![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/04/Java_La_Grande.jpg/640px-Java_La_Grande.jpg&w=640&q=50)
نظرية الاكتشاف البرتغالي لأستراليا
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
تدعي نظرية الاكتشاف البرتغالي لأستراليا أن الملاحين البرتغاليين المبكرين كانوا أول الأوروبيين الذين عثروا على أستراليا بين عامي 1521 و1524، أي قبل فترة لا بأس بها من وصول الملاح الهولندي فيليم يانسن عام 1606 على متن سفينة دوفكن، وهو من يُعتبر أول مستشكف أوروبي يصل أستراليا. يرتكز الادعاء السابق على العناصر التالية:[1][2]
- خرائط دييب، وهي مجموعة من خرائط العالم الفرنسية التي تعود إلى القرن السادس عشر وتصوّر كتلة أرضية كبيرة بين إندونيسيا والقارة القطبية الجنوبية. دُعيت هذه الخرائط بخرائط جاوة الكبرى، وتحمل تلك الأرض أسماء أماكن باللغات الفرنسية والبرتغالية والبرتغالية الغالية، وفسرها البعض على أنها خرائطٌ لسواحل أستراليا الشمالية الغربية والشرقية.
- وجود المستعمرات البرتغالية في جنوب شرق آسيا منذ أوائل القرن السادس عشر، تحديدًا تيمور البرتغالية -التي تبعد نحو 650 كيلومتر عن ساحل أستراليا- بين العامين 1513 و1516 تقريبًا.[3][4]
- القطع الأثرية العديدة التي عُثر عليها ضمن سواحل أستراليا، والتي يُقال إنها أثارٌ تعود للرحلات البرتغالية الأولى نحو أستراليا، والتي تُعتبر بشكل عام دليلًا على زيارة الماكاساريين لأستراليا الشمالية.
هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. |
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/04/Java_La_Grande.jpg/640px-Java_La_Grande.jpg)
ادعت عدة حضارات أخرى أسبقيتها في استكشاف أستراليا، من بينها الصين (الأميرال جينغ)[5] وفرنسا[6] وإسبانيا،[7] بل الفينيقيون أيضًا.[8]