![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/94/Nellie_McClung.jpg/640px-Nellie_McClung.jpg&w=640&q=50)
نيللي ليتيتيا مكلونج
سياسية كندية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول نيللي ليتيتيا مكلونج?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
نيلي ليتيتيا مكلونج (بالإنجليزية: Nellie McClung)، (من مواليد 20 أكتوبر 1873 - 1سبتمبر 1951) وكان اسمها هيلين ليتيتيا موني، وهي مؤلفة كندية وناشطة اجتماعية ومُطالبة بحق المرأة في الاقتراع وسياسية. وكانت جزءًا من حركات الإصلاح الاجتماعي والأخلاقي السائدة في غرب كندا في أوائل القرن العشرين. وقد كانت قضاياها الكبيرة حق المرأة في الاقتراع والاعتدال. وبفضل جهودها الكبيرة أصبحت مانيتوبا أول مقاطعة تمنح المرأة حق التصويت والترشيح للمناصب العامة وذلك في عام 1916.[4]
نيللي ليتيتيا مكلونج | |
---|---|
![]() | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 20 أكتوبر 1873 [1][2] ![]() |
الوفاة | 1 سبتمبر 1951 (77 سنة)
[1][2] ![]() فكتوريا، كولومبيا البريطانية ![]() |
مواطنة | ![]() ![]() ![]() |
عضوة في | الجمعية الوطنية الأمريكية للمطالبة بحق المرأة في الاقتراع ![]() |
مناصب | |
عضو الجمعية التشريعية ألبرتا[3] ![]() | |
في المنصب 18 يوليو 1921 – 27 يونيو 1926 | |
الحياة العملية | |
المهنة | روائية، وكاتِبة، وسياسية، وناشطة حقوق الإنسان، وناشط في مجال حقوق المرأة، وناشط حق المرأة بالتصويت ![]() |
الحزب | الحزب الليبيرالي الألبرتي ![]() |
اللغات | الإنجليزية ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
وفي عام 1927 أطلقت مكلونج ما يعرف باسم «قضية الأشخاص» برفقة أربع نساء أُخريات: هنريتا موير إدواردز وإميلي ميرفي ولويز ماكيني وإيرين بارلبي واللاتي عُرفن بعد ذلك باسم الشهيرات الخمس ويطلع عليهن أيضًا «الشجاعات الخمس» وكانت القضية تدور حول الدفاع عن حق النساء بإمكانيتهن ليكنّ «أشخاصًا مؤهلين» وبالتالي مؤهلات للجلوس في مجلس الشيوخ. وبذلك قضت محكمة العدل العليا في كندا بأن القانون الحالي لا يعترف بالمرأة على هذا النحو. رغم ذلك كُسبت القضية عند الاستئناف أمام اللجنة القضائية الخاصة بمجلس شورى الملكة البريطانية وكانت هذه المحكمة هي الملاذ الأخير لكندا في ذلك الوقت.[5]