محمد ولد الغزواني
رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني (1956 في بومديد -)؛ المعروف اختصارًا بـولد الغزواني، أو غزواني،[3][4] هو الرئيس الحالي والعاشر للجمهورية الإسلامية الموريتانية، يتولى منصب الرئيس منذ شهر أغسطس 2019، وقد سبق له أن شغل منصب وزير الدفاع في حكم سلفه محمد ولد عبد العزيز، كما كان قائدا عاما للجيوش لمدة عشر سنوات.[5]وفي 1 يوليو 2024 أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في موريتانيا فوز ولد الغزواني في الانتخابات الرئاسية ليتولى رئاسة البلاد لعهدة رئاسية جديدة.[6][7]
فخامة الرئيس | |
---|---|
محمد ولد الغزواني | |
الرئيس العاشر للجمهورية الإسلامية الموريتانية | |
رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية العاشر | |
تولى المنصب 1 أغسطس 2019 | |
رئيس الوزراء | إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا محمد ولد بلال |
|
|
وزير الدفاع الموريتاني | |
في المنصب أكتوبر 2018 – مارس 2019 | |
الرئيس | محمد ولد عبد العزيز |
رئيس الوزراء | محمد سالم ولد البشير |
جالو مامادو باتيا
|
|
رئيس الأركان العامة للجيش | |
في المنصب مايو 2008 – نوفمبر 2018 | |
الرئيس | محمد ولد عبد العزيز |
رئيس الوزراء | محمد سالم ولد البشير |
محمد الشيخ ولد محمد الأمين
|
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني |
الميلاد | 31 ديسمبر 1956 (العمر 67 سنة)
[1] بومديد، ولاية العصابة |
الجنسية | موريتاني |
الزوجة | مريم بنت محمد فاضل ولد الداه[2] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الأكاديمية الملكية العسكرية مكناس |
المهنة | عسكري، وسياسي |
الحزب | حزب الإنصاف |
اللغات | العربية |
الخدمة العسكرية | |
الرتبة | فريق أول |
الجوائز | |
وسام فارس من نظام الإستحقاق الوطني وسام كوماندوز من نظام الإستحقاق الوطني وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى كوماندوز قوات الشرف الفرنسية | |
تعديل مصدري - تعديل |
في الفاتح من مارس 2019 أعلن محمد ولد الغزواني ترشّحه للرئاسة خلفًا للرئيس المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز، وفي يونيو 2019 أعلنت لجنة الانتخابات المركزية فوزه برئاسة الجمهورية بنسبة 52%.[8][4][3][9][10][11] وقد سبق له أن شغل مناصب عسكريّة وأمنيّة رفيعة من بينها: الإدارة العامّة للأمن الوطني، قيادة الأركان، وقيادة الأركان العامّة للجيوش التي استمرّ فيها إلى أن عُيِّن وزيرًا للدفاع في أكتوبر 2018، أسابيع قليلة قبل تقاعده.[12][1] بنى موريتانيا وأسّس السياسة الدفاعية الموريتانية التي جعلت من البلاد استثناءً في منطقة الساحل، حيث لم تتعرض لأي هجوم منذ عام 2011.[13][14]