هجوم شرق حلب (يناير–أبريل 2017)
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
هجوم شرق حلب (فبراير–مارس 2017) هي عملية من جانب الجيش السوري لمنع القوات المتمردة التي تدعمها تركيا من التقدم أكثر عمقًا في سوريا، وأيضًا للسيطرة في نهاية المطاف على دير حافر معقل داعش. وكان الهدف الآخر للعملية هو استعادة السيطرة على إمدادات المياه لمدينة حلب.[31][32]
هجوم شرق حلب (فبراير–مارس 2017) | ||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية السورية و التدخل العسكري الروسي في سوريا | ||||||||
خريطة الحملات الأوسع في شمال حلب اعتبارا من 11 مارس 2017 | ||||||||
| ||||||||
المتحاربون | ||||||||
الجمهورية العربية السورية
قوات سوريا الديمقراطية (منذ 27 فبراير) دعم:
| تنظيم الدولة الإسلامية | غرفة عمليات حوار كلس (منذ 26 فبراير)
أحرار الشام (منذ 26 فبراير) تركيا (منذ 1 مارس)[20] | ||||||
القادة والزعماء | ||||||||
العميد سهيل الحسن[21]
عدنان أبو أمجد[22] | غير معروف | غير معروف | ||||||
الوحدات المشاركة | ||||||||
القوات المسلحة السورية
قوات العمليات الخاصة للولايات المتحدة (ضد داعش فقط)[22] | جيش داعش | غير معروف | ||||||
القوة | ||||||||
10,000 جندي (ادعاء موالي للحكومة)[23] | غير معروف | غير معروف | ||||||
الإصابات والخسائر | ||||||||
41+ قتيل (ادعاءات مناهضة للحكومة) [24][25][26] 6 أسرى[27] 9 قتلى[28][29] | غير معروف | 12–24 قتيل [15][24][30] |
أعلن مجلس منبج العسكري في 2 مارس، أنه توصل إلى اتفاق مع روسيا لتسليم القرى إلى الغرب من منبج إلى الحكومة السورية في الأيام القادمة. من ناحية أخرى ذكر المتحدث باسم وحدات حماية الشعب أنهم لم يرسلوا أي تعزيزات إلى المنطقة لأنه لم يطلب منهم ذلك.[33][34] وفي الوقت نفسه استمر الجيش العربي السوري في التقدم وسيطر على المزيد من القرى من داعش.[35]
رئيس العمليات في هيئة الأركان الروسية سيرغي رودوسكي أكد في 3 مارس أن قسد وافقت على تسليم قرى إلى الغرب من منبج إلى الحكومة السورية. وذكر في وقت لاحق أن وحدات الجيش السوري قد نشرت في هذه القرى.[36] كما أكدت وزارة الدفاع الأمريكية الاتفاق.[37]