موت رحيم
ممارسة إنهاء الحياة على نحو يخفف من الألم والمعاناة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول موت رحيم?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
القتل الرحيم[1] أو تهوين الموت[1] (من εὐθανασία اليونانية تعني «الموت الجيد»: εὖ، تعني الجيد (حسن أو جيد) وθάνατος، الأصفاد (الموت)) وهو مصطلح يشير إلى ممارسة إنهاء الحياة على نحو يخفف من الألم والمعاناة. وفقا لمجلس اللوردات البريطاني اللجنة الخاصة بآداب مهنة الطب، فإن التعريف الدقيق للقتل الرحيم هو «إجراء تدخل متعمد مع الإعلان عن النية في إنهاء حياة، للتخفيف من معاناة مستعصية على الحل.» [2]
يُصنَّف القتل الرحيم بطرق مختلفة، أولهما والتي تشمل الطوعي، غير الطوعي والقسري وثانيهما تشمل الإيجابي أو السلبي. غالبا ما يستخدم مصطلح القتل الرحيم للإشارة إلى القتل الرحيم الإيجابي (أنظر بالأسفل)، بهذا المعنى، تُعد عادة القتل الرحيم جريمة قتل جنائية، لكن القتل الرحيم الطوعي، والسلبي غالبا لا يعدان جريمة قتل جنائية.
الجدل الدائر حول مراكز القتل الرحيم يدور حول حجة المعارضين الذي تصف القتل الرحيم بشيء من إثنين: الطوعي ويوصف بأنه «انتحار»، أو القسري ويوصف بأنه قتل. (من هنا، يرى المعارضون أن وجود سياسة واسعة من «القتل الرحيم» هو بمثابة سن قواعد تحسين النسل). يتوقف الكثير على ما إذا كان الموت يعد «سهلا»، أو «غير مؤلم»، أو «سعيدا»، أو إن كان «الموت» غير مشروعا. المؤيدين للقتل الرحيم عادة ما يرون أنه إذا كانت طبيعة الوفاة زادت المعاناة فإنها وفاة «غير مشروعة»، بينما يرى المعارضين عادة أي حالة وفاة متعمدة بأنها «غير مشروعة». المعنى الأصلي ل«القتل الرحيم» قدم فكرة وجود «الموت المشروع» بعد أن كانت تقتصر فقط على حالات الوفاة الطبيعية.
القتل الرحيم هو أكثر المواضيع النشطة للبحث في الأخلاقيات الحيوية المعاصرة.[3]