محمد بن يعقوب الكليني
من كبار فقهاء ومحدثي الشيعة الإمامية ومؤلف كتاب الكافي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد بن يعقوب الكليني?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ ٱلْكُلَيْنِيُّ ٱلرَّازِيُّ ٱلْبَغْدَادِيُّ (تُوُفّيَ سَنةَ 329 هـ / 941 م)، المعروفُ بِثِقَةِ ٱلْإِسْلَامِ ٱلْكُلَيْنِيِّ، أَحَدُ كِبارِ فُقَهاءِ ومُحَدّثِي الشيعةِ الإماميَّةِ، ومِن أهمِّ عُلَمائهم في الحديث، له مُصَنَّفاتٌ، أبرزُها: كِتابُ الكافي، الذي يُعَدُّ مِن أهم مصادر الحديث الأربعة عند الشيعة.
ثِقَةُ ٱلْإِسْلَامِ ٱلشَّيْخُ | |
---|---|
مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ٱلْكُلَيْنِيُّ | |
أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ ٱلْكُلَيْنِيُّ ٱلرَّازِيُّ ٱلْبَغْدَادِيُّ | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 250 هـ / 864 م اَلرَّيُّ |
الوفاة | 329 هـ / 941 م بغداد |
مكان الدفن | مَدْرَسَةُ اَلْآصِفِيَّّةِ |
الإقامة | كُلَيْن |
الكنية | أَبُو جَعْفَرٍ |
اللقب | ثِقَةُ اَلْإِسْلَامِ، وَكَهْفُ اَلْعُلَمَاءِ اَلْأَعْلَامِ، أَمِينُ اَلْإِسْلَامِ، وَثِقَةُ اَلْأَنَامِ، اَلْشَيْخُ اَلْجَلِيلُ، اَلْعَالِمُ اَلْكَامِلُ، وَاَلْمُجْتَهِدُ اَلْبَارِعُ، وَاَلْفَاضِلُ، شَيْخُ اَلدِّينِ، نَبِيهُ اَلْفِرْقَةِ، وَوَجِيهُ اَلطَّائِفَةِ، رَئِيسُ اَلمُحَدِّثِينَ، فَخْرُ اَلشِّيعَةِ، وَتَاجُ اَلشَّرِيعَةِ. |
المذهب الفقهي | إِمَامِيٌّ |
الأب | يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ |
الحياة العملية | |
العصر | اَلدَّوْلَةُ اَلْعَبَّاسِيَّةُ |
التلامذة المشهورون | اِبْنُ قُولَوَيهِ اَلْقُمِّيُّ |
المهنة | فَقِيهٌ، وَمُحَدِّثٌ |
اللغات | العربية |
مجال العمل | عِلْمُ اَلْحَدِيثِ، وعِلْمُ اَلرِّجَالِ |
أعمال بارزة | اَلْكَافِي |
مؤلف:محمد بن يعقوب الكليني - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
تتلمذَ له عُلَماءُ شيعةٍ كُثُر، وُلِد الكُلَينيُّ في النصف الثاني من القرن الثالث الهجريّ، بقرية كُلَين، على بُعد (38) كيلومترًا من مدينة الرَّيّ، الواقعة في جَنوب العاصمة طِهران، وقد انتهت إليه رئاسة فقهاء الإمامية في أيام المقتدر.
تولَّىٰ أبوه منذ صِغَرِه رعايتَه وتربيتَه، حيثُ علَّمه الأخلاقَ، وحُسْنَ السُّلُوك، والآدابَ الإسلامية، وكان لِخالِه أثرٌ في نشأته وتربيته.