يوهان باتشيلبيل
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يوهان باخيلبيل (بالألمانية: Johann Pachelbel) بالإنجليزية (عمدَ في 1 سبتمبر 1653 - دفن في 9 مارس 1706)[3] كان ملحن الباروك الألمانية، أستاذ وعازف الأرغن، الذي أحضر جنوب ألمانيا بتراث جماهيرها إلى ذروتها. ألف مجموعة كبيرة من الموسيقى المقدسة والدنيوية، وإسهاماته في التطوير تمهيدا للترنيمة والفوغا قد أكسبته مكانا بين الملحنين الأكثر أهمية في عصر الباروك الأوسط.[4]
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c8/Pachelbel_signature.gif/320px-Pachelbel_signature.gif)
يوهان باتشيلبيل | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالألمانية: Johann Pachelbel) ![]() |
الميلاد | قيمة مجهولة نورنبيرغ |
الوفاة | مارس 3, 1706 نورنبيرغ |
المعمودية | 1 سبتمبر 1653 ![]() |
مواطنة | ![]() ![]() |
الأولاد | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة ألتدورف ![]() |
التلامذة المشهورون | يوهان كريستوف باخ الأول ![]() |
المهنة | ملحن، وعازف أرغن، ومدرس ![]() |
اللغات | الألمانية ![]() |
مجال العمل | موسيقى، وأرغن ذو أنابيب ![]() |
التيار | موسيقى باروكية ![]() |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB[1][2] ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
موسيقى باخيلبيل كانت تتمتع بشعبية هائلة في أوانه، وكان لديه العديد من التلاميذ وأصبحت موسيقاه نموذجاً للملحنين من جنوب ووسط ألمانيا، واليوم باخيلبيل معروف لافضل كانون في مقام ري الكبير، فضلاً عن شاكوني في مقام فا الصغير والتوكاتا الاورغن في مقام مي الصغير، والهيكساشوردام ابوليناس، مجموعة من الاختلافات في مفاتيح الموسيقى.[5] أثرت موسيقى باخيلبيل من قبل الملحنين الألمانية الجنوبية، مثل يوهان جاكوب فروبيرغير ويوهان كاسبار كيرل والإيطاليين مثل جيرولامو فريسكوبالدي واليساندرو بوجليتي وملحنين فرنسيين، والملحنين من تراث نورمبرج. ومن صفاته انه واضح وأسلوبه غير متكلف الكونتربنتالية الذي يشدد بوضوح اللحني والتناسق بالإيقاع.موسيقاه هي الأقل تمايزاً ببراعة فائقة وأقل تميلاً للتغامر بتناسق الإيقاع عن ديتريتش بوكستيهود، بالرغم من انه مثل بوكستيهود، جربت باتشيلبيل مع بعض من الفرق المختلفة ومجموعات ذات دور فعال في كتابه موسيقى الحجرة، والأهم من ذلك، له الموسيقى الشفهية، والكثير منها يتميز الأجهزة الموسيقية الغنية بشكل استثنائي. باخيلبيل استكشاف العديد من أشكال التباين والتقنيات المرتبطة بها، والتي تعبر عن نفسها في مختلف القطعة المتنوعة، من كونشرتو المقدسة إلى أجنحة القيثاري.