نظرية الإستعادة
اجتياز الفكر الداخلي للانسان بالتدريب والدراسات والبحوث والاستراتيجيات يبين لة الواقع الحقيقي لنشر الوعي الأدبي و الثقافي والعلمي انها ال / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
نظرية الاستعادة[1] هي مقاربة للوثنية الحديثة التي ظهرت لأول مرة في أواخر الستينيات إلى أوائل سبعينيات القرن العشرين، والتي اكتسبت زخماً بدأ في التسعينيات. محاولات إعادة الإعمار لإعادة تأسيس الأديان التاريخية الشرك في العالم الحديث، على النقيض من الحركات التوفيقية وثنية جديدة مثل يكا، والحركات «الموجهة» مثل التصوف الجرمانية أو الفلسفة.
في حين أن التركيز على الدقة التاريخية قد ينطوي على إعادة تشريع تاريخي، إلا أن الرغبة في الاستمرارية في تقاليد الطقوس ( الأرثوذكسية ) هي سمة شائعة للدين بشكل عام، كما يظهر في الطقوس الأنجليكانية، أو في الكثير من القداس المسيحي. [2]