أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق
أبو الخطاب الكلوذاني
مُحدِّث وفقيه حنبلي (432 – 510هـ / 1041 – 1116م) من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Remove ads
أَبُو الْخَطَّابِ مَحْفُوظُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ الْكَلْوَذَانِيُّ الْبَغْدَادِيُّ الْأَزَجِيُّ الْحَنْبَلِيُّ ويُعرف اختصارًا بـ أبي الخطاب الكلوذاني (2 شوال 432 – 23 جمادى الآخرة 510هـ / 1041 – 1116م) شيخ الحنابلة في عصره، وتلميذ القاضي أبو يعلى بن الفراء.
Remove ads
Remove ads
سيرته
ولد في سنة 432 هـ. وسمع من أبي محمد الجوهري، وأبي علي محمد بن الحسين الجازري، وأبي طالب العشاري وجماعة، وروى كتاب الجليس والأنيس عن الجازري عن مؤلفه المعافى. روى عنه: ابن ناصر، والسلفي، وأبو المعمر الأنصاري، والمبارك بن خضير، وأبو الكرم بن الغسال، وتخرج به الأصحاب وصنف التصانيف.[10]
قالوا عنه
- قال أبو الكرم بن الشهرزوري: « كان إلكيا إذا رأى أبا الخطاب الكلوذاني مقبلا قال قد جاء الجبل».
- قال أبو بكر بن النقور: «كان إلكيا الهراسي إذا رأى أبا الخطاب قال قد جاء الفقه».
- قال السلفي : «هو ثقة رضي من أئمة أصحاب أحمد».
- قال بعض السلف: «كان مفتيا صالحا عابدا ورعا، حسن العشرة، له نظم رائق، وله كتاب الهداية وكتاب رؤوس المسائل وكتاب أصول الفقه.»
- قال الذهبي: «كان أبو الخطاب من محاسن العلماء، خيرا صادقا، حسن الخلق، حلو النادرة، من أذكياء الرجال، روى الكثير، وطلب الحديث وكتبه، ولابن كليب منه إجازة».
- قال ابن النجار: «درس الفقه على أبي يعلى، وقرأ الفرائض على الوني، وصار إمام وقته وشيخ عصره، وصنف في المذهب والأصول والخلاف والشعر الجيد».
Remove ads
مؤلفاته
وفاته
توفي أبو الخطاب في الثالث والعشرين من جمادى الآخرة سنة 510 هـ.
المراجع
Wikiwand - on
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Remove ads