مجموعة ريو تينتو
شركة بريطانية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مجموعة ريو تينتو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مجموعة ريو تينتو هي شركة تعدين ومعادن متعددة الجنسيات تعدّ من أكبر شركات التعدين في العالم، تقع مقرّاتها الرئيسية المشتركة في ملبورن، أستراليا ولندن، المملكة المتحدة.[10][11] تأسست في عام 1873 عندما اشترى مجموعة من المستثمرين مناجم بمنطقة ريو تينتو بمقاطعة هويلفا الإسبانية من الحكومة الإسبانية. توّسعت الشركة في العقود اللاحقة عبر سلسلة من عمليات الدمج والاستحواذ على شركات وأصول. بالرغم من تركيزها بالدرجة الأولى على التعدين إلا أن الشركة لديها أيضًا عمليات مهمة في التكرير، لا سيّما تكرير البوكسيت وخام الحديد.[12][13][14]
لا يزال النص الموجود في هذه الصفحة في مرحلة الترجمة من الإنجليزية إلى العربية. |
البلد | |
---|---|
التأسيس | |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
الشركات التابعة |
|
---|---|
الصناعة | |
المنتجات |
الملاك |
|
---|---|
المدير التنفيذي | |
الرؤساء |
البورصة |
|
---|---|
رسملة السوق |
تعتبر ريو تينتو شركة مزدوجة البورصة، حيث يتم تداولها في كلٍ من بورصة لندن وبورصة أستراليا. بالإضافة إلى ذلك، يتم تداول أسهم الوديعة الأمريكية في الفرع البريطاني لريو تينتو في بورصة نيويورك مما يمنحها إدراجات في إجمالي ثلاث بورصات رئيسية.
في عام 2020 تم تصنيف ريو تينتو في المرتبة 114 في قائمة فوربس غلوبال 2000 لأكبر الشركات العامة في العالم.[15][16][17]
واجهت ريو تينتو العديد من الانتقادات من قبل منظمات البيئة ومؤسسات أخرى، حيث أدت أنشطة الشركة في منجم جراسبيرج بإندونيسيا إلى استبعاد صندوق التقاعد الحكومي النرويجي الشركة من محفظتها الاستثمارية.[18] وفي مايو 2020، ومن أجل توسيع منجم بروكمان 4 [الإنجليزية] في غرب أستراليا، قامت الشركة بهدم كهف مقدس في منطقة بيلبرا، والذي كان دليلاً على وجود بشري مستمر منذ 46,000 سنة، وكان يعتبر الموقع الوحيد في أستراليا الذي يظهر علامات لاستمرار وجود البشر خلال العصر الجليدي الأخير. اعتذرت الشركة لاحقًا عن المشكلة التي تسببت بها وتبع ذلك استقالة المدير التنفيذي جان سيباستيان جاك [الإنجليزية]. كانت هناك أيضًا مزاعم بشأن الفساد؛ ففي يوليو 2017 أعلن مكتب مكافحة الاحتيال [الإنجليزية] في المملكة المتحدة إطلاق تحقيق في ممارسات الشركة التجارية في غينيا.[19][20]