إلفريدي يلينيك

إلفريدي يلينيك
(بالألمانية: Elfriede Jelinek)‏، و(بالتشيكية: Elfriede Jelineková)‏
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد	20 أكتوبر 1946 (العمر 78 سنة)
مواطنة	النمسا
عضوة في	الأكاديمية الألمانية للغات والشعر ‏
الحياة العملية
المدرسة الأم	جامعة مدينة فيينا للموسيقى والفنون; جامعة فيينا (–1967)
المهنة	كاتبة، وكاتبة مسرحية، وكاتبة سيناريو، وشاعرة، ومترجمة، وروائية، وواضعة كلمات الأوبرا، وناقدة أدبية
الحزب	الحزب الشيوعي النمساوي (1971–1991)
اللغة الأم	الألمانية
اللغات	الألمانية
مجال العمل	شعر
أعمال بارزة	معلمة البيانو
الجوائز
	صليب النمسا الذهبي الأعظم من رتبة الاستحقاق (2024); نيشان الفنون والآداب من رتبة قائد (2024); خاتم شرف الدولة النمساوية ستيريا ‏ (2023); جائزة نوبل في الأدب (2004); جائزة فرانتس كافكا (2004); جائزة ستيغ داغرمان ‏ (2004); جائزة هاينرش هاينه ‏ (2002); جائزة مولهايم المسرحية ‏ (2002); جائزة مانوسكريبت ‏ (2000); جائزة غيورغ بوشنر (1998); جائزة الأدب لمدينة بريمن ‏ (1996); الجائزة الأدبية لمدينة فيينا ‏ (1989); الجائزة الأدبية لشتايرمارك ‏ (1987); جائزة هاينريش بول (1986); جائزة الفن النمساوي للأدب ‏ (1983)
المواقع
الموقع	الموقع الرسمي
IMDB	صفحتها على IMDB
	تعديل مصدري - تعديل

إلفريدي يلينيك (بالألمانية: Elfriede Jelinek) أو إلفريدي يلينيكوفا (بالتشيكية: Elfriede Jelineková)‏ هي روائية نمساوية ولدت في مورزوشلاغ بالقرب من غراتس عاصمة ولاية ستيريا في جنوب شرق النمسا يوم 20 أكتوبر 1946 لأب يهودي تشيكي ناجٍ من معسكر أوشفيتز بيركينو الألماني النازي وأم كاثوليكية ألمانية. تحصلت على تعليم ديني في المدرسة الكاثوليكية، وبدأت في العام 1960 دراستها الموسيقية فتعلمت العزف على عدة آلات موسيقية: الأورغن، كالمزمار والإيتار والكمان وغيرها، ومن ثم واصلت دراستها في التأليف الموسيقي في معهد فيينا للموسيقى ودرست كذلك تاريخ الفن وعلم المسرح إلى جانب دراساتها الموسيقية، ففي عام 1967 بدأت يلينيك بنشر أعمالها الإبداعية التي أبرزتها ككاتبة ومحرضة سياسية وفي عام 1974 انتمت الكاتبة إلى الحزب الشيوعي النمساوي ولكنها خرجت منه عام 1991، وفي سنة 2004 منحت جائزة نوبل للأداب «لأن جريان موسيقاها يتوالف من تيار الأصوات الموسيقية والأصوات المضادة في رواياتها واعمالها الدرامية مع الحماس اللغوي غير المألوف الذي يميز نتاجها الأدبي، الذي يكشف اللامعقول في الكليشيهات الاجتماعية وقوتها المستعبدة» كما عللت الأكاديمية السويدية تتحدث روايتها عن المرأة ووضعيتها في المجتمع النمساوي وتوصف ككاتبة مدافعة عن حرية المرأة.

معلومات سريعة إلفريدي يلينيك, معلومات شخصية ...

إغلاق

عندما منحت جائزة نوبل استقال أحد أعضاء الأكاديمية^[6] ،منذ 1983، محتجاً على منحها الجائزة وذلك «لأن لغتها الأدبية بسيطة، ونصوصها كتل كلامية محشوة، لا أثر لبنية فنية فيها، نصوصٌ خالية من الأفكار، لكنها مليئة بالكليشيهات والخلاعة العني»

Remove ads