![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6b/Pekar_small.jpg/640px-Pekar_small.jpg&w=640&q=50)
هارفي بيكر
كاتب أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول هارفي بيكر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
كان هارفي لورانس بيكر (من مواليد 8 أكتوبر من عام 1939، وتوفي في 12 يوليو من عام 2010)[6] كاتبَ قصص مصورة أمريكي وناقدًا موسيقيًا وشخصية إعلامية، اشتُهر بتأليفه لسلسلة السيرة الذاتية الهزلية أميريكان سبلندور. بُني في عام 2003، فيلم ذو شعبية عالية، على أحداث السلسلة، وحمل نفس اسمها.
هارفي بيكر | |
---|---|
![]() | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 8 أكتوبر 1939 [1] ![]() كليفلاند ![]() |
الوفاة | 12 يوليو 2010 (70 سنة)
[2][3] ![]() كليفلاند هايتس ![]() |
مكان الدفن | مقبرة ليك فيو ![]() |
مواطنة | ![]() ![]() |
الحياة العملية | |
المواضيع | جاز، وقصص مصورة ![]() |
المدرسة الأم | جامعة كيس وسترن ريسرف ![]() |
المهنة | كاتب قصص مصورة [لغات أخرى]، وكاتب سير ذاتية، وكاتب، وناقد موسيقي، وصحفي ![]() |
اللغات | الإنجليزية ![]() |
مجال العمل | جاز، وقصص مصورة ![]() |
الجوائز | |
عضوية قاعة شرف ويل إيسنر [لغات أخرى] (2011)[4] الجوائز الأميركية للكتاب (1987) جائزة إنكبوت (1986)[5] ![]() | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB ![]() |
![]() | |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
ساعد بيكر، بوصفه الحائز على «جائزة كليفلاند للشعر»،[7][8] في «تقدير الرواية المصورة والمفاهيم المتعلقة بها، والمذكرات المصورة، والسرد الهزلي للسيرة الذاتية».[9] وصف بيكر علمه بأنّه «سيرة ذاتية كُتبت أثناء حدوثها. تمحورت موضوعاتها حول البقاء على قيد الحياة، والحصول على وظيفة، وإيجاد قرين، والعثور على مكان للعيش، والبحث عن متنفس إبداعي. الحياة عبارة عن حرب استنزاف. عليك أن تبقى نشطًا على جميع الجبهات. تأتي المشكلات تباعًا. لقد حاولت السيطرة على كونٍ فوضويّ. إنها معركة خاسرة. لكن، لا يمكنني الاستسلام. لقد حاولت. لكنني لا أستطيع أن أقدم على ذلك.».[10]
تضمنت الجوائز التي حصل عليها بيكر على مجمل أعماله، جائزة إنكبوت، والجائزة الأمريكية للكتاب، وجائزة هارفي (للقصص المصورة)، إضافة إلى تكريمه، بعد وفاته، بوضع صورته في قاعة المشاهير في إيسنر.