد.[456]
اعتمدت الجزائر منذ 23 مارس بروتوكول علاج جديد ضد كوفيد-19 وهو الكلوروكين، مضاد للملاريا يستخدم بشكل شائع في علاج أمراض الروماتيزم وأظهر نتائج أولية مشجعة إلى حد ما في الصين وفرنسا.[457] وبحسب البروفيسور إسماعيل مصباح (عضو اللجنة العلمية) فإن الفحوصات ستجرى على المرضى الذين يدخلون إلى المستشفى في البليدة، حيث يتركز معظم المصابين بالسارس-كوف-2 وفي القطار بالجزائر العاصمة. الجزائر لديها مخزون كاف يقدر بـ 110,000 وحدة من هذا الدواء متاحة بالفعل في الصيدلية المركزية للمستشفيات و 190,000 وحدة أخرى من المقرر استيرادها.[458]
في 30 مارس، أذنت اللجنة العلمية باستخدام الكلوروكين في الحالات المؤكدة الخفيفة من كوفيد-19.[459]
وصلت في 5 أبريل 2020 أول طلبية لوسائل الحماية من فيروس كورونا إلى مطار هواري بومدين الدولي (الجزائر العاصمة) قادمة من مدينة شانغهاي الصينية، تتمثل في 8.5 مليون كمامة من نوع ثلاث طبقات و 100.000 كمامة مرشحة من نوع «اف اف أف بي 2» (FFP2).[170] وصلت يوم الجمعة 10 أبريل 2020، إلى مطار هواري بومدين الدولي بالعاصمة قادمة من بكين، ثاني طلبية من المعدات الطبية وتشمل الشحنة التي تقدر بـ 30 طن وسائل الحماية (500 ألف كمامة من نوع اف أف بي 2 (FFP2)) وأجهزة تشخيص فيروس كورونا (40 ألف مشخص) وأجهزة تنفس اصطناعي (100 جهاز) على متن طائرتين تابعتين للقوات الجوية للجيش الوطني الشعبي، في ظرف 38 ساعة.[185]
ويتعلق الامر بالنشاطات والـمحلات التجارية الآتية:[221]
، سيأخذ في الحسبان تطور الوضعية الوبائية على الـمستوى الوطني وحسب كل ولاية من خلال الـمؤشرات ذات الصلة، ولاسيما: – معدل التكاثر “R1” أدنى من 1 والتدفق اليومي لحالات العدوى الجديدة الـمُسجّلة، وسيتم تقييم قائمة الولايات الـمعنية برفع الحجر الصحي الجزئي ومراجعتها كل15 يومًا، بغرض التحقق من أن التدابير التي وُضعت لا تشجع خطر انتقال الـمرض.[477]
سيتم في البداية، تطبيق هذا المخطط تدريجيا على مرحلتين:[477]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.