![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3a/Johann_Adolf_von_Holstein_Gottorp.jpg/640px-Johann_Adolf_von_Holstein_Gottorp.jpg&w=640&q=50)
يوهان أدولف (دوق هولشتاين-غوتورب)
دوق هولشتاين-غوتورب (1616-1575) / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يوهان أدولف (27 فبراير 1575 - 31 مارس 1616) كان دوق هولشتاين-غوتورب .
دوق هولشتاين-غوتورب | |
---|---|
يوهان أدولف | |
(بالألمانية: Johann Adolf von Schleswig-Holstein-Gottorf) ![]() | |
![]() | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 27 فبراير 1575 ![]() قلعة غوتورب ![]() |
الوفاة | 31 مارس 1616 (41 سنة)
[1] ![]() شلسفيغ ![]() |
مكان الدفن | كاتدرائية شلسفيع [لغات أخرى] ![]() |
مواطنة | دوق هولشتاين-غوتورب ![]() |
الزوجة | أوغوستا الدنماركية (30 أغسطس 1596–31 مارس 1616) ![]() |
الأولاد | |
الأب | أدولف الدنماركي ![]() |
الأم | كريستين من هسن ![]() |
إخوة وأخوات | فريدرش الثاني دوق هولشتاين-غوتورب [لغات أخرى]، وصوفيا فون هولشتاين-غوتورب [لغات أخرى]، وفيليب دوق هولشتاين-غوتورب [لغات أخرى]، وكريستينا من شلسفيغ-هولشتاين-غوتورب، وآنا فون هولشتاين-غوتورب [لغات أخرى]، ويوهان فريدرش فون هولشتاين-غوتورب [لغات أخرى] ![]() |
عائلة | دوق هولشتاين-غوتورب ![]() |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المهنة | حاكم [لغات أخرى] ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
هو الابن الثالث لوالديه أدولف دوق هولشتاين-غوتورب وزوجته كريستين من هسن، كان لديه أخت تؤام آنا أصبحت لاحقا كونتيسة فريزيا الشرقية، أصبح أول مدير لوثري لأمير أسقفية لوبيك (1586–1607) ومدير أمير أساقفة بريمن (1589–1596)؛ وأصبح الدوق بعد وفاة شقيقيه الأكبر في عام 1590، بحيث استقال عن لقب أمير أسقف بريمن لصالح شقيقه الأصغر، استمرت أسرته في الحفاظ على لقب لفترة من زمن.
وعندما يتعلق الأمر بالمسائل الدينية، كان يوهان أدولف يميل نحو الكالفينية، بحيث قام باستبدال المشرف اللوثري بمصلح الكالفيني وهو ما أثار حفيظة زوجته ونسيبه كريستيان الرابع ملك الدنمارك والنرويج، ولكن بمجرد وفاته لاحقاً أرجعت زوجته الأرملة فوراً المشرف اللوثري إلى منصبه.
بعد فترة وجيزة من توليه منصبه، بدأ يوهان أدولف في توسيع قلعة غوتورب، وأيضا قام إنشاء مكتبة كبيرة، ومن أجل التعويض عن النفقات المرتفعة لأعمال البناء والحياة الرفاهية في البلاط، أصبح مثقلًا بالديون واضطر إلى إعطاء أجزاء كبيرة من أراضيه للمقرضين كضمان، وكانت حماته الملكة الدنمارك الأرملة صوفي سخية بشكل خاص في إقراضه للمال، بحيث إدارة العديد من المدن والتي نقلها إليها بمبلغ إجمالي قدره 300000 رايخستالر.[2]