مالكولم تورنبول
سياسي استرالي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مالكولم تورنبول?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مالكولم بليغ تورنبول (بالإنجليزية: Malcolm Bligh Turnbull) هو سياسي أسترالي ولد في يوم 24 أكتوبر 1954 في مدينة سيدني في أستراليا، أصبح رئيس وزراء أستراليا ال29 في يوم 15 سبتمبر 2015 خلفاً لتوني أبوت، وتورنبول هو من الحزب الليبرالي الأسترالي.[5]
فخامة | |
---|---|
مالكولم تورنبول | |
ع ب | |
(بالإنجليزية: Malcolm Turnbull) | |
رئيس وزراء أستراليا ال29 | |
في المنصب 15 سبتمبر 2015 – 24 أغسطس 2018 | |
العاهل | إليزابيث الثانية |
الحاكم | بيتر كوسغروف |
النائب | وارين تروس |
قائد الحزب الليبرالي الأسترالي | |
تولى المنصب 14 سبتمبر 2015 | |
النائب | جولي باسيدو |
في المنصب 16 سبتمبر 2008 – 1 ديسمبر 2009 | |
النائب | جولي بيشوب |
وزير العلاقات | |
في المنصب 18 سبتمبر 2013 – 14 سبتمبر 2015 | |
رئيس الوزراء | توني أبوت |
أنتوني ألبانيس
شاغر
|
|
قائد المعارضة الأسترالية | |
في المنصب 16 سبتمبر 2008 – 1 ديسمبر 2009 | |
النائب | جولي بيشوب |
أمين صندوق سر أستراليا | |
في المنصب 3 ديسمبر 2007 – 16 سبتمبر 2008 | |
وزير البيئة | |
في المنصب 30 يناير 2007 – 3 ديسمبر 2007 | |
رئيس الوزراء | جون هوارد |
إيان كامبل
|
|
تولى المنصب 9 أكتوبر 2004 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | مالكولم بليغ تورنبول |
الميلاد | 24 أكتوبر 1954 (العمر 69 سنة)
سيدني، أستراليا |
مواطنة | أستراليا[1] |
الديانة | روماني كاثوليكي[2] |
مشكلة صحية | مرض فيروس كورونا 2019[3][4] |
الزوجة | لوسي هيوز (ز.1980) |
الأولاد | أليكس هيوز دايزي هيوز |
الأم | كورال لانسبوري |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة سيدني جامعة أوكسفورد |
المهنة | صحفي، وسياسي، ورائد أعمال، ومصرفي الاستثمار [لغات أخرى]، ومحام بالقضاء العالي |
الحزب | الحزب الليبرالي الأسترالي |
اللغات | الإنجليزية |
موظف في | غولدمان ساكس |
التيار | التحالف الأسترالي |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | Official website |
تعديل مصدري - تعديل |
تخرج تورنبول من جامعة سيدني حائزًا على بكالوريوس في الآداب وبكالوريوس في القانون، ثم التحق بكلية براسينوز، أكسفورد بصفته باحثًا من جامعة رودس، وحصل على بكالوريوس في القانون المدني. لمدة تفوق العقدين قبل دخوله المعترك السياسي، عمل صحفيًا ومحاميًا ومصرفيًا تجاري وصاحب رأس مال (مستثمر) مغامر. شغل منصب رئيس الحركة الجمهورية الأسترالية منذ 1993 حتى 2000، وكان أحد قادة حملة «نعم» الفاشلة في استفتاء الجمهورية عام 1999. انتخب لأول مرة في مجلس النواب الأسترالي عن مقاطعة وينتوورث في نيو ساوث ويلز في الانتخابات الفيدرالية لعام 2004، وكان وزيرًا للبيئة والمياه منذ يناير 2007 حتى ديسمبر 2007.
بعد حصوله على المركز الثاني في انتخابات القيادة لعام 2007، فاز تورنبول بقيادة الحزب الليبرالي في سبتمبر من العام 2008 وأصبح بعدها زعيم المعارضة، لكن دعمه لمخطط الحد من التلوث الكربوني الذي اقترحته حكومة رود في ديسمبر 2009 أثار بعض أعداء حزبه فتحدى توني أبوت قيادته للحزب ليهزم تورنبول بعدها بفارق صوت واحد. على الرغم من أنه خطط في البداية لترك السياسة بعد تلك الخسارة، إلا أنه اختار البقاء وعُين في وقت لاحق وزيرًا للاتصالات في حكومة أبوت بعد الانتخابات الفيدرالية لعام 2013.[6]
بسبب نتائج حكومته الضعيفة في استطلاعات الرأي، استقال تورنبول من مجلس الوزراء في 14 سبتمبر 2015 وتحدى أبوت على قيادة الحزب الليبرالي واستعاد قيادته بفارق 10 أصوات. أدى اليمين الدستورية رئيسًا لوزراء أستراليا في اليوم التالي. أطلقت حكومة تورنبول الأجندة الوطنية للابتكار والعلوم أولوية اقتصادية رئيسية وعملت على تعزيز تدريس العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، كما عملت على زيادة تمويل رأس المال الاستثماري للشركات الناشئة. هذا وتابع تورنبول «صفقات المدن» مع الحكومات المحلية وحكومات الولايات لتحسين نتائج التخطيط المدني وتشجيع الاستثمار في مشاريع مثل مطار سيدني الغربي.[7]
في الانتخابات الفيدرالية لعام 2016، قاد تورنبول التحالف للفوز بفارق مقعد واحد، وهي أصغر أغلبية يحققها حزب منذ الانتخابات الفيدرالية عام 1961. سعى تورنبول في ولايته الثانية، سعى تيرنبو من أجل إجراء استفتاء لتشريع زواج المثليين في أستراليا ونجح بتحقيق هدفه في النهاية. في أواخر عام 2017، عانت حكومته من أزمة مشروعية برلمانية شهدت خروج خمسة عشر نائبًا من البرلمان بسبب مخاوف بشأن الجنسية المزدوجة التي يحملونها. للتصدي لتغير المناخ وإصلاح سياسة حكومته المتعلقة بالطاقة، اقترح تورنبول ضمان الطاقة الوطني الذي رفضه الحزب في النهاية وسط دعوات لتغيير القيادة.[8]
في أغسطس من العام 2018، أدى تحدي أطلقه بيتر داتون إلى تغيير القيادة الليبرالية، ليستقيل تورنبول من منصب رئاسة الحكومة دون ان يعترض على نتائج التصويت الحزبي أو يطعن بها، وكان الفوز في النهاية من نصيب أمين الصندوق سكوت موريسون داتون ونائبة الزعيم جولي بيشوب. استقال تورنبول من البرلمان في 31 أغسطس 2018، مما أدى إلى انتخابات فرعية في مقره السابق في وينتورث. خسر الحزب الليبرالي الانتخابات الفرعية أمام المرشحة المستقلة كيرين فيلبس، مما أدى إلى خسارة التحالف للأغلبية في مجلس النواب.
منذ مغادرته البرلمان، أصبح تورنبول مستشارًا لشركة كاسادا الأسترالية الناشئة في مجال الأمن السيبراني.[9]