Remove ads
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
البحرية الإسرائيلية (بالعبرية: חיל הים הישראלי، خَيل هَيام هايسرائيلي) وتُعرف رسمياً باسم الذراع البحري (بالعبرية: זרוע הים، ذروعا هَيام) هي فرع القوات البحرية للجيش الإسرائيلي، وتعمل بشكل أساسي في مسرح البحر المتوسط وكذلك في خليج العقبة ومسرح البحر الأحمر. ألوف ديفيد سَعر سالامي هو القائد الحالي للبحرية الإسرائيلية. يُعتقد أن البحرية الإسرائيلية هي المسؤولة عن الحفاظ على قدرة توجيه ضربة نووية ثانية إسرائيلية عبر البحر.[2]
البحرية الإسرائيلية חיל הים הישראלי | |
---|---|
طلاب من الأكاديمية البحرية الإسرائيلية، ديسمبر 2007. | |
الدولة | إسرائيل |
الإنشاء | 1948 |
النوع | قوات بحرية |
الدور | حرب بحرية |
الحجم | 7 فرقيطة (ساعر 5)، (ساعر 6) 8 زورق صواريخ (ساعر 4.5) 5 غواصة (دولفين) 45 زورق دورية 2 سفينة دعم 9,500 فرد في الخدمة[1] 10,000 جندي احتياطي[1] |
جزء من | جيش الدفاع الإسرائيلي |
المقر الرئيسي | كرياه، تل أبيب، إسرائيل |
شعار نصي | (ים פתוח, חופים בטוחים) «بحار مفتوحة وشواطيء آمنة» |
الاشتباكات | حرب 1948 حرب 1956 النزاع المائي حرب 1967 حرب الاستنزاف حرب أكتوبر حرب لبنان 1982 الصراع في جنوب لبنان (1982-2000) الانتفاضة الفلسطينية الثانية حرب لبنان 2006 حصار غزة الحرب على غزة 2008–2009 الحرب على غزة 2014 |
المعارك الشرفية | رمانة 67، معركة اللاذقية، معركة بلطيم |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
القادة | |
القائد الحالي | ألوف ديفيد سالامي |
الشارة | |
الراية البحرية | |
راية التكليف | |
تعديل مصدري - تعديل |
تستخدم البحرية الإسرائيلية بادئة السفن (אח"י، آخي) (بالإنجليزية: INS) اختصاراً لـ(אוניית חיל הים) أي سفينة بحرية إسرائيلية.
ترجع نشأة البحرية الإسرائيلية إلى تأسيس أكاديمية بيتار البحرية، وهي مدرسة تدريب بحرية يهودية أسستها الحركة الصهيونية التصحيحية تحت إشراف زئيف جابوتينسكي في تسيفيتافيكبا، بإيطاليا، في 1934. وقد دربت الأكاديمية طلاباً طلاب من جميع أنحاء أوروبا وفلسطين وجنوب إفريقيا وتخرج فيها بعض القادة المستقبليين للبحرية الإسرائيلية. زارت سفينة التدريب «سارة الأولى» حيفا وتل أبيب في سبتمبر 1937، كجزء من جولة في البحر المتوسط.
أسس الدكتور شلومو باردين، بتشجيع من الوكالة اليهودية، المدرسة البحرية الثانوية في بسمات بحيفا، كلية التخنيون التقنية المتوسطة في 1938. شهد عام 1943 تأسيس الباليام، الذراع البحري للبلماخ، الذي تلقى تدريبه في المدرسة البحرية. كما نمت البحرية التجارية اليهودية، التي أدارت سفينة «إس إس تل أبيب» وسفن الشحن مثل «عتيد».
التحق 1100 متطوع من الهاغاناه بالبحرية الملكية في 1942، خدم معظمهم في مناصب فنية (منهم 12 كانوا ضباطاً بموجب اتفاقية التعيين بين الوكالة اليهودية والبحرية الملكية). في حين وصلت قلة إلى الخدمات البحرية والقتالية. خدم اثنان منهم في سلاح الأسطول الجوي [الإنجليزية]، أحدهما كان إدموند فيلهلم بريانت [الإنجليزية] والآخر زفي أفيدرور. مع نهاية الحرب العالمية الثانية وبدء التمرد اليهودي في فلسطين الانتدابية، شارك أعضاء باليام في أنشطة الهجرة السرية، وجلب يهود أوروبا إلى فلسطين، بالإضافة إلى أعمال المغاوير ضد سفن الترحيل التابعة للبحرية الملكية. وفي غضون ذلك، عاد المتطوعون في البحرية الملكية للانضمام إلى الهاغاناه.
خلال الأشهر الأخيرة من الانتداب البريطاني على فلسطين، بدأ المتطوعون السابقون في البحرية الملكية العمل على سفن الهجرة السرية (المعروفة باسم أسطول الظلال) والتي جرى الاستيلاء عليها في ميناء حيفا، وذلك عندما حرروا القليل منها وأخضعوها للخدمة. أصبحت هذه السفن أولى سفن البحرية وخدمت في حرب 1948 العربية الإسرائيلية.
في بداية حرب 1948 ومع تأسيس الجيش الإسرائيلي، كان سلاح البحرية الإسرائيلي يتألف من أربع سفن عليا بت سابقة كانت محجوزة في ميناء حيفا. جُددت هذه السفن في منشأة إصلاح بحرية شُكلت حديثاً بمساعدة شركتين خاصتين لبناء السفن وإصلاحها. كما جرى شراء قانصة غواصات من الولايات المتحدة في أكتوبر 1948. تشكلت البحرية الإسرائيلية مع تأسيس الجيش الإسرائيلي في أوائل 1948، من نواة من الأفراد التاليين:[3][4]
خدمت السفن الحربية في مهام دوريات ساحلية وقصفت أهدافاً عربية برية أثناء الحرب، بما في ذلك المنشآت الساحلية المصرية في منطقة غزة وحولها وصولاً إلى بورسعيد.[9] كما اشتبكت البحرية الإسرائيلية مع البحرية المصرية في عُرض البحر خلال عملية يوآف، وأغرقت سفينة القيادة البحرية المصرية الأمير فاروق في عملية شنها مغاوير البحرية الإسرائيلية.
غالباً ما عارض أفراد الباليام الجهود المبذولة لغرس النظام والانضباط والرتب في الخدمة المشكلة حديثاً. تقاسم كل من الضباط والمجندين غرف الطعام في البداية. امتلكت السفن قبطاناً يتمتع بمهارات بحرية، ولكنه كان أيضاً ضابطاً آمراً له ميول سياسية. مما أدى إلى قدر كبير من الجدل بين قدامى المحاربين في الباليام والمتطوعين في البحرية الملكية من الهاغاناه ومتطوعي البحرية الأمريكية من الماحال حول النظام الذي يجب أن تسلكه البحرية.[3][10][11] اشتهر القائد ألان بيرك بمقولته، بدافع اليأس، «لا يمكنك صُنع ضباط بحرية من رعاة البقر».[4]
نصح كابتن البحرية الملكية آش لينكولن،[12] الذي كان يهودياً، رئيس الوزراء ديفيد بن غوريون بشراء طرادات وفرقاطات ومدمرات وزوارق طوربيد وزوارق دورية لبناء قوة البحرية الإسرائيلية. وحث بن غوريون، تحقيقاً لهذه الغاية، على التشاور مع مستشاري البحرية المحترفين. نتج عن ذلك تعليمات بالاتصال بمستشاري البحرية الأمريكية، وخاصة الآمر بول شولمان.
عانت البحرية الإسرائيلية من نقص في القيادة المهنية خلال أيامها الأولى.[3] كان غيرشون زاك، رئيس «الخدمة البحرية» في الجيش الإسرائيلي، مدرساً وبيروقراطياً بلا أي خبرة ذات صلة. وبما أن زاك لم يُجند قط في الجيش الإسرائيلي، فقد كان مدنياً وليس له رتبة رسمية. لذلك اتسمت الأيام الأولى للبحرية الإسرائيلية بالصراع السياسي الداخلي، حيث تنافس العديد من الجماعات والأفراد على السلطة. منعت سياسة باليام ترشيح بول شولمان (ضابط بحري يهودي أمريكي برتبة آمر تطوع في البحرية الإسرائيلية) كقائد عام للبحرية واستقال في 1949. كان شلومو شامير أول قائد أعلى للبحرية يحصل على رتبة ألوف.[3]
أتاح انتهاء حرب 1948 للبحرية الوقت لبناء قوتها. وبدايةً من أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، اشترت البحرية فرقاطات وزوارق طوربيد ومدمرات وغواصات في النهاية. رافق تعزيز البحرية بالمعدات تدريب ضباط البحرية الإسرائيلية في أكاديميات البحرية الملكية في المملكة المتحدة ومالطا، وكذلك في فرنسا.
هناك ثلاث فترات بارزة تميز تاريخ البحرية الإسرائيلية:
كان مقر القيادة البحرية في ستيلا ماريس حتى 1967، على سفوح جبل الكرمل في حيفا. ثم انتقل بعد حرب 67 إلى كرياه في تل أبيب، بجوار مقر قيادة الجيش الإسرائيلي.
تمكنت البحرية الإسرائيلية من أسر المدمرة إبراهيم الأول بمساعدة القوات الجوية الإسرائيلية ومدمرة فرنسية إبان العدوان الثلاثي، وقامت بمهام الإمداد والإخلاء للقوات الإسرائيلية في شرم الشيخ. كما نقلت مجموعة من اليهود من بورسعيد إلى إسرائيل في عملية سرية.
لم يشهد مسرح العمليات البحرية أي اشتباكات فعلية بين البحريات الإسرائيلية والعربية خلال حرب 67، باستثناء إصابة الغواصة تانين قبالة الإسكندرية، مع فشل مغاوير البحرية الإسرائيلية، الذين وقع بعضهم في الأسر، في تنفيذ غارات مؤثرة ضد القطع البحرية في مواني مصر وسوريا على البحر المتوسط.
مُنيت البحرية الإسرائيلية بأكبر خسارتين في تاريخها خلال حرب الاستنزاف، مع خسارتها المدمرة إيلات في اشتباك بحري (21 أكتوبر 1967) والغواصة داكار (25 يناير 1968) لأسباب مجهولة.
شاركت البحرية في عملية الإبرار على الزعفرانة وإخلاء القوات والمدرعات المهاجمة، كما شهدت الحرب استخداماً مكثفاً لشايطيت 13 الذين شنوا غارات على الأدبية والجزيرة الأخضراء وراس سادات في مصر، بجانب غاراتهم في لبنان ضد الفدائيين الفلسطينيين.
في أهم اشتباك في تاريخها، خلال حرب أكتوبر، أغرقت خمسة زوارق صواريخ تابعة للبحرية الإسرائيلية خمس سفن سورية دون خسائر خلال معركة اللاذقية. نتيجة لذلك، ظلت البحرية السورية في موانيها لما تبقى من الحرب.[15] كانت هذه أول معركة بحرية في التاريخ بين زوارق صواريخ مزودة بصواريخ سطح-سطح.
ومن الاشتباكات المهمة الأخرى معركة بلطيم، حيث اشتبكت ستة قوارب صواريخ تابعة للبحرية الإسرائيلية مع أربعة زوارق صواريخ تابعة للبحرية المصرية، مما أدى إلى غرق ثلاثة، ودون خسائر هذه المرة أيضاً.
كان الهجوم المفاجئ على سفينة البحرية الإسرائيلية آي إن إس حانيت بواسطة بطارية تابعة لحزب الله على الشاطئ نقطة تحول في العقيدة والعمليات البحرية. حيث لقي أربعة بحارة مصرعهم عندما أصاب صاروخ واي جيه-83 السفينة الحربية نتيجة أن أنظمة الدفاع الصاروخي للسفينة لم تكن قيد التشغيل في ذلك الوقت.
شعار قاعدة حيفا البحرية عبارة عن سهمين - أحدهما يشير إلى أسطول زوارق الصواريخ والآخر يشير إلى أسطول الغواصات.
شعار قاعدة أشدود البحرية عبارة عن سهمين متعارضين.
تأسست قاعدة إيلات البحرية في 1951 وكانت مسؤولة عن مسرح البحرية الإسرائيلية في البحر الأحمر منذ 1981، عقب انسحاب مركز القيادة البحرية للبحر الأحمر من شرم الشيخ وفقاً لاتفاقية كامب ديفيد. شعار قاعدة إيلات البحرية عبارة عن الأسطح الحمراء لمدينة إيلات.
شعار قاعدة التدريب في حيفا عبارة عن بومة ترمز إلى الحكمة والتعلم الجاد.
مامتام هي وحدة صغيرة مسؤولة عن جميع إشارات البحرية الإسرائيلية وأنظمة تكنولوجيا المعلومات، سواء اللوجستية والتشغيلية. والجنود الذين يخدمون هناك هم في الأساس مبرمجون وخريجو جامعات في الهندسة وعلوم الكمبيوتر ومهن تكنولوجية أخرى.
تتألف الأسراب 914 و915 و916، المتمركزة في حيفا وإيلات وأشدود على التوالي، من زوارق دورية. وهي مسؤولة عن حماية شواطئ إسرائيل ومياهها الإقليمية.
أهداف الوحدة
يقع أسطول الزوارق الصاروخية (شايطيت 3) في حيفا. ويتكون من سرب الزوارق 31 و32 وسرب الفرقيطات 33 و36.
أهداف الوحدة
أسطول الغواصات (شايطيت 7) وحدة تطوعية تأسست في 1959.
أهداف الوحدة
يعتقد أنه جزء من قدرات الأسلحة النووية للدولة.[16] يجب على المتقدمين الذين يحملون جنسية مزدوجة حالياً التخلي رسمياً عن جميع الجنسيات الأخرى، ليتم قبولهم في برنامج التدريب على خدمة الغواصات وذلك لأسباب أمنية.[17]
شايطيت-13، أو الأسطول 13، هي وحدة النخبة من مغاوير بحرية وهي متخصصة في الغارات البحرية ومكافحة الإرهاب وعمليات التخريب وجمع المعلومات الاستخبارية البحرية وإنقاذ الرهائن في البحر والصعود على متن السفن. وهي من بين الوحدات الأكثر تدريباً وسرية في الجيش الإسرائيلي.
وحدة أعمال الإنقاذ والعمل تحت الماء. تشكلت كفرع للتحكم في الضرر في أحواض بناء السفن التابعة للبحرية، وقد ضمت الوحدة لاحقاً غواصين ذوي خبرة في شايطيت-13.
تمثل قوة حماية وأمن المواني. كما أنها مسؤولة عن فحوصات غطس السفن المدنية التي تدخل المواني الإسرائيلية.
شعبة الاستخبارات البحرية هي المسؤولة عن جمع المعلومات الاستخبارية البحرية.
الفئة | الصورة | السفن | تاريخ التكليف | المنشأ | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|
ساعر 5 (العاصفة) |
آي إن إس إيلات (إيلات) |
1994 |
الولايات المتحدة | فئة بُنيت في الولايات المتحدة | |
ساعر 6 |
آي إن إس ماغن (الدرع) |
2020 |
ألمانيا | فئة بُنيت في ألمانيا |
الفئة | الصورة | السفن | تاريخ التكليف | المنشأ | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|
ساعر 4.5 | آي إن إس روماخ (الحربة)
آي إن إس كيشت (القوس) آي إن إس هيتز (السهم) آي إن إس كيدون (المزراق) آي إن إس ترشيش (ترشيش) آي إن إس يافو (يافا) آي إن إس خيريف (السيف) آي إن إس صوفا (العاصفة) |
1981
1982 1991 1995 1995 1998 2002 2003 |
إسرائيل |
|
الفئة | الصورة | السفن | تاريخ التكليف | المنشأ | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|
دولفين 1 | آخي دولفين
آخي ليفياتان (الحوت) آخي تكوماه (البعث) |
1999
1999 2000 |
ألمانيا |
من المتوقع أن تُستبدل بغواصات من فئة ديكار بداية من 2030 | |
دولفين 2 | آخي تانين (التمساح)
آخي راهاف (راحاب) آخي دراكون (التنين) |
2012
2014 2023؟ |
ألمانيا |
الفئة[18] | الصورة | عدد السفن | التكليف | المنشأ | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|
دفورا (النحلة) | 9 | 1988 | إسرائيل | ||
سوبر دفورا إم كيه 2 | 2 | 1996 | إسرائيل | ||
سوبر دفورا إم كيه 3 | 13 | 2004 | إسرائيل | ||
شالداغ (الملك الصياد) | 5 | 1989 | إسرائيل | ||
ديفيندر | 9 | 2002 | إسرائيل | ||
رافايل بروتيكتور | 2000 | إسرائيل | مركبة دورية بحرية غير مأهولة | ||
سيلفر مارلين | 2006؟ | إسرائيل | مركبة دورية سطحية غير مأهولة |
يتولى أفراد من القوات الجوية الإسرائيلية تشغيل وصيانة الطائرات التي تخدم في البحرية الإسرائيلية، حتى مع وجود متخصصين في المهام البحرية على متنها، وهي جزء من هيكل قيادة القوات الجوية.
هناك غواصة سادسة من فئة دولفين 2 (آي إن إس دراكون) قيد الإنشاء حالياً. بالإضافة إلى ذلك، وقعت إسرائيل مذكرة تفاهم مع ألمانيا لبناء ثلاث غواصات من فئة داكار مع تسليمها المتوقع في أواخر 2020 والتي ستحل محل غواصات دولفين 1 الثلاث التي تسلمتها في أواخر التسعينيات.
أعلنت شركة أحواض بناء السفن الإسرائيلية في 26 أغسطس 2021، أن البحرية الإسرائيلية قد وقعت اتفاقية معها لتصميم وتوريد فئة جديدة من زوارق الصواريخ مبنية على فرقيطة أحواض بناء السفن الإسرائيلية فئة ساعر 72 والتي ستحل محل فئة ساعر 4.5. في منتصف عقد 2020. ستشيد أحواض بناء السفن الإسرائيلية أيضاً حوض جاف كبير سيمكنها من تجهيز هذه الفرقيطات الجديدة بأنظمة إسرائيلية مختلفة، بالإضافة إلى خدمة وصيانة هذه الفرقيطات بجانب غواصات دولفين.[22] قال رئيس إدارة السفن البحرية الإسرائيلية، في مقابلة أجريت في 24 أكتوبر 2021 مع مجموعة جاينز المعلوماتية، إن سفن صواريخ السفن الجديدة من فئة «ريشيف» ستكون مجهزة بنظام الدفاع الجوي، القبة الحديدية (النسخة سي) مقدمة من أنظمة رافائيل الدفاعية المتقدمة. وقال أيضاً إنه من المتوقع أن يكتمل تصميمهم في غضون عامين تقريباً، ومن المرجح أن يستغرق بناء أول سفينة من عامين إلى أربعة أعوام أخرى. ستبنى ثمان سفن، ستستبدل كلاً منها فرقيطة ساعر 4.5 عند تكليفها.[23]
تعد البحرية الإسرائيلية صغيرة إذا قورنت بالبحريات الأخرى وسلسلة قيادة الضباط التالية مماثلة للبحرية الملكية/الأمريكية:[24]
القوة العسكرية | الضباط الأمراء | الضباط القادة | الضباط الأعوان | الطلاب | ||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
سلاح البحرية الإسرائيلي[25] | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
רב-אלוף راف ألوف |
אלוף ألوف |
תת-אלוף تات ألوف |
אלוף משנה ألوف ميشني |
סגן-אלוף سجان ألوف |
רב סרן راف سيرين |
סרן سيرين |
סגן سجان |
סגן-משנה سجان ميشني |
קצין אקדמאי בכיר ضابط أكاديمي أول |
קצין מקצועי אקדמאי ضابط أكاديمي محترف |
مجموعة الرتب | كبار ضباط الصف | صغار ضباط الصف | مجندون | |||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
سلاح البحرية الإسرائيلي[25] |
بلا شارة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
רב-נגד راف ناغاد |
רב-סמל בכיר راف سامال باخير |
רב-סמל מתקדם راف سامال ميتكاديم |
רב-סמל ראשון راف سامال ريشون |
רב-סמל راف سامال |
סמל ראשון سامال ريشون |
סמל سامال |
רב טוראי راف توراي |
טוראי توراي |
تعد شارة الرتبة الموجودة على كُم القائد العام للبحرية الإسرائيلية رتبة شرفية. بدأ هذا بإذن خاص من راف ألوف (فريق) أمنون ليبكين شاحاك (رئيس أركان الجيش الإسرائيلي حينها) ويسمح للقائد العام للبحرية بالحصول على رتبة كُم نائب أميرال تساوي رتبة فريق، رتبة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي. ومع ذلك، فإن الرتبة الفعلية للقائد العام للبحرية الإسرائيلية هي لواء بحري، والإيماءة المعطاة للبحرية هي احتفالية فقط عند لقاء القادة الأجانب.
ينطبق نفس القرار المذكور أعلاه على رتبة العميد البحري. هناك رتبة كُم احتفالية فقط من رتبة لواء بحري، لكنه يظل عميداً وفقاً للتسلسل الهرمي والقيادي في الجيش الإسرائيلي.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.