برز في هذا المجال عدد من القياديين الذين دعوا إلى الإسلام الاشتراكي ومنهم:
قال جمال عبد الناصر في أحد خطاباته المتلفزة أن الإسلام هو الاشتراكية، ودارت معركة بين النظامين وكانت أرض المعركة هي حرب اليمن التي انتهت بسبب نكسة حزيران 1967 وهذا المصطلح ثبت فشله بمرور الوقت حيث سقطت كل الأنظمة التي تبنت هذا المصطلح وكانت معظم نهاية قادة تلك الدول نهايات مأساوية وأصبحت تلك الدول مقهورة بسبب الجهل والفقر مما أدخلها في نفق النزاعات الداخلية والغريب أن كل من تبنى فكر الإسلام الاشتراكي كان من رجال الجيوش لتلك الدول بلا إستثناء وكانت أول تجربة بلدية إسلامية قد أنشئت خلال الثورة الروسية (1917) كجزء من حركة [Wäisi] ، وهي من أوائل المؤيدين لحكومة الاتحاد السوفيتي في لجنة قازان من مسلمي الاشتراكية الذين كانوا نشطين أيضا في ذلك الوقت.
معمر القذافي ، وهو الذي قاد ثورة الفاتح انطلاقاً من ليبيا بعد انقلاب عسكري لضباط من الجيش الليبي في عام 1969، ثم أسقط نظامه في أكتوبر 2011 بعد 7 أشهر من الحرب والقصف عليه بقيادة حلف شمال الأطلسي (ناتو) ، إذ دعمت نظرياته ومبادءه الإيديولوجية الاشتراكية الإسلامية.
رافي أحمد كيدواي، سياسي هندي والوزراء من 1947-1954.
يُنسب التوليف الأول بين التشيع والاشتراكية الأوروبية إلى المثقف الإيراني محمد نخشب.[4] قامت حركة نخشب على مبدأ أن الإسلام والاشتراكية لا يتعارضان، لأن كليهما يسعى إلى تحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية.[5] اشتراکیة إسلامية هو المصطلح الذي يستخدم لوصف علي شريعتي (في «شريعتي وماركس: نقد من" الإسلامية "نقد الماركسية من قبل آصف بيات). كما أنها تستخدم أحيانا في مناقشات عام 1979 الثورة الإيرانية، بما في ذلك الأحزاب مثل حركة مجاهدي خلق.[6]
Pakistan: Impact of Islamic Socialism[وصلة مكسورة], Bidanda M. Chengappa *، Senior Research Fellow, IDSA, in Strategic Analysis: A Monthly Journal of the IDSA Jan-Mar 2002 (Vol. XXVI No. 1). Reproduced by the Columbia International Affairs Online (CIAO). (subscription needed)