ماري ملكة إسكتلندا
ابنة الملك جيمس الخامس / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ماري ملكة إسكتلندا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ماري ملكة اسكتلندا (بالإسكتلندية: Mary Stewart) (8 ديسمبر 1542 - 8 فبراير 1587)، وتعرف أيضا باسم ماري ستيوارت [9] أو ماري الأولى، حكمت اسكتلندا في الفترة ما بين 14 ديسمبر عام 1542 حتى 24 يوليو عام 1567.
ماري ملكة إسكتلندا | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
(بالإسكتلندية: Marie Stuart) | |||||||
ملكة اسكتلندا | |||||||
فترة الحكم 14 ديسمبر 1542 - 24 يوليو 1567 | |||||||
وصي العرش | جيمس هاميلتون إيرل أران (1542-1554) ماري من غيس (1554-1560) | ||||||
|
|||||||
ملكة فرنسا القرينة | |||||||
فترة الحكم 10 يوليو 1559 - 5 ديسمبر 1560 | |||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 8 ديسمبر 1542 | ||||||
الوفاة | 8 فبراير 1587 (44 سنة)
[1][2][3][4][5][6] نورثامبتونشير | ||||||
سبب الوفاة | قطع الرأس | ||||||
مكان الدفن | دير وستمنستر | ||||||
الإقامة | إسكتلندا (–1548) باريس (1548–1561) | ||||||
مواطنة | مملكة إسكتلندا | ||||||
الزوج | فرانسوا الثاني ملك فرنسا (24 أبريل 1558–1560) هنري ستيوارت، لورد دارنلي (29 يوليو 1565–1567)[7] جيمس هيبورن، إيرل بوثويل الرابع (1567–1578) | ||||||
عدد الأولاد | 1 [8] | ||||||
الأب | جيمس الخامس ملك اسكتلندا | ||||||
الأم | ماري من غيس | ||||||
إخوة وأخوات | |||||||
أقرباء | هنري الثامن ملك إنجلترا (أخو الجد) روبرت الرايني (great-grandson) مارغريت تيودور (جدة) | ||||||
عائلة | أسرة ستيوارت | ||||||
الحياة العملية | |||||||
تعلمت لدى | جورج بيوكانان | ||||||
المهنة | سياسية، وملكة، وأرستقراطية، وملكة حاكمة، وملكة | ||||||
اللغة الأم | إسكتلندية | ||||||
اللغات | الإنجليزية، وإسكتلندية، والفرنسية، واللاتينية | ||||||
الجوائز | |||||||
التوقيع | |||||||
تعديل مصدري - تعديل |
ماري هي الابنة الشرعية الوحيدة الباقية على قيد الحياة للملك جيمس الخامس، كان عمرها ستة أيام حين توفي والدها واعتلت العرش. قضت معظم طفولتها في فرنسا عندما كانت اسكتلندا تدار من قبل الوصاة، وتزوجت من دوفين فرنسا فرانسوا الثاني عام 1558. الذي نُصِّبَ ملكاً على فرنسا عام 1559، وأصبحت ماري قرينة ملك فرنسا لفترة وجيزة، حتى وفاته في شهر ديسمبر من عام 1560. عادت الأرملة ماري إلى اسكتلندا، ووصلت إلى منطقة ليث بتاريخ 19 أغسطس 1561. وتزوجت ابن عمتها هنري ستيوارت، لورد دارنلي بعد مضي أربع سنوات، لكن زواجهما لم يكن سعيداً. ودُمر منزل دارنلي نتيجة انفجار في فبراير عام 1567، وعُثر على جثته في الحديقة.
يعتقد أن إيرل بوثويل الرابع جيمس هيبورن، هو من دبر مقتل دارنلي، لكن تمت تبرئته من التهمة في أبريل 1567، وتزوج ماري في الشهر التالي. بعدها قامت انتفاضة ضدهما، وسجنت ماري في قلعة بحيرة ليفين. وأجبرت على التنازل عن العرش في 24 يوليو 1567، لصالح ابنها من دارنلي جيمس السادس البالغ من العمر سنة واحدة. وهربت جنوباً بعد محاولة فاشلة لاستعادتها للعرش، حيث طلبت الحماية من ابنة خال والدها الملكة إليزابيث الأولى. وكانت ماري قد زعمت بالسابق أحقيتها بعرش إليزابيث وهذا ما اعتبره العديد من الكاثوليك الإنجليز ومنهم المشاركون في ثورة تعرف بتمرد الشمال. وقد احتجزتها إليزابيث في إنجلترا لأنها عدّت ماري تهديداً على حكمها. وظلت رهينة أغلال الأسر لمدة 18 عاما ونصف. وأدينت ماري عام 1586 بالتآمر لاغتيال إليزابيث، وقُطِع رأسها في العام التالي.